تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[باوزير]ــــــــ[21 - 06 - 2005, 04:53 م]ـ

أخي سليم بارك الله فيك.

ليتك لم تذكر هذه المقالة فهي محشوة بالأحاديث الموضوعة التي لا أصل لها.

وعلينا أن ننتبه مما يورده الشيعة من الأحاديث التي تقوي ما هم عليه فأكثره باطل من حيث النقل، لأنهم ليسوا أهل نقل بل ولا عقل. ودينهم مبني على الكذب والكذب أصل عندهم. لذلك لم يقبل الأئمة كثيرا من رجالهم في رواية الحديث وصار المثل المعروف (أكذب من رافضي).

ولنعلم أن من عقيدتنا تقديم أبي بكر وأن الصحابة أجمعوا على تقديم أبي بكر وعمر بل قد قال بعض السلف: (من قدم عليا على عثمان فقد أزرى بالمهاجرين والأنصار) فكيف بمن قدمه على أبي بكر؟ ونقول: علي خير الناس في زمانه وأبو بكر خير الناس في زمانه ولم يختلف في ذلك الصحابة.

وأول من أظهر التشيع عبدالله بن سبأ اليهودي الملعون الذي أراد علي رضي الله عنه حرقه بالنار لكنه فلت.

ـ[سليم]ــــــــ[21 - 06 - 2005, 09:04 م]ـ

السلام عليكم

بارك الله فيك اخي باوزير وزادك حرصاً غلى الاسلام, وكان سردي لهذه الاحداث لتبيان لغطها وحاولت ان اذكر ادله تاريخيه على ادعائتهم والردعليها ومن خلالها ايضاً, وتعقيباً على الرأي الاخير والصواب على حد قولهم اشرت ان الشيعه على نمطها الحالي تبلورت عند دخول الفرس الاسلام, فهم يكنون لأهل السنه البغضاء ومنشده الحقد فإنهم يشيدون بقاتل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه (ابو لؤلؤه المجوسي) ويطلقون عليه بابا شجاع وله ضريح في ايران يزورونه كل عام بمناسبه مقتل عمر.

والله من وراء القصد.

ـ[باوزير]ــــــــ[21 - 06 - 2005, 09:27 م]ـ

جزاك الله خيرا.

وأنا أشكرك على مواضيعك التي تحثنا على البحث فنخرج بالفائدة دائما.

ـ[قريع دهره]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 01:28 ص]ـ

على طاري الشيعة وانتم بكرامة

هذا الموقع يعجبكم

http://www.tv.almjos.com/

أبي رأيكم عاد

ـ[باوزير]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 11:54 ص]ـ

تثبت قول شيخ الإسلام فيهم وبعض أهل العلم: إنهم من أجهل الناس في العقليات والنقليات.

ـ[سليم]ــــــــ[22 - 06 - 2005, 06:18 م]ـ

السلام عليكم

دور الفرس في التشيع

كان الفرس يعيشون في ترف و بذخ الجيل الثالث عندما أتى الفتح الإسلامي. و لذلك لم يدخل الإيمان في قلوب كثير منهم، و ظلوا حاقدين على الدولة الإسلامية يحاولون تخريبها من الداخل. فبعد مقتل الخليفة القوي عمر (ض) على يد أبي لؤلؤة الفارسي (الذي يسميه الشيعة المعاصرون بابا شجاع الدين)، كان للفرس أثرهم الكبير في فتنة عثمان و ما تلاها من فتن كما سنرى.

هذا الحقد على العرب الفاتحين استمر عند الفرس حتى اليوم الحالي. يقول المفكر الإيراني المعاصر الإحقاقي: «إن الصدمات التي واجهها كل من شعبي إيران و الروم الكبيرين نتيجة لحملات المسلمين، و المعاملة التي تلقوها من الأعراب البدائيين الذين لا علم لهم بروح الإسلام العظيمة، أورثت في نفوسهم نزعة صدود عن العرب، و شريعة العرب، فطبيعة سكان البادية الأوباش الخشنة، و ذلك الخراب و الدمار اللذين ألحقوهما بالمدن الجميلة، و الأراضي العامرة، في الشرق و الغرب، و غارات عباد الشهوات العطاشى إلى عفة و ناموس الدولتين الملكية و الإمبراطورية…الخ».

و هذا هو السبب الرئيسي لبغض الشيعة لعمر، و هو تحطيمه دولة فارس. ففي مدينة كاشان الفارسية في شارع الفيروزي هناك مزار مقام في ميدان فيروزي، هو مزار لقبر المجوسي أبو لؤلؤة قاتل سيدنا عمر (ض). و يسمون هذا المجوسي بـ (بابا شجاع الدين) و يقيمون التعزيات و اللطميات بذكرى موته، و يزعمون أن الله يرفع عنهم الحساب في ذلك اليوم! و يدلّنا تسميته ببابا شجاع الدين على أمرين: الأول أن هذا المجوسي الفارسي هو الأب الروحي للإثني عشرية. الأمر الثاني أن تلقيبه بشجاع الدين يعني أن الديانة المجوسية هي الديانة الحقيقية لهم. و ما المسألة إلا اختلاف أسماء!

و نجد السبب نفسه في تعظيمهم لأولاد الحسين دون أولاد الحسن، لأن أولاد الحسين أخوالهم الفرس من زوجته شهربانو بنت يزدجرد. و قد ذكر محمد علي أمير معزي الباحث الشيعي الإيراني بفخر «أن المفاهيم الأساسية من الزرادشتية دخلت إلى التشيع حتى في بعض الجزئيات الصغيرة (!). و أصبح زواج سيدنا حسين ببنت آخر ملوك آل ساسان رمزا لإيران القديمة، بحيث أصبحت تلك الفتاة هي الأم الأولى لجميع أئمتهم. و قد انعقد بها عقد الاخوة بين التشيع و إيران القديمة المجوسية». و كذا تعظيمهم لسلمان الفارسي من دون الصحابة حتى قالوا أنه يوحَى إليه لا لشي إلا أنه فارسي. و لهذا يروون في كتبهم عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال عن كسرى: «إن الله خلصه من عذاب النار، و النار محرمة عليه».

قال لله تعالى عن الذين يرفضون أن يأتي رسول الهدى من بين العرب و يحسدون آل إبراهيم على ما أتاهم الله:] أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا {53} أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا {54} فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا {55} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُواْ الْعَذَابَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا {56} [(سورة النساء).

هذا ما استطعت الحصول عليه بهذا الشأن ,وارجو تصحيحي ان كان هناك غلط!!!

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير