ـ[عربية وافتخر]ــــــــ[04 - 09 - 2009, 06:36 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
لا اوافقك الراي
هناك الكثير من النساء من نجحن في هذا المجال
ولكن انشغال المراة في عملها المنزلي ربما منعها من اتقان هذا المجال
اما الرجل فربما تخصص في هذا المجال فكان من ابدع
ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[04 - 09 - 2009, 06:53 ص]ـ
قد دافعنا عنكن، فلمَ الغضب:)؟!
ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[04 - 09 - 2009, 08:06 م]ـ
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته ...
الأستاذ /محمد عبد العظيم وسية مرحباً بك معنا أولاً فى شبكة الفصيح.
أما بالنسبة لتساؤلك المطروح فهو محل شك ويحتاج إلى بعض التدقيق أخى الكريم، لا يمكننا أن نجزم بضعف معلمات اللغة العربية على وجه العموم لأنهن يحاولن التميز قدر المستطاع ولكن هن ما يشغلهن الكثير كما تفضلت الأخوات بالذكر فلا نستطيع التعميم.
ثم تعال وانظر فى الجامعات المصرية والمدارس ستجد نماذج متفوقة ومتميزة وأحياناً يفوقون الرجال فى الدرجات.
ولكن موضوعك أخى الحبيب يقتصر على تلك المعلمات والمعلمين الذين إمّا هم جدد بالمجال أو ضعاف ومحرجون من السؤال وكلاهما عيب فى حق العربية لذا نحن نتمنى أن تهتم المؤسسات القائمة على التعليم وأن تحاول تقويم أولئك المعلمين الضعاف بإعطائهم دورات تدريبة أكاديمية فى تخصصهم ومتابعة عملهم باستمرار.
ـ[أم زينب]ــــــــ[24 - 09 - 2009, 05:16 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أثارني عنوان الموضوع قبل فتحه وقراءته، وزادت الإثارة والغضب عندما قرأته وقرأت بعض التعليقات المؤيّدة .. لكن عندما رجعت إلى نفسي ووضعت الإنصاف نصب عيني وبحثت فيمن درّسني في الجامعة فرأيت أن كلامكم فيه الكثير من الصحة أو لأقُلْ: كله صحيح، لكن ليس في مجال اللغة العربية فقط بل في المجالات كلّها العلمية والعملية أثبت الرجل جدارة وإبداعًا على المرأة حتى في المجالات التي ينبغي أن تكون المرأة متفوقة فيها كطب النساء والتصميم والخياطة وحتى ... الطبخ، نجد أن من يقدم الطعام في المطاعم هم الرجال!!
فإذا نظرنا إلى العصر الحالي وجدنا أسماء العلماء والفقهاء المشتهرة هي أسماء رجال ولا نجد امرأة واحدة يمكن أن تثبت وجودها كالكثير من الرجال.
فمَن مِن النساء نستطيع أن نضعها إلى جانب الأعلام التالية: ابن باز، عبد الفتاح أبو غدة، القرضاوي، علي الطنطاوي، فخر الدين قباوة، محي الدين عبد الحميد، عبد السلام هارون ..... (بغضّ النظر عن موافقتنا لآرائهم أو لا)؟
طبعًا هذه قاعدة لها استثناءات فهناك من تُذكر إلى الآن بعلمها وأدبها قديمًا (رغم أنهنّ لم يتركن مؤلَّفًا) وحديثًا، كشُهدة الكاتبة، وفاطمة السمرقندية زوج الكاساني، وأسماء بنت أسد بن الفرات، وبنت الشاطئ، وغيرهنّ.
لكن عليكم -أيها الرجال- أن تعترفوا أنّ وراء "غالب" العظماء امرأة عظيمة. فالمرأة وإن لم تبلغ من الشهرة ما بلغه الرجل فهي العامل المجهول الذي يعمل من وراء الأضواء.
ولهذا أسباب عديدة لا مجال لحصرها، منها ما ذكره عبد القادر ابن أبي الوفاء القرشي في كتابه "الجواهر المضية في طبقات الحنفية": ((هذا كتاب أذكر فيه مَن وقع لي من العلماء النساء من أصحابنا، ولم يقع لي إلا القليل جدًّا، ولا شكّ أن مبنى حال النساء على الستر، ولذلك أمرن بالقناع في الصلاة، و ... ليس عليهنّ حضور الجماعات ... ولا تُسافر إلا مع زوج أو محرم، وهن ممنوعان أيضًا من الخلوة بالأجنبي، وهذه الأشياء كلها مانعة لهنّ من التعليم والتعلُّم، اللهم إلا أن تكون الواحدة منهن في قعر بيتها، مستغنية بعلماء بيتها، كزوج وعمّ وأخ وخال وجدٍّ وأب، إلى غير ذلك من الألزام)).
أرجو ألا يكون الموضوع لإثارة الغضب والتحيّز فالفصيح رحب الصدر للجميع -إناث وذكور- إنّما يجب علينا -الإناث- أن نحرص على طلب العلم وحضور جلسات العلم، وندعوَ دائمًا: ربِّ زدني علمًا.
ـ[زينب هداية]ــــــــ[25 - 09 - 2009, 02:00 م]ـ
مداخلة:
أستاذتي في الجامعة، أستاذة بارعة في النّحو و غير النّحو
و أفتخر بكوني طالبة عندها
و قد اشتقت إليها كثيرا
ـ[بوح1]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 11:39 ص]ـ
لم أجد سببا مقنعا وراء حبي للعربية سوى أن معلمات العربية في الابتدائية والمتوسطة والثانوية كن مبدعات , فالقاعدة لا تعمم.
وإن نقص الإبداع عند بعضهن _كما يرى الأحبة هنا _ فلأنها مشغولة بإخراج المبدعين.
ـ[ابن جامع]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 01:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا لم تنجح معلمة للغة العربية وخاصة النحو في مجالها كما نجد هذا النجاح مع المعلمين الرجال؟؟
وهل نجحَ أشباه المعلّمين؟!!
ـ[سادين]ــــــــ[30 - 09 - 2009, 08:36 م]ـ
نعم كثيرون هم من الرجال الذى يتمتعون بالقدرة علي الابتكار وتبسيط المعلومة ولعل هناك سبب يكمن في عقلية الرجل وعلينا أن نبحث عن تلك القدرات التى يمكن لو اكتسبها أى شخص سوف تجعله قادرا علي ايصال المعلومة بشكل أفضل
الآن يدرسون ما يسمى بالبرمجة اللغوية العصبية والتنمية البشرية وأعلم أن هناك من سيقول لي وما علاقة ذاك بذلك ولكن هذا المجال الذى ذكرته بالتحديد يعلم كيفية التواصل وطرق التفكير المختلفة وغيرها وحين نعى وندرك مقومات التفكير ونعلم أننا بإمكاننا تطوير قدرتنا فعليا من خلال برامج مدروسة ومن خلال التدريب ساعتها سوف يكون الجميع قادرا علي التفاعل مع طلابه سواء أكان ذكرا أم أنثى
بالمناسبة أختى ممتازة جدا في شرح النحو ورغم أنها لم تتخصص في اللغة العربية إلا أنها كانت شغوفه به دائما حتى أنها كانت تدرسه للآخرين
:
فعلا لا مجال للتعميم
¥