[أرجوكم مامعنى هذه الأبيات , لأتمكن من انهاء بحثي]
ـ[نوف]ــــــــ[05 - 05 - 2005, 03:22 م]ـ
مرحبا ...
إخواني أرجوكم رجاءً عاجلا أن تبينوا لي معنى هذه الأبيات (فقط المعنى)
قال كشاجم يصف بيضا وسمكة: (أين وصف البيض من وصف السمك؟)
يارب نهر مدفأ ملآن
............ جَمّ المُدُود مُعمر ِالغواني
الدحر والشبوط والبنان
............. كالطلع مجنيا من الجنان
أو كقدود أذرع الغواني
............ مكسوة من صنعة الرحمن
كأنما ينظرن من عقيان
.......... أو يتطرفن بأرجوان
باكرته مع باكر الغربان
........ ....... في فتية أفاضل أقران
يعنون بالديوان والميدان
......... .... ولا يعفون عن القيان
بمثل أحداق بلا أجفان
....... ..... محدوّة ..........
كأنها جلدة أفعوان
........... .. تُزعجُ بالأطماع والحرمان
أجرى على مايرها الغرثان
..... ... ... من الضواري الغُضُف الآذان
وقال يصف سمكة مشوية:
وَاثَبْتُ ماء في أديم ماء
....... ....... بيضاء مثل الفضة البيضاء
ذات حلى ومقلة زرقاء
........... ... مفضية اللحم عن الأعضاء
أودعنها أجوف ذي التظاء
...... ....... كالصب مطويا على الجفاء
يضمها ضما إلى الأحشاء
.... .... ... ثم ثناها عنه بانثناء
مختالة في حلة حمراء
... ......... .. .. كأنما بزت من الصهباء
أرجوووووووووكم أريد معنى هذه الأبيات ولو بأبسط شرح
ـ[نبراس]ــــــــ[06 - 05 - 2005, 08:06 ص]ـ
مرحبا ...
إخواني أرجوكم رجاءً عاجلا أن تبينوا لي معنى هذه الأبيات (فقط المعنى)
قال كشاجم يصف بيضا وسمكة: (أين وصف البيض من وصف السمك؟)
يارب نهر مدفأ ملآن
............ جَمّ المُدُود مُعمر ِالغواني
الدحر والشبوط والبنان
............. كالطلع مجنيا من الجنان
أو كقدود أذرع الغواني
............ مكسوة من صنعة الرحمن
باكرته مع باكر الغربان
........ ....... في فتية أفاضل أقران
يعنون بالديوان والميدان
......... .... ولا يعفون عن القيان
أجرى على مايرها الغرثان
..... ... ... من الضواري الغُضُف الآذان
وقال يصف سمكة مشوية:
وَاثَبْتُ ماء في أديم ماء
....... ....... بيضاء مثل الفضة البيضاء
ذات حلى ومقلة زرقاء
........... ... مفضية اللحم عن الأعضاء
أودعنها أجوف ذي التظاء
...... ....... كالصب مطويا على الجفاء
يضمها ضما إلى الأحشاء
.... .... ... ثم ثناها عنه بانثناء
مختالة في حلة حمراء
... ......... .. .. كأنما بزت من الصهباء
أرجوووووووووكم أريد معنى هذه الأبيات ولو بأبسط شرح
بالنسبة لوصف السمكة فهو واضح في الأبيات
الدحر والشبوط والبنان
............. كالطلع مجنيا من الجنان
الشبوط: سمك نهري عريض الوسط دقيق الذنب ناعم الملمس.
ومافهمته من الأبيات أنه أخذ يصف السمك عندما ذهب إلى النهر , وأخذ يشبهه بأشياء كثيرة.
فقد شبهه بالطلع والطلع: التمر في أول ظهوره, وهو يقصد جنيه من البساتين والجنان
كأنما ينظرن من عقيان
.......... أو يتطرفن بأرجوان
وأعتقد أنه يواصل المسيرة في التشبيهات
ينظرن من عقيان: العقيان الذهب الخالص الذي تصنع منه التيجان.
والأرجوان: شجر له نور أحمر عديم الرائحة حلو الطعم.
وإليك بعض المعاني حتى يسهل عليك تحليل النص:
الغرثان: الجائع
الغضف: شجر بالهندية يشبه النخل , أو جنس طير يشبه الحمام
الضواري: من الحيوانات السباع مثل: الأسد والنمر وغيرها.
الأفعوان: ذكر الحية.
باختصار: يصف الشاعر السمك في رحلة له مع رفاقه عندما توجهوا صباحا نحو النهر.
أما عن وصف البيض فما أدري لعله يقصد (بيض السمك)
فلم اجد في النص مايدل على البيض سوى بيت واحد لم يكتمل شطره الثاني
بمثل أحداق بلا أجفان
....... ..... محدوّة ..........
كأنها جلدة أفعوان
........... .. تُزعجُ بالأطماع والحرمان
فربما قصد بذلك (البيض)
هذا اجتهاد مني فقد أخطئ وقد أصيب
والله أعلم
ـ[نوف]ــــــــ[08 - 05 - 2005, 08:46 ص]ـ
نبراس
شكرا شكرا شكرا
الله يفرج عنك
طيب معليش ( ops ,, مامعنى:
وقال يصف سمكة مشوية:
وَاثَبْتُ ماء في أديم ماء
....... ....... بيضاء مثل الفضة البيضاء
ذات حلى ومقلة زرقاء
........... ... مفضية اللحم عن الأعضاء
أودعنها أجوف ذي التظاء
...... ....... كالصب مطويا على الجفاء
يضمها ضما إلى الأحشاء
.... .... ... ثم ثناها عنه بانثناء
مختالة في حلة حمراء
... ......... .. .. كأنما بزت من الصهباء
ومامعنى:
في وصف القطائف:
عندي لأضيافي إذا اشتد السغب
................... قطائف مثل أضابير الكتب
كأنه إذا تبدى من كثب
................... كوائر النحل بياضا وثقب
قد مج دهن اللوز مما قد شرب
................... وابتل مما عام فيه ورسب
وجاء ماء الورد فيه وذهب
................... وغاب في السكر عنا واحتجب
فهو عليه حبب فوق حبب
................... مدرج كمثل تدريج الكتب
إذا رآه واله القلب طرب
................... أطيب منه أن أراه يُنتهب
¥