تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[23 Aug 2009, 06:50 م]ـ

جزاكم الله خيرا على هذه الفوائدة الثمينة حقا.

ـ[ Amara] ــــــــ[25 Aug 2009, 10:47 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

و صلى الله على سيدنا محمد النبي الأمين و سلم تسليما

اخوتي الأفاضل

جزاكم الله عني خيرا .. وفقكم و نور قلوبكم و جعلكم مصابيحا للهدى و نورا للحائرين

بخصوص السؤال الثالث و بعد تمحيص فيما لدي من روايات تبين لي أن عدد آيات السورة الواحدة يمكن أن يختلف عند راويتين عن نفس القارئ كما يختلف عدد آياتها بين قارئين مختلفين و لكم مثالا سورة الأعراف هي بحسب قراءة قالون عن نافع 205 آية و بحسب ورش عن نافع 206 آية ..

و لعلي أسأل عن مدى فهمي لمصطلح الإختيار إذا قلت: إن الإختيار ليس ابتداعا و إنما هو رواية لنص معروف بوجه معين لعلة ينهجها الراوي (انظر كتاب اعراب القراءات السبع و عللها).

و لعلي أسأل هنا: هل أن واقع الإختيار راجع إلأى القارئ المعلم أم إلى الراوي المتعلم؟

ثم إن أصل سؤالي الرابع هو ما إذا كان متوفرا و بصورة مستقلة كتب الروايات الستة عن القراء ابن جعفر و يعقوب و خلف مكتوبة؟

وفقني و وفقكم الله

ـ[أحمد شكري]ــــــــ[28 Aug 2009, 03:41 م]ـ

معظم الكتب المؤلفة في قراءات الأئمة الثلاثة لا تفصل بين الراويين بتأليف مستقل وإنما تذكر القراءة وتميز خلاف الراويين في ثنايا الكتاب.

وإن كان عند بعض الإخوة معلومات عن كتب مفردة لرواية ابن وردان أو ابن جماز عن أبي جعفر، أو لرواية رويس أو روح عن يعقوب فنحن بالانتظار.

ـ[ Amara] ــــــــ[29 Aug 2009, 08:12 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

و صلى الله على سيدنا محمد و سلم تسليما

أخوتي الأفاضل احمد شكري، العبادي، الجكني، محب القراءات .. جزاكم الله خيرا فيما تعلمت منكم

جوابا على كلامك اخي احمد

معظم الكتب المؤلفة في قراءات الأئمة الثلاثة لا تفصل بين الراويين بتأليف مستقل وإنما تذكر القراءة وتميز خلاف الراويين في ثنايا الكتاب.

وإن كان عند بعض الإخوة معلومات عن كتب مفردة لرواية ابن وردان أو ابن جماز عن أبي جعفر، أو لرواية رويس أو روح عن يعقوب فنحن بالانتظار.

أقترح عليك هذا الموضوع:

هل يستحسن و أنت استاذ علوم القرآن أن يكون تحقيق تأليف مستقل يفصل بين الروايات المذكورة عنوانا لموضوع بحث في درجة الماجستير أو الباكالريوس أو أي درجة عندكم. فإني أرى أن فيها نفع للمسلمين أن نسهل عليهم معرفة تلك الإختلافات ..

و لكم سديد الرأي

يغفر الله لي و لكم

ـ[أحمد شكري]ــــــــ[07 Sep 2009, 12:55 م]ـ

أخي الفاضل

ردا على ما طرحته من سؤال في مشاركتك السابقة أرى أن تسجيل إحدى الروايات أو إحدى القراءات للحصول على درجة علمية أمر غير مقبول لاقتصار العمل فيه على الجمع والنقل في الغالب.

ومن باب اقتراح البديل يمكن للطالب أن يقارن بين روايتين أو عدة روايات ويستخرج الأوجه ويحاول تتبع الأسباب وتعليل ما يقف عليه. ومما سبق تسسجيله في هذا الباب المقارنة بين رواية الدوري عن أبي عمرو وروايته عن الكسائي، والمقارنة بين انفرادات القراء الكوفيين.

ومن اللطيف المقارنة بين أحد القراء أو الرواة من الشاطبية ومن الطيبة، أو مقارنة باب الوقف على الهمز بين هشام وحمزة، أو مقارنة باب الهمز المفرد بين السوسي وأبي جعفر، مع ملاحظة احتواء البحوث المقدمة إلى الجامعات على الجديد والمبدع من المعلومات.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير