تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 11:35 ص]ـ

جولة لطيفة في متون الكتب نبحر فيها معك اخي محمد بارك الله فيك ... ويحضرني بيت الطائي فيما لم يسم ولكن يفهم من السياق:

أماوي ما يغني الثراء عن الفتى ... إذا حشرجت يوماً وضاق بها الصدر

ـ[محمد سعد]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 11:58 ص]ـ

أخي أحمد (صباح الخير وجمعة مباركة) أشكر لك هذا المرور الطيب، نعم هي من متون وبطون الكتب ونحن نبحث لاستخراجها حتى ترى النور، والبقية تأتي بإذن الله

ـ[محمد سعد]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 09:54 م]ـ

مِمَّنْ ضُرِبَ الْمَثَلُ بِكِبْرِه وَتيهِه، عُمارَةُ بْنُ حَمْزَةَ، فَيُقالُ: أَتْيَهُ مِنْ عُمارَةَ! دَخَلَ يَوْمًا عَلَى الْمَنْصورِ، فَقَعَدَ في مَجْلِسِه، وَقامَ رَجُلٌ، فَقالَ: مَظْلومٌ، يا أَميرَ الْمُؤْمِنينَ! فَقالَ: مَنْ ظَلَمَكَ؟ قالَ عُمارَةُ غَصَبَني ضَيْعَةً، فَقالَ الْمَنْصورُ: قُمْ يا عُمارَةُ مَعَ خَصْمِكَ، فَقالَ: يا أَميرَ الْمُؤْمِنينَ، ما هُوَ لي بِخَصْمٍ؛ إِنْ كانَتِ الضَّيْعَةُ لَه فَلَسْتُ أُنازِعُه فيها، وَإِنْ كانَتْ لي فَهِيَ لَه , وَلا أَقومُ مِنْ مَجْلِسٍ شَرَّفَني بِه أَميرُ الْمُؤْمِنينَ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير