6) عدم نسبة قول أو فتوى إلى عالم إلا بعد التأكد من صحة ذلك، والعزو إلى المصادر المنقول منها قدر الإمكان، بما في ذلك المشاركات المنقولة من منتديات أخرى.
والله المستعان!
ـ[أبو الحسن المدني]ــــــــ[31 - 03 - 06, 04:02 ص]ـ
ابن خميس النجدي: من خالد الأنصاري فلا أعرفه؟؟؟ هل هو الذي يقول أنه من أنصار المدينة؟؟ فإن كان هو فحفظه الله, وقل له يعلمك الشعر!!
الأستاذ التركماني
هذا شأني وعقيدتي لي وليس يفيدك شيئا إن دخلت جنة أو نار أو كنت أشعريا أو صوفيا أو سلفيا أو حتى إماميا, فلا شأن لك وأقبل على شأنك وتأدب, وجادلني فيما أطرح من تساؤلات, أما القشاشي والكوراني فهم رواة أسانيد السلفيين في كتبهم وأثباتهم.
أقنعوني ما دام أني أتكلم في حدود الأدب والمناقشة العلمية والتأدب مع أشخاصكم حفظكم الله.
وليس الموضوع في أبي الحسن المدني ولا عقيدته, فتمعن!! ودع عنك الروغان والخروج عن الموضوع.
وأما النكرة وكيل تكلة المعتمد والمحامي عنه الذي يجادل ويظن أنه علامة عصره, فليس مثلي يجادله لسفاهته, لكن هو يقر بأن القشاشي الغارق في التصوف أشعري وله آراء أشعرية وهذا هو شيخ الكوراني صاحب كتاب (تحقيق التوفيق بين كلامي أهل الكلام وأهل الطريق) والذي يقدس ابن الفارض وابن عربي ويترضى عنهم وينشد أشعارهم, ويستغيث بغير الله, ومع هذا يتكلم هذا النكرة ويسب ويشتم ويلمز من لا يعرفه ولم يقابله في حياته أصلا!!!! وأما المراجع فأرجو أن يكون عنده شيء أصلا.
الكوراني يقول عن شيخه: غوث الأنام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فأجبني أيهذا الرجل التركماني: هل الاستغاثة بالمخلوق حلال؟؟؟؟ وما حكم الرواية عن المستغيث بالمخلوق, والذي ينادي مدد مدد يا فلان؟؟؟
أجبني عن حكمها فأنا أتساءل!!! فهل عقيدتك هانت عندك لدرجة أنك تريد الإتصال برسول الله صلى الله عليه وآل وسلم من طريق المستغيثين بغير الله من الأشاعرة والمتصوفة القبورية!!؟؟
زياد ذكر أن الرواية عن النابلسي لا تحل لأنه يعتقد بوحدة الوجود وهي كفرية, فكذا الرواية لا تحل عن المستغيثين لأن الاستغاثة بالأولياء كفر.
أليس كلامي صحيحا؟؟؟؟
فالأستاذ زياد يروي عن السيد إدريس العراقي الحسيني التجاني, والتهامي التجاني المعمر كذا ذكر الذي كتب باسم محمد السناري ولا أعرفه ولم أقابله يوما.
والأخ عبد الله ناجي أحد المشايخ السلفية يروي عن السيد محمد علوي المالكي, ورائد العشيرة المحمدية الشاذلي الشهير, ومصطفى الرافعي التجاني, وجرى خلف إدريس العراقي حتى أجازه, وهؤلاء صوفية معروفين, بل الأول استنكف أن يروي عنه الشيخ أبو الوفا العبدلي لبدعه, لكن روى عنه أخوه الشيخ الفاضل عبد الله ناجي حفظه الله.
والشيخ أبو الوفا حفظه الله يسند عن مشايخ عن حسين أحمد المدني, ومحمود الحسن الديوبندي, وغيرهم من مشايخ الهند وهؤلاء كلهم متصوفة أشاعرة, وحسين أحمد كان صوفيا يستغيث ويستمد, وله كتاب في الرد على دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله.
ووالله كلهم يستمدون من الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وكلهم يستغيثون بالنبي وآله.
فما الخطأ في كلامي, أأنا أتكلم بحق أم باطل؟؟؟
وهذا الأخير قليل الأدب ينقل عن شروط الملتقى:
يطلب من جميع الإخوة مراعاة الأخلاق الإسلامية الحميدة، والبعد عن التشنيع والشدة في الردّ، وأن يكون الهدف الوصول للحق بدون تعصب.
أرجو ان يتمعن في اخلاقه الذميمة وألفاظه السفيهة فإن رأى أنها من أخلاق الإسلام فهنيئا له بأخلاقه.
فأرجو أن تجيبوني عن تساؤلي وعدم الدخول في مواضيع لا طائل تحتها, وأرجو من السفيه الابتعاد عن طريقي فلا أجاري السفهاء!! فأخلاق أهل المدينة وجوار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمنعنا.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ـ[المقدادي]ــــــــ[02 - 04 - 06, 01:11 م]ـ
وأفادني الأخ الشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي -جزاه الله خيرا- أن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب أنكر في مراسلاته الشخصية (ص72) على أحدهم روايته من طريق النابلسي، ولكن المصدر ليس بين يدي الآن، ولعل أحد الإخوة يتكرم بإيراد النص مشكورا.
.
قال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله - في رسالته الى عبدالله بن سحيم:
(ولا يخفاك أني عثرت على أوراق عند ابن عزاز فيها إجازات له من عند مشايخه وشيخ مشايخه رجل يقال له عبد الغني ويثنون عليه في أوراقهم ويسمونه العارف بالله وهذا اشتهر عنه أنه على دين ابن عربي الذي ذكر العلماء أنه أكفر من فرعون حتى قال ابن المقري الشافعي من شك في كفر طائفة ابن عربي فهو كافر فإذا كان إمام دين ابن عربي والداعي إليه هو شيخهم ويثنون عليه أنه العارف بالله فكيف يكون الأمر؟)
ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[26 - 04 - 07, 09:09 ص]ـ
أيها الإخوة بعيدا عن الأسانيد والرواية لدي سؤال عن ما ذكره الدكتور الدغيم قبل يومين أو ثلاث في قناة الرسالة أن كتاب فصوص الحكم ليس لابن العربي بل هو لرجل رافضي وأسماه وأظن أنه قال الكاشاني وأنه نسبه لرجل سني وقوَّله بوحدة الوجود ليتسبب في لعنه وبتفضيل علي على الشيخين وغير ذلك قال الدغيم وكنت أسخط على الشيخ ابن العربي مع الساخطين لكنني ذهبت إلى تركيا فاستخرجت ثلاث مخطوطات قديمة للكاشاني وقارنتها بفصوص الحكم فإذا هي هي وقد نسبته الشيعة إلى ابن العربي فهل يصح مثل هذا الكلام؟ ولعدم علمي بتاريخ هذه الحقبة الزمنية أو لعدم توفر المصادر لدي أسأل هل يوجد من معاصري ابن العرابي من رد على كتابه هذا مع علمي أن كثيرا من علمائنا رحمهم الله من أخرجه من الملة وأن فيهم من ذب عنه وتأول كلامه بل إن في كتب متأخري الأشاعرة رد على وحدة الوجود والاتحاد وتأويل كلام ابن العرابي وهل من الإخوة من سمع كلام الدكتور الدغيم أسأل مستبصرا
تنبيه: لم أسمع الدكتور الدغيم بنفسي إنما نقل لي والمعهود ظهوره على المستقلة لا على الرسالة فقد قيل لي إن القناة التي كان يتحدث فيها هي الرسالة.
تنبيه من المشرف:
ما ذكره الدكتور الدغيم فيه نظر، وقد سبق الرد عليه في الملتقى.
¥