تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو قصي]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 07:00 م]ـ

هذا الكتاب أخي أبا ذؤيب من أجملِ ما قرأتُ من الكتب؛ قرأتُه مرتينِ، ووددتُ لو قرأتُه ثالثةً.

ـ[أبو ذؤيب الهذلي]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 10:37 م]ـ

صدقت يا أبا قصي .. لهذا الكتاب نكهة خاصة وطعم مميز ..

شكراً لك.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 11:03 م]ـ

طالعت هذا الكتاب منذ سنتين تقريبا وهو حقا رائع

ومن يقرأ للرافعي يعلم أنه في هذا الكتاب خرج عن أسلوبه كثيرا

ويظهر هذا واضحا في ألفاظه فبينما كان يقول على طه حسين مثلا (فليسوفة النمل) في (تحت راية القرآن) يقول على العقاد (الشاعر المراحيضي) وشتان ما بين التعبيرين

حتى في أسماء الفصول تجد فصلا بعنوان (عضلات من شراميط) وغيرها من الألفاظ وهي لا تحضرني الآن وكذا الكتاب نفسه لا يحضرني

وفي هذا الكتاب تتضح الناحية الاعتقادية للرافعي في رده على العقاد في قوله

والشاعر الفذ بين الناس رحمن

فكيف لو رأى ما كتبه نزار عن الله عز وجل

في الحقيقة كان كتاب الرافعي كما قال سفود على نار يشوي الصخر

تمنيت لو كان طاحين (طه حسين) مكان العقاد على ذلك السفود

دمتم موفقين

ـ[أحاول أن]ــــــــ[11 - 09 - 2007, 11:29 م]ـ

بارك الله في نقلك أبا ذؤيب , وأثابك خيرا على كتابتك ..

لم يؤثر "على السفود " على المعاصرين للعلَمين العقاد والرافعي فقط .. ولكنه أثر على الحِراك النقدي في العصر الحديث ..

ولكن للإنصاف فإن العقاد خدم المكتبة الإسلامية بالعبقريات (على أنه ما كتبها إلا في الأربعينات)

استطراد:

هناك دراسة لهذا الكتاب للدكتور الطاهر مكي قال فيها إن الذي لا خلاف فيه أن َّ هذا الكتاب فتح ٌ في النقد الأدبي الحديث , مع سعة بصيرة , وإحاطة باللغة العربية .. ولكن الخلاف الكبير كان حول أسلوب هذا الطرح الفذ ... فلم يكن الرافعي مضطرا للفظ الفاحش , والهجاء المقذع .. "خاصة وأن كفة نقده هي الراجحة " .. (وأنا منهم) .. أما صاحب الدراسة فيرى أن أناسا لا يمكن مناقشتهم إلا على طريقة "على السفود " ..

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير