تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[السراج]ــــــــ[26 - 11 - 2009, 09:47 م]ـ

احمدي الله أني لستُ من طالباتك!

أنا لا أجامل على الخطأ!

الحل:

قولي لهن: الأستاذ بشر، يصيب ويُخطئ!

قولي: (رحم الله امرءًا أهدى إليّ عيوبي)، قوليها بصدق، واشكريهنّ على ذلك!

ولا تظهري الغضب!

أنا كذلك، لا أتغاضى عن الخطأ مهما كان يسيرًا، لكني لا أتعمد التصويب بقصد إحراج الأستاذ، بل يأتي هكذا بعفوية،

طبعًا هذا كان في الماضي (أيام الطفولة) ولكني بعد أن درست أخلاق أساتذتي: "تأدبت" قليلاً، فأصبحت لا أقاطع إلا (واحدًا)!:)

كان كلما استدركتُ عليه: يضحك (وأحيانًا يُقهقه بصوتٍ عال) ويقول بسعادة:

أعلمه الرمايةَ كلَّ يومٍ ~*~ فلمّا اشتدَّ ساعدُهُ رماني!

وكم علمتُهُ نظمَ القوافي ~*~ فلما قالَ قافيةً هجاني!

وكأنه يرى (ثمرةَ غرسِه)!

لله درُّه!

في حديث (العقد الفريد) ما أردتُ البوح به، فكتبتْ ووفّتْ.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 03:08 ص]ـ

الموقف:

حين عدنا لنسترسل بشرح المحاضرة استوقفتني طالبة وقالت: أستاذة إذا كان لديك خطأ هل نصوب لكِ قلت: نعم ومن منّا معصوم عن الزلل

قالت: إذاً لا تكتبِ الأسئلة بجهاز الكمبيوتر لأن الكمبيوتر يصحح الأخطاء اكتبيها بخط اليد

قولي لها: وما فائدة التنبيه على الأخطاء؟

ستقول وبكل تأكيد: حتى نتفاداها ولا نخطئ مجددا.

قولي: إذن حين يصحح الحاسب سأنتبه لها، وقام مشكورا بما كنت تنوين القيام به وهو تنبيهي على أخطائي حتى لا أقع فيها.

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 04:06 ص]ـ

تمنيت أن تكوني طالبة من طالباتي حتى أعطيك درساً جميلاً ووممتعاً!

أنتِ فتاة شقية

كأني أشم رائحة (تهديد)؟ هل أغضبتُكِ؟ (ممكن أعرف موضوع الدرس؟) ;)

المشكلة لم أخطئ في المحاضرات وإذا غلطت بالعكس أتقبل الصواب بصدر رحب

وأشكر الطالبة التي صوبت لي

حتى في جوابي لطالبة قلت لها:من منّا معصوم من الزلل؟!

الحمدُ للهِ، هذه هي المشكلة الأساسية، وأحسنتِ التعامل معها،

أما الأمور الجانبية فلا تعيريها اهتمامًا.

واقلباه ليتك طالبة لديّ أمنية من أمنياتي أرجو من الله أن تتحقق

يشرفني ذلك أستاذتي العزيزة، وأتمنى أن يتحقق ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ[العِقْدُ الفريْد]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 04:09 ص]ـ

في حديث (العقد الفريد) ما أردتُ البوح به، فكتبتْ ووفّتْ.

جُزيتم خيرًا، وبوركَ فيكم.

ـ[هدى الرحمن]ــــــــ[27 - 11 - 2009, 04:10 م]ـ

اختي ترانيم

اعانك الله ووفقك الى ما يحب ويرضى

ـ[فوّاز30]ــــــــ[29 - 11 - 2009, 12:47 ص]ـ

لم تلاحظ الطالبة أنه بإمكانك

كتابتها بـ (الحاسوب) ومن ثم نقلها وكتابتها بخط اليد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير