ـ[د. عدنان الاسعد]ــــــــ[01 Oct 2007, 10:39 ص]ـ
جزى الله د. معن على ماقدم من جواهر
ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[02 Oct 2007, 12:58 م]ـ
اذا شاهد الانسان آية مقبلا عليها غير معرض فسيفهمها فى حالتين إما ان يكون له قلب يفقه أو يكون له سمع يلقيه إلى قول من يفقه فتقدريها - له قلب وهو شهيد أو له سمع وهو شهيد،ولذلك أو على حقيقتها من التخير بينهما والله أعلم
ـ[عبدالله عبدالرحيم]ــــــــ[03 Oct 2007, 09:43 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
وما زلنا نطمع في المزيد
ـ[معن الحيالي]ــــــــ[03 Oct 2007, 12:54 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرة اخرى نلتقي في رحاب في القران الكريم ومع الاية الكريمة (إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد)
فقد تكلمنا عن بعض النكت فيها ونود اليوم ان نبين مفاتيح للدراسة والتامل علنا نفع السائل بما يريد:
1 - دقة انتقاء اسم الاشارة للبعيد وهذا مقصود في التعبير القراني وملاحظة تقديم الظرف (في ذلك) على الذكرى معنى اخر ....
2 - التقديم والتاخير اي قلب له مرة اخرى تقديم الظرف وهذا يفيد معنى الاختصاص وان غيره محروم من عوائد الذكرى والخير الكثير.
3 - جمالية ادراك معنى الاستعارة في القاء السمع تفهم من خلال معايشة معنى شهيد باعتبار صيغة المبالغة.
هذا ما اردت بيانه على ما سبق.
والحمد لله اولا واخر وقبل كل شئ وبعد كل شئ
من جامعة الموصل/العراق