تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[16 Sep 2007, 01:12 ص]ـ

جزاك الله خيرا على الإجابة

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[16 Sep 2007, 03:15 م]ـ

في قوله تعالى " أولما أصابكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم

بيان أن تسلط الكافرين بسبب ذنوب المسلمين وبقدر الذنوب يكون التسلط وما أبدع مقولة الحسن في هذا المقام حيث قال " هؤلاء مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبيل الله غضاب لله يقاتلون أعداء الله نهوا عن شيء فصنعوه فوالله ما تركوا حتى غموا بهذا الغم فأفسق الفاسقين اليوم يتجرثم كل كبيرة ويركب كل داهية ويسحب عليها ثيابه ويزعم أن لا بأس عليه!! فسوف يعلم" تفسير الطبري 3/ 468

فإذا كانت مخالفة الرماة أمر رسول الله كادت تودي بحياة رسول الله وكانت سببا في قتل سبعين من الصحابة فكيف يكون فعل معاصينا وذنوبنا الكبيرة في أمتنا؟

ـ[** متفكرة فى خلق الله **]ــــــــ[17 Sep 2007, 04:33 م]ـ

بسمِ اللهِ .. والحمدُ لله ..

والصَلاةُ والسّلام على الحبيبِ المُصطفى صلواتُ ربّى وسلامُهُ عليه، وعلى آلِهِ وصَحبِهِ الطيِّبين الطّاهرين ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين.

السّلامُ عليكُم ورحمة الله وبركاته

*******************************

ما شاء الله، لا قوّة إلا بالله.

جزاكم الله خيرًا إخواننا الفُضلاء. زادكم الله عِلمًا وفهمًا

ولى عودةٌ - بإذن الله تعالى -

وأرجو رجاءاً شديدًا من كل شيوخنا وأساتذتنا الكِرام أن يفيدونا ويسوقوا إلينا روائع ودرر الوقفات القرآنية مع كتاب الله عزّ وجل ..

وآخِرُ دعوانا أن الحمدُ للهِ ربّ العالمين.

ـ[أبو حازم الكناني]ــــــــ[17 Sep 2007, 10:37 م]ـ

جزى الله أبا صفوت خير الجزاء على ما فتح من نوافذ الخير، وجعل له من

الخير نصيباً وافراً، وكذا بقية المتداخلين.

اسمحوا لي يا أحباب:

تأملت قول الله تعالى: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً

مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ). [البقرة: 268].

فتفكرت كيف أن العبد مثلاً إذا أقبل على الزواج خوفه الشيطان بثقل المسئولية، ولوّح له

براية الفقر يخوفه بها كما في جزء من الآية الكريمة (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ) فإذا نكص

على عقبيه وخاف، انتقل الشيطان للمرحلة الثانية: (وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء).

إذ كيف سيشبع الشاب رغبت الفطرية ما دام قد نكص عن الزواج. فهما طريقان:

إما العفاف بالزواج، أو التعرّض للفتن.

أما الصوم فهو حالة بديلة للزواج وليست أصلاً يقوم مقامه.

فقلت سبحان الله! والله ليست مكيدة التخويف بالفقر إلا مقدمة وتهيئة لمزلة القدم

وانزلاقها نحو الثانية. وهذ صورة عملية لاتباع خطوات الشيطان.

ثم وجدت دواء هذا الأمر في خواتيم الآية: (وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً).

والفضل جاء هنا على صيغة التنكير، (نكرة في سياق التقرير) وفيها دلالة على

شمول الفضل لكل ما يُتصور من فضل الكريم المنّان

وسبحان الله تعالى! تأملت في سورة في سورة النور، وعلى وجه

الخصوص الآية 33: (وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ

إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ).

فوجدت ذكر الغنى في النكاح وكيف أنه مربوط بفضل الله تعالى، فعرفت أن

في هذه الآية نوعُ بيان لآية البقرة والله أعلم

ـ[عبد العزيز حامد]ــــــــ[18 Sep 2007, 10:29 ص]ـ

لا زلت أتساءل عن سبب ذكر الآية: ((حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين))

في وسط آيات أحكام الطلاق؟

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[18 Sep 2007, 11:43 ص]ـ

لا زلت أتساءل عن سبب ذكر الآية: ((حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين))

في وسط آيات أحكام الطلاق؟

قال البقاعي عليه رحمة الله:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير