تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[09 Jun 2009, 07:21 ص]ـ

هذه فكرة رائدة جدًا، وفيها إفادة كبيرة للطلاب، ولعل أعضاء هيئة التدريس يكتبون تجاربهم النافعة، وبارك الله في جهودكم يادكتور عبد الرحمن.

ـ[أبو المهند]ــــــــ[11 Jun 2009, 12:50 ص]ـ

أحبائي في الله جميعا أحييكم وأشكر لكم ما أثمرتموه من خلال التعليقات النافعه على لقاء الدكتور الموقر حسين الحربي حفظه الله وهو غني عن التعريف وقد أسعدنا بلقاء نافع بمحافظة الدرب من خلال كتابه القيم " محور حديثنا " فلله دره.

وأحب أن أضيف على ما أسعدتمونا به ما يلي:

أنني لا حظت تشجيعا شديدا من المشاركين لهذه التجربة الناجحة من خلال حضور الكاتب وكتابه.

وأعلق على هذا فأقول إن ما تفضل به د. عبد الرحمن هو الأصل المعمول به في جامعة الأزهر ـ مثلا ـ حيث تترك الحرية كاملة لأستاذ الدراسات العليا " تمهيدي الماجستير" ليقرر على تلاميذه ما شاء من الكتب المهم ان تكون الموضوعات وفق مفردات المقرر، بل يمكن للأستاذ أن يقرر بحثه هو في مرحلة " البكارليوس" دون أدنى غضاضة. فيجتمع الأستاذ والكتاب طوال الفصل الدراسي.

ومن الغريب تقرير كتاب معين على الأستاذ الجامعي والطالب لتتحول المرحلة الجامعية إلى مرحلة ثانوية أو متوسطة أو .........

. إن الجامعة جعلت للإبداع وللتحرر من قيود الكم والهم والتضييق والرتابة الإدارية الرقابية التي تحشر الأستاذ والطالب في مضيق ينتج علما سلبيا على طريقة

ابتلاع المعلومات واجترارها في ورقة الإجابة مع انغلاق فم الطالب من المهد إلى اللحد.

ـ أذكر انني كنت أدرّس لأبنائي طلاب السنة الثانية أصول الدين كتاب الدخيل ـ قبل أن أصنف فيه ـ وكان هذا الكتاب من تأليف أستاذنا الدكتور إبراهيم خليفة ـ أمد الله في عمره ـ ولما كان من غير اليسير انتقاله إلينا من القاهرة إلى شبين الكوم وهو " بصير" كنت أذهب إليه لأفيد منه وأناقشه في مجمل ما كتب ثم أفيض على تلاميذي بما من الله به عليّ من خلال فكر هذا العالم العلامة.

ـ كما اخترت لتدريس مادة الدخيل " كتاب الدكتور أبو شهبة " الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير".

أقول هذا عن مرحلة البكارليوس فما بالنا بالدراسات العليا ومرحلتي الماجستير والدكتوراه!!!

والله الموفق

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Jun 2009, 02:53 م]ـ

أشكركم جميعاً على تعقيباتكم ومقترحاتكم الموفقة.

وفي النية بإذن الله الاستمرار في طرق هذا الموضوع ونقاشه، حتى يثمر ما يمكن تسميته بحقيبة أستاذ الدراسات القرآنية سواء للدراسات العليا أو الدراسات الجامعية. فنحن نطمح في مركز تفسير للدراسات القرآنية إلى تبني مثل هذه المسائل التي ترتقي بأساتذة الدراسات القرآنية من حيث تطويرهم علمياً بوسائل مختلفة، وتطوير طريقة التدريس كذلك. وما هذه الطريقة إلا وسيلة من وسائل كثيرة يمكن من خلالها فتح آفاق للبحث العلمي وللباحث المتخصص تزيده عمقاً، وتعينه على تأصيل معارفه.

ويمكن طرح المؤلفات للنقاش على صفحات الملتقى أيضاً كما ذكر الأخ نايف الزهراني ولو نجح مدير الحوار في متابعة الجميع بأن يشعر المؤلف أن النقاش علميٌّ جاد يثير مسائل علمية دقيقة حقاً لتحفز ونشط للجواب والبحث. وقد أخبرني الدكتور حسين الحربي وفقه الله بأنه عاد بعد النقاش للمراجعة والبحث بنشاط في بعض النقاط التي أثيرت معه حول كتابه، فوجد أدلة كثيرة جديدة تؤيد ما ذهب إليه في بعض المسائل وغير ذلك من الفوائد، وهذا من أهداف مثل هذه اللقاءات. ويبقى للقاء المباشر نكهته الخاصة يا أبا بيان. فقد كان لحضور المؤلف والنقاش معه والجلوس معه وطرح الأسئلة عليه من الجميع ما ليس للقاءات التي تتم عن بعد مع نفعها ولله الحمد، وثق أن العزائم إذا صدقت تحقق الكثير من النفع والتطوير بإذن الله.

نسأل الله أن يلهمنا رشدنا، وأن يقينا شرور أنفسنا، وأن يمدنا بعون من عنده.

وقد أرسل لي الدكتور حسين الحربي بعض المحاور والأجوبة التي تمت فطلبت منه التلطف بطرحها باسمه ليكون هو المتحدث بلسان نفسه فهو عضو معنا في هذا الملتقى رعاه الله.

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[21 Jun 2009, 06:08 م]ـ

أشكركم جميعاً على تعقيباتكم ومقترحاتكم الموفقة.

وفي النية بإذن الله الاستمرار في طرق هذا الموضوع ونقاشه، حتى يثمر ما يمكن تسميته بحقيبة أستاذ الدراسات القرآنية سواء للدراسات العليا أو الدراسات الجامعية. فنحن نطمح في مركز تفسير للدراسات القرآنية إلى تبني مثل هذه المسائل التي ترتقي بأساتذة الدراسات القرآنية من حيث تطويرهم علمياً بوسائل مختلفة، وتطوير طريقة التدريس كذلك. وما هذه الطريقة إلا وسيلة من وسائل كثيرة يمكن من خلالها فتح آفاق للبحث العلمي وللباحث المتخصص تزيده عمقاً، وتعينه على تأصيل معارفه.

.......... .

بارك الله فيك استاذنا الفاضل وعودا حميدا -بارك الله في علمك وعملك-

ونحن بإنتظار هذه الحقيبة وكل ما تتحفونا به

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير