تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سامح]ــــــــ[14 - 08 - 2004, 02:01 م]ـ

: D

نتابع مستمتعين

فأطربونا

شكراً لكم جميعاً

ـ[محمد الناصر]ــــــــ[16 - 08 - 2004, 12:13 م]ـ

تظل دائماً أخي حمزة نوادرك لها طابعها المميز.

أخي رامي إبراهيم أنت رائع حقاً كروعة ما اخترت.

ـ[أبو عيسى]ــــــــ[20 - 08 - 2004, 02:37 م]ـ

نوادر لطيفة أشكر من اختارها،

ولي ملاحظتان:

الأولى في النادرة التي بين (محمود) وصديقه (الأسود) فقد ورد: (وكان أسوداً) فأقول (أسود) ممنوعة من الصرف لأنها عى وزن أفعل فيقال (أسودَ) بالفتح لا بالتنوين

الثانية حول الرشيد وأبي العتاهية وأن الرشيد كان يشرب الخمر، ففي هذا نظر وقد نفى عنه ابن خلدون هذه التهمة وذكر أنه كان يحج عاما ويغزو عاما

شكرا لكم

ـ[علا منصور]ــــــــ[20 - 08 - 2004, 07:57 م]ـ

الأخ حمزة، ذكرت أن هارون الرشيد كان يقيم مجالس خمر، وكثيرا ما قرأت في كتب السلف رضوان الله عليهم أن هارون الرشيد هو الخليفة المفترى عليه، إذ كان أوابا وكان يحج عاما ويغزو عاما وأما ما قيل عنه فهي أقاويل وإشاعات، وحتى لو افترضنا أن كلامك صحيح، فللميت حرمة فهو مسلم أولا، وثانيا الإساءة إليه من باب الغيبة واستغابة الميت أشد من الحي لأن الميت لا قوة له على الرد بعكس الحي 0

وأود إضافة إحدى النوادر الجميلة التي سمعتها عن أمير الشعراء أحمد شوقي حيث دعي لتكريم بطل مصر في رفع الأثقال واسمه سيد نصير، وطلب من شوقي أن يقول شعرا في بطولة نصير، فأنشد شوقي قائلا:

قل لي نصير وأنت بَر صادق

أحملت إنسانا على ظهرك ثقيلا؟

أحملت لؤم اللئيم إذا اغتنى

أو كاشح كان بالأمس خليلا

هذه الحياة وهذه أحمالها

وُزن الحديد بها فكان ضئيلا

ـ[الأحمر]ــــــــ[20 - 08 - 2004, 08:19 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم هذه عسى أن تعجبكم

تنبأ رجل في أيام المأمون وادّعى أنه إبراهيم الخليل عليه السلام

فقال له المأمون: إن إبراهيم كانت له معجزات وبراهين

قال الرجل: وما براهينه؟

قال المأمون: أضرمت له نار وألقي فيها فصارت بردًا وسلامًا ونحن نوقد لك نارًا ونطرحك فيها، فإن كانت عليك كما كانت عليه آمنا بك

قال: أريد واحدة أخف من هذه قال فبراهين موسى

قال: وما براهينه؟

قال: ألقى عصاه فإذا هي حية تسعى وضرب بها البحر فانفلق وأدخل يده في جيبه فأخرجها بيضاء

قال: وهذه أصعب من الأولى

قال: فبراهين عيسى

قال: وما براهينه؟

قال: إحياء الموتى

قال: مكانك قد وصلت أنا أضرب رقبة القاضي يحيى بن أكثم وأحييه لكم الساعة فقال القاضي يحيى - وكان حاضرًا هناك - أنا أول من آمن بك وصدّق

ـ[حمزة]ــــــــ[20 - 08 - 2004, 11:14 م]ـ

أخوتي الأعزاء / سامح، محمد الناصر، أبو عيسى لكم التحية جميعاً

الأخ العزيز / علاء منصور لك التحية على المرور وتشكر جداً على هذا التعقيب الجميل والمفيد .. أن لست من تجرأ على الخليفة هرون الرشيد وإنما الكتاب من قبلي وهذا ليس عيباً كون أن الخليفة الرشيد كان ممن يحبون الخمر، فهذا كان قبل احتكامه بأحكام الإسلام بالتمام والكمال ( ... وخير الخطاؤون التوابون) .. هذا ليس تجنياً أخي علاء .. لك العتبى حتى ترضى .. قصتك جميلة جداً.

أخي العزيز / الأخفش مرورك رائع وقصتك جميلة لكننا نحبذ لو كانت النوادر شعرية كما جاء في العنوان .. لك التحية.

لنا عودة قريبة بإذن الله تعالى.

ـ[أبو عيسى]ــــــــ[21 - 08 - 2004, 12:50 م]ـ

بما أننا في موقع الفصيح فاسمحوا لي أن لا أمرر أي خطأ نحوي

كتب أخونا حمزة:

( ... وخير الخطاؤون التوابون)

وصحتها:

خير الخطائين التوابون

لأن (الخطائين) وقعت مضافا إليه

أردت تعميم الفائدة لا الانتقاص من أخينا الفاضل حفظه الله، فلاشك أنها سبق قلم منه وليست عن قصد

ـ[حمزة]ــــــــ[21 - 08 - 2004, 12:55 م]ـ

لك التحية أخونا أبو عيسى على هذا التنبيه

دمت لمنتدى الفصيح ودمت زخراً لنا .. أصبح الواحد منا يتخوف من الكتابة كي لا يقع في الأخطاء الإملائية والنحوية يا أبا عيسى.

[وخيرُ "الناقدين" أبو عيسى]

ـ[أبو عيسى]ــــــــ[21 - 08 - 2004, 01:13 م]ـ

شكرا لك أخي حمزة

لقد أخجلت تواضعي بثنائك

فما أنا إلا تلميذ في هذا المنتدى المبارك، ونحن نتعلم من بعضنا البعض

دمت في خير

ـ[علا منصور]ــــــــ[21 - 08 - 2004, 03:44 م]ـ

يؤسفني أن الأخ حمزة وقع في الخطأ الذي يقع به الكثيرون، وهو أنه قال عني: الأخ العزيز علاء، علما بأنني والله العظيم فتاة واسمي علا - بضم العين - وقد أنشد الإمام الشافعي رحمه الله شعرا يقول فيه:

بقدر الكد تكتسب المعالي

ومن طلب العلا سهر الليالي

ومن رام العلا من غير كد

أضاع العمر في طلب المحال

تروم العز ثم تنام ليلا

يغوص البحر من طلب اللآلي

فلا أدري كيف وأين وقعت عينا الأخ حمزة على الهمزة في اسم علا؟؟؟؟ وأفيدكم أن اسمي مذكور في القرآن الكريم في سورة طه مرتين (الآية 4 - والآية 75) ولكن جاء اسمي في القرآن الكريم مكتوبا هكذا:

(والسماوات العلى) - (الدرجات العلى)، وذلك أن اسمي - علا - عندما يأتي كصفة لموصوف فإنه يكتب بالألف المقصورة، وأما إن جاء كاسم فإنه يكتب بالألف المرفوعة هكذا: علا

سامحك الله يا أخ حمزة فوالله لقد تعقدت من اسمي لكثرة المخطئين فيه، لكن أن يقع الخطأ من أديب مهتم باللغة العربية، فهنا لا يسعني إلا أن أقول: لكل جواد كبوة ولكل عالم هفوة0

من جهة أخرى: أرجو من الإخوة مساعدتي في معرفة قواعد استخدام حروف الجر، بمعنى أنني ذكرت في أول السطر جملة (الخطأ الذي يقع به الكثيرون) فهل الصواب أن نقول (يقع به) أو (يقع فيه)؟ وهل هناك قواعد معينة لمواقع حروف الجر في الجمل مثل (إليك - عنك - بك - به - له - عنه - فيه 00000الخ) أرجو الإفادة للأهمية وشكرا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير