[قصيدة موطني للشاعر الفلسطيني: إبراهيم طوقان]
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[02 - 10 - 2007, 09:11 م]ـ
قصيدة الشاعر الفلسطيني: إبراهيم طوقان
وهي الآن السلام الوطني العراقي
موطني الجَلالُ وَالجَمالُ ... السَناءُ وَالبَهاءُ في رُباك
وَالحَياةُ وَالنَجاةُ ... وَالهَناءُ وَالرَجاءُ في هَواك
هَل أَراك
سالماً منعّماً .. وَغانِماً مكرّماً
هَل أَراك .. في عُلاك
تبلغ السماك
موطِني
مَوطِني الشَباب لَن يَكلَّ ... همُّهُ أَن تَستقلَّ أَو يَبيد
نَستَقي مِن الرَدى ... وَلَن نَكون لِلعِدى كَالعَبيد
لا نُريد
ذلّنا المُؤبدا ... وَعَيشنا المنكدا
لا نُريد ... بَل نَعيد
مَجدَنا التَليد
مَوطني
مَوطِني الحسامُ وَاليَراعُ ... لا الكَلامُ وَالنِزاع رَمزَنا
مَجدَنا وَعَهدنا ... وَواجب إِلى الوفا يَهزُّنا
عِزُّنا
غايةٌ تشرّفُ ... وَرايَةٌ تُرَفرفُ
يا هَناك ... في عُلاك
قاهِراً عِداك
مَوطِني
ـ[تنوين]ــــــــ[13 - 10 - 2007, 09:05 ص]ـ
أبيات وطنية رائعة
شكرا لك أخي رعد
ـ[مريم الشماع]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 05:53 م]ـ
لا نُريدْ
ذلَّنا المُؤبَّدا ****** و عَيشَنا المُنكَّدا
لا نُريدْ
بَل نُعيدْ
مَجدَنا التليدْ
سلمت يمينك أخي رعد
جزى الله الشاعر والملحِّن خير الجزاء.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 10:17 م]ـ
بارك الله فيك أخي تنوين على المرور الكريم
بارك الله فيك أختي مريم الشماع على المرور العطر
ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 11:47 م]ـ
أشكرك أخي رعد على اختيارك الموفق لهذه القصيدة.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[15 - 10 - 2007, 11:56 م]ـ
بارك الله فيكم أخي الليث, وشكرا على مروركم الكريم
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 09:11 م]ـ
قصيدة الشاعر الفلسطيني: إبراهيم طوقان
وهي الآن السلام الوطني العراقي
موطني الجَلالُ
نَستَقي مِن الرَدى ... وَلَن نَكون لِلعِدى كَالعَبيد
مَوطِني الحسامُ وَاليَراعُ ... لا الكَلامُ وَالنِزاع رَمزَنا
يا إلهي!!!
من أحلى وأجمل ما سمعت في حياتي، وكلما أسمعها كأني أسمعها للمرة الأولى.
ولا أعرف ما تثير في نفسي من مشاعر قلمي يعجز عن التعبير عنها.
أعاد الله عراقنا الحبيب سليماً معافى من الاحتلال والطغيان.
بوركت،أخي.
جميل.
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 09:43 م]ـ
قصيدة رائعة أخي رعد ولا أدري كلما قرأتها أو سمعتها فإنها تحرك عواطف كثيرة في داخلي
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 10:43 م]ـ
يا إلهي!!!
من أحلى وأجمل ما سمعت في حياتي، وكلما أسمعها كأني أسمعها للمرة الأولى.
ولا أعرف ما تثير في نفسي من مشاعر قلمي يعجز عن التعبير عنها.
أعاد الله عراقنا الحبيب سليماً معافى من الاحتلال والطغيان.
بوركت،أخي.
جميل.
بارك الله فيكم أخي عبد القادر
سمع الله منك وحرر عراقنا وشامنا من الطغاة وأذنابهم.
وشكرا لك على المرور العطر والطيب.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[16 - 10 - 2007, 10:47 م]ـ
قصيدة رائعة أخي رعد ولا أدري كلما قرأتها أو سمعتها فإنها تحرك عواطف كثيرة في داخلي
بارك الله فيك أخي هانئ وشكرا لك على مرورك العطر وتعقيبك الطيب,
وأن دل ذلك فهو يدل على روحك الوطنية السامية.