تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أم أسامة]ــــــــ[26 - 02 - 2009, 04:34 ص]ـ

مرحبا بك جلمود .. :)

رائع هو بوح ذاكرتك ... لله أنت ضحكت من موقفك ... :) ..

ولكني احترت أي المواقف أختار، وكلهن أشد من بعضهن: فاخترت ـ وقد تكأكأت علي الذاكرة ـ موقفين:) ,

..

في الحقيقة متشوقون وبشدة لقراءة ماتبقى من المواقف التي تكأكأت على ذاكرتك .. : rolleyes:

أختك أم أسامة طماعة:)

وبذات أنك قلت موقفين ولم تذكر سوى موقف واحد: mad:

......

دمت جلمود جلمود دائما ..

متمتعا بروحك المرحة الرائعة ماشاء الله تبارك الله .. :)

ـ[أم أسامة]ــــــــ[26 - 02 - 2009, 04:42 ص]ـ

وأنا هنا أعلن للمشرفين أن يأخذوا حِذرهم في تعاملهم معك فقد يقع أحدهم في مصيدتك .. : d

;)

رباه سترك ...

لو نظرت يا أبا لين ستجد أن جلمود ضد المعلمين في موقفه الذي ذكر وكما يقول أنه يعرف جيدا كيف يوقع المعلمين ثم يضحك عليهم .. ;)

ويلي .. ذهبنا في خبر كان وأخواتها أيضا بل قبيلة كان جميعهم!

نحن مشرفي منتدى المعلمين أي في الجبهة الأمامية لمنتدى المعلمين الذين يكرههم ..

ماذا نفعل؟

:)

ـ[جلمود]ــــــــ[26 - 02 - 2009, 07:44 م]ـ

غفر الله لي ولكم!

والله لقد تبت وأنبت ورجعت واستغفرت عن هذه الأيام؛ فلا تخافوا:):)، ثم إنني كنت صغيرا جدا لا أتعدى البضعة عشر: ولقد تغيرت كثيرا: ففي مرحلة الجامعة والدراسات العليا اختلف الأمر:)، فكنت أحترم أساتذتي وأجلهم حتى إنني لا أستطيع التحدث بين يدي أحدهم حرجا وحياء منهم، لا أعرف لماذا ولا كيف حدث هذا التغير:).

في الحقيقة متشوقون وبشدة لقراءة ماتبقى من المواقف التي تكأكأت على ذاكرتك ..

أختك أم أسامة طماعة

وبذات أنك قلت موقفين ولم تذكر سوى موقف واحد

لا أعرف كيف نسيتُ أنني في منتدى المدرسين! لقد قصصت موقفا واحدا فحذرتم المشرفين مني:):)، ولو استرسلتُ لطالبتم التويجري بفصلي من المنتدى بأثر رجعي جزاء وفاقا لما فعلته بمدرسيّ:):).

ـ[أم أسامة]ــــــــ[26 - 02 - 2009, 08:17 م]ـ

حتى إنني لا أستطيع التحدث بين يدي أحدهم حرجا وحياء منهم، لا أعرف لماذا ولا كيف حدث هذا التغير:).

سبحان الله ..

لا أعرف كيف نسيتُ أنني في منتدى المدرسين! لقد قصصت موقفا واحدا فحذرتم المشرفين مني:):)، ولو استرسلتُ لطالبتم التويجري بفصلي من المنتدى بأثر رجعي جزاء وفاقا لما فعلته بمدرسيّ:):).

نحن لا نحاسب عما مضى ولكن نأخذ الأحتياطات اللازمة ..

ولو لا حظت نحن لم نمنع دخولك للمنتدى المعلمين بل نرحب ونفتح الأبواب على مصراعيها صباحا ومساءا على الرغم مما ذكرت من قصص مرعبة;) ..

وإذا استرسلت نأخذ دروس خصوصية على يديك في ألاعيب الطلاب وخدعهم .. : rolleyes:

وبذلك تسدي لنا معروفا ... :)

وخذ الأمان لن نطالب التويجري بفصلك مهما ذكرت ..

وإن كنا نخاف من (عودة حليمة لعادتها القديمة: p..)

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[27 - 02 - 2009, 12:15 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استمتعت جداً بقراءة مواقفكم المضحكة والمبكية في آن واحد:)، ذكرتموني بموقف يرجع إلي أكثر من عشر سنوات مضت؛ فأسمحولي أن أقصه عليكم!

كنت حينها في الصف الرابع الإبتدائي وكنت أعشق المغامرات: D؛ ذات يوم في الصباح بينما كنا ذاهبين لركوب حافلة المدرسة أقترحت على أخى وصديقتى أن نهرب هذا اليوم من المدرسة وألا نركب الحافلة! وأن نقض يوماً ممتعا في التنقل بين الشوارع ( ops كان أخى حينها لم يتجاوز السابعة من عمره وكذلك صديقتى فلم يعيا خطورة الأمر ولم يعترضا أبداً، وبالفعل جائت الحافلة وتخبأنا في مكان قريب إلى أن ذهب السائق ظناً أننا لن نأتي! وكان علىّ أن أدبر الأمور بإعتباري أكبرهم ولأننى أنا التى أقترحت هذا الأمر: rolleyes: فأخذتهما وذهبت بهما إلى (ميكانيكي) سيارات بالقرب من بيتنا كان لديه بعض السيارات القديمة غير صالحة للإستخدام فأدخلتهما فى إحدى هذه السيارات!! ولعبنا قليلاً إلى أن مللنا اللعب والجلوس في هذه السيارة، فقمنا بأخذ جولة في شوارع حيّنا إلى أن جئنا بالقرب من بيت إحدى صديقات أمى فقلت لهما: دعونا نذهب إليها!! وافقا، وهكذا بدون مقدمات أو إستئذان مسبق طرقنا الباب وأدخلتنا: D! طبعاً قبل أن نذهب إليها قلت لأخى وصديقتى: لا داعي لإخبار أم فلانة بما حدث كل ما سنقوله إذا سألتنا ما الذى أتى بكم فى هذه الساعة المبكرة: سيارة المدرسة جائت ثم ذهبت! وأقنعتهما بأننا بهذه الطريقة لا نكذب لأن السيارة فعلاً جائت ولم تجدنا فذهبت: D! ولا نستطيع الذهاب للبيت لأن أمي خرجت للعمل!

لم يكن أمام (أم فلانة) المسكينة إلا أن توافق على استضافتنا: mad:، قضينا عندها ساعات ممتعة جلسنا فيها نشاهد الرسوم المتحركة: D!

وعندما كانت الساعة الثانية ظهرا - تقريبا- قلت لهما: لقد حان موعد رجوعنا؛ لأننا نرجع من المدرسة - في الغالب - في مثل هذه الساعة.

رجعنا إلى البيت وكان كلي شوق لأحكي لأمي عن المغامرة التى قمت بها وكنت أشعر حينها أنى قمت بعمل عظيم!

لم أكن خائفة من أمي لأني كنت على يقين بأنها لن تفعل شيء أكثر من توبيخنا ولأن هذه لم تكن عادتي ( ops.

وبالفعل أخبرتها بكل ما حدث ووبختني قليلاً إلا أننى استفدت كثيراً من هذه التجربة ولا أذكر أننى قمت بمغامرة من هذا النوع من أخرى:).

أما عن صديقتى فلم تخبر أمها لأنها كانت حازمة: mad: .

( ملحوظة: أتمنى أن تصوّبوا لي الأخطاء التى وقعت فيها سواء من الناحية الإملائية أو النحوية)

جزاكم الله خيرا يا أساتذتي الكرام:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير