[أريد بحثا عن جديد شعر حسان بن ثابت]
ـ[الزاهدة]ــــــــ[30 - 03 - 2005, 01:50 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال إخواني، أرجوا أرجو من الله العزيز أن تكونوا بأتم الصحة والعافية
أخوتي إخوتي أريد طلبا منكم إذا كان بالمستطاع
أريد بحثا عن جديد شعر حسان بن ثابت مع المصادر
ولكم مني جزيل الشكر
ـ[ياسر الدوسري]ــــــــ[30 - 03 - 2005, 02:00 م]ـ
جديد شعر حسان بن ثابت
كيف يكون جديد حتى يتسني لي شرف الخدمة
ـ[الزاهدة]ــــــــ[30 - 03 - 2005, 02:18 م]ـ
يوجد يا أخي عاشق البيان عند شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم حسان بن ثابت شعر قبل الإسلام فيكون هذا الشعر قديم وهو في الجاهلية، أما عند دخوله الإسلام فأصبح شعر حسان جديد فما هو جديد شعر حسان
وعندي مصادر قال عنها الدكتور لي ولكن لم استطع الحصول عليها لإن الكتب معاره لأحد الطالبات
وأتمنى أن الفكرة قد وصلت إليك وللآخرين
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[30 - 03 - 2005, 02:55 م]ـ
الأخت الكريمة الزاهدة
ما دمتِ عددتِ شعر حسان - رضي الله عنه - بعد الإسلام من الجديد، فمن السهل الوقوف على ذلك، فالنبرة الإسلامية في شعره واضحة.
ربما أفادتك هذه الصفحة ( http://www.khayma.com/mchamsipasha/Hassan.htm) .
ـ[الزاهدة]ــــــــ[30 - 03 - 2005, 08:15 م]ـ
جزاك الله خيرا على حسن تعاملك معي، ولكن أريد أكثر من هذه المعلومات ةأريد المصادرأوثق بكثير من هذه المصادر
ـ[الورفلي ليبيا]ــــــــ[17 - 04 - 2005, 12:42 ص]ـ
الى الاخت الزاهدة: بعد التحية المباركة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لدي ديوان شعر شاعر الرسول فان كان يفيدك منه شيء اخبريني لاكتب لك منه صفحات وارجو اخباري عن الوعد الاخير والسلام عليكم ورحمة الله
ـ[الزاهدة]ــــــــ[23 - 04 - 2005, 07:54 م]ـ
اختي «جزاك الله خيرا
لقد انتهيت تقريبا من كتابة البحث وجزا جزى الله من حاول مساعدتي
ومن ساعدني
وجعله وفي ميزان حسناته
ـ[أبو التومات]ــــــــ[21 - 11 - 2005, 09:40 م]ـ
قصائد حسان بن ثابت
حسان بن ثابت بن المنذر من بني مالك بن النجار الخزرجي الأنصاري، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولد عام 60 قبل الهجرة وتوفي عام 54هـ.
وهو شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، واللسان المبين للدعوة الإسلامية، الذي خلّد مواقفها في غرر شعره، وأبلى بلاءً حميداً في المنافحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهجاء أعدائه، حتى كانوا يستجيرون بالرسول عليه الصلاة والسلام من وقع هجائه ومضاء لسانه، وكان حسان أيضاً شاعر الأنصار في الجاهلية، وشاعر أهل اليمن في الإسلام.
وقد انبرى حسان منذ هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى المدينة للدفاع عن الإسلام وهجاء أعدائه، خاصة أولئك الشعراء من قريش الذين كانوا يهجون رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فلما اشتد هجاؤهم للرسول صلى الله عليه وسلم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:« مايمنع القوم الذين نصروا رسول الله بأسيافهم أن ينصروه بألسنتهم؟ » فقال حسان: أنا لها، وأخذ بطرف لسانه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«كيف تهجوهم وأنا منهم؟ » فقال حسان: يارسول الله لأسلنك منهم كما تُسلّ الشعرة من العجين، فسُرَّ الرسول صلى الله عليه وسلم به، وأكرمه ودعا له: أن يؤيده الله بروح القدس، ووعده الجنة جزاء منافحته عنه، ونصب له منبراً في المسجد الشريف ليلقي من فوقه شعره.
وقد سجلت كتب الأدب والتاريخ الكثير من الأشعار التي ألقاها حسان في مسجد سيد الأولين والآخرين عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وهي في هجاء الكفار ومعارضتهم، أو في مدح المسلمين ورثاء شهدائهم وأمواتهم.
فمن الأشعار التي يهجو بها شعراء المشركين قوله من قصيدة ينافح بها عن النبي صلى الله عليه وسلم ويهجو سفيان بن الحارث بن عبدالمطلب الذي هجا الرسول صلى الله عليه وسلم:
ألا أبلغ أبا سفيان عني فأنت مجوف نخب هواء
بأن سيوفنا تركتك عبداً وعبد الدار سادتها الإماء
هجوت محمداً فأجبت عنه وعند الله في ذاك الجزاء
أتهجوه ولستَ له بكفءٍ فشركما لخيركما الفداء
هجوت مباركاً برّاً حنيفاً أمين الله شيمته الوفاء
فمن يهجورسول الله منكم ويمدحه وينصُره سواء
فإن أبي ووالده وعرضي لعرض محمد منكم وقاء
¥