تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لنجمع هنا الأجوبة المسكتة والمضحكة ..]

ـ[باوزير]ــــــــ[16 - 05 - 2005, 11:00 ص]ـ

أساتذتي الفضلاء وإخوتي الأعزاء.

اقتراح أرجو أن يكون له صدى ...

وهو كما عنونت له: نجمع هنا ما قيل من ((قبل)) من الأجوبة المسكتة المفحمة والمضحكة التي قالها العلماء والفقهاء والأدباء والنحاة وحتى الحمقى والمغفلون وغيرهم ..

إن فيه المتعة والفائدة والترفيه عن النفس، ويحبه الكثييير: rolleyes: ..

ولا أريد أن أبدأ حتى أرى التجاوب فإن كان قويا فهو الحادي وإن كان غير ذلك ...

وأرجو وآمل أن يكون من ((القديييم)) .. :)

ـ[باوزير]ــــــــ[16 - 05 - 2005, 10:10 م]ـ

خاب ظني ..

يبدو أنه لا مندوحة عن البدء.

لأني لا أستطيع الصبر أكثر من هذا.

طبعي يخونني دائما كلما عزمت على الصبر.

وسأبدأ بما يناسب الحال هذه .......

قال المنتصر لأبي العيناء: ما أحسنُ الجواب؟

قال: ما أسكت المبطِل وحير المحق.

ـ[باوزير]ــــــــ[16 - 05 - 2005, 10:39 م]ـ

وهذه أخرى:

تناظر رجلان، فقال الأول: من عندنا خرج العلم.

وقال الثاني: ثم لم يعد إليكم.

ـ[باوزير]ــــــــ[16 - 05 - 2005, 10:42 م]ـ

فلتكن وترا قبل أن أخرج:

قال مروان لأحد الرجال:

(أظنك) أحمقا.

قال الرجل:

أحمق ما يكون الرجل إذا عمل (بظنه).

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:14 ص]ـ

لم أستطع الخروج إلى الآن:

قال الأصمعي:

قلت لغلام حدث السن من أولاد العرب: أيسرك أن يكون لك مئة ألف درهم وأنك أحمق.

قال:

لا والله.

قلت:

ولم؟

قال:

أخاف أن يجني علي حمقي جناية تذهب بمالي ويبقى علي حمقي.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:18 ص]ـ

لنمر على الطرافة:

خرج المعتصم يوما إلى بعض متصيداته فظهر له أسد.

فقال لرجل من أصحابه أعجبه قوامه وسلاحه وتمام خلقه: أفيك خير يا رجل؟

قال: لا.

فضحك المعتصم وقال: قبح الله الجبان.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:24 ص]ـ

جاء رجل إلى بعض الفقهاء فقال له:

أنا على مذهب ابن حنبل، وإني توضأت وصليت، فبينما انا في صلاتي أحسست ببلل في سراويلي يتلزّق: D ، فشممته فإذا رائحته خبيثة: mad: .

فقال له الفقيه:

عافاك الله، لقد خريت بإجماع الفقهاء:).

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:27 ص]ـ

سأل رجل الإمام الشعبي (وهو من كبار فقهاء التابعين) فقال له:

هل يجوز للمحرم أن يحك بدنه؟؟ ;) ;)

فقال: نعم.

قال: مقدار كم؟؟

قال: حتى يبدو العظم.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:31 ص]ـ

أليس للحمقى والمجانين نصيب:

قيل لرجل اسمه مزيد وكان يحمل شيئا تحت إبطه:

يا مزيد، ما هذا الذي تحت حضنك؟

قال: يا أحمق ولم خبأتُه.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 12:36 ص]ـ

قال الأصمعي:

رأيت بهلولا (وهو أحد المجانين بالكوفة) قائما ومعه حلوى، فقلت له:

أيش معك؟

قال: خبيص.

قلت: أطعمني.

قال: ليس هو لي.

قلت: لمن؟

قال: هو لابنة الرشيد أعطتني إياه آكله لها: D

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 03:13 ص]ـ

السلام عليكم

موضوع جميل

سأل رجل عن الشعبي فدله الناس عليه فوجده جالسا مع امرأته فسلم الرجل

وقال: أيكما الشعبي؟

ففال الشعبي: هذه!

:)

سأل رجل رجلا قائلا: كم عدد الفصول الأربعة؟

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 10:01 ص]ـ

جزاك الله خيرا أستاذي الكريم.

لقد سريت عني، ظننت أن الموضوع لم يرق لأحد.

وهذه بعض الإجابات المسكتة:

ظفر الحجاج بأحد الخوارج فقال: اضربوا عنق ابن الفاجرة.

فقال: بئس ما أدبك به أهلك يا حجاج، كيف أمِنْتَ أن أجيبك بمثل ما لقيتني به؟ أبعد الموت منزلة أصانعك عليها؟

فسكت الحجاج حياء ثم عفا عنه.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 10:12 ص]ـ

تزوج رجل أعمى بامرأة قبيحة فقالت له:

رزقت أحسن الناس وأنت لا تدري.

فقال: يا حمقاء فأين البصراء عنكِ.

فسكتت.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 10:16 ص]ـ

حضر أعرابي إلى مائدة يزيد بن مزيد.

فقال يزيد لأصحابه: وسعوا لأخيكم.

فقال: لا حاجة لي بتوسعتكم، إن أطنابي طويلة ((أي سواعدي)).

فلما مد يده ضرط:).

فضحك يزيد وقال: يا أخ العرب أظن أن أحد أطنابك قد انقطع: D

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 10:23 ص]ـ

وهذه من نوادر النحويين:

كان أبو علقمة من المتقعرين في اللغة واستعمال وحشي الكلام وغريب اللفظ، وما يأتي يبين ذلك:

انقطع إلى أبي علقمة النحوي غلام يخدمه، فأراد أبو علقمة الدخول في بعض حوائجه فقال للغلام:

يا غلام، أصقعت العتاريف؟

فقال الغلام: زقفيلم.

قال أبو علقمة: وما زقفيلم؟

قال له الغلام: وما صقعت العتاريف؟

قال: قلت لك: أصاحت الديوك؟

قال: وأنا قلت لك: لم يصح منها شيء.

ـ[باوزير]ــــــــ[17 - 05 - 2005, 10:28 ص]ـ

بينما أبو علقمة في طريق من طرق البصرة إذ أصابه شيء من الهوس والخلط في القول وظن من رآه أنه مجنون أو أن به مسا من الجن.

فأقبل عليه رجل يعض أصل أذنه ويؤذن فيها فأفاق فنظر إلى الناس حوله فقال:

ما لكم تكأكأتم علي كما تتكأكأون على ذي جنة، افرنقعوا عني.

فقال بعضهم لبعض: دعوه فإن الجني الذي فيه يتكلم بالهنديه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير