10 ـ خلف بن هشام البزار البغدادي (خلف العاشر) ت 229 هـ.
(29) النشر في القراءات العشر 1/ 51.
(30) البغوي: هو الحسين بن مسعود بن محمد، الفراء أو ابن الفراء، أو محمد ويلقب بمحيي السنة، البغوي، فقيه، محدث، مفسر، من مؤلفاته: «شرح السنة» «مصابيح السنة» «لباب التأويل في معالم التنزيل». ت: 510هـ.
(31) تفسير البغوي المسمى (معالم التنزيل) 1/ 5، وانظر: النشر لابن الجزري 1/ 38.
(32) انظر: مبحث أثر الاختلاف في الاحتجاج بالقراءة الشاذة في اختلاف الفقهاء في كتاب شيخنا (أثر الخلاف في القواعد الأصولية في اختلاف الفقهاء) ص 392 وما بعدها.
ومبحث: (القراءة الشاذة وحكم العمل بها) في كتابي (القراءات القرآنية) ص 201 وما بعدها.
(33) انظر: مناهل العرفان لعبد العظيم الزرقاني 1/ 239، والنشر في القراءات العشر 1/ 46، 47، والأحرف السبعة للدكتور ضياء الدين عتر ص 349.
(34) الأثر في المعجم الكبير للطبراني (ج10 ص 97)، بنحو هذه الألفاظ وهو هنا (كما في النشر لابن الجزري 1/ 15) مختصر، وفيه عبارة (فمن قرأ على قراءتي) بدل (قراءة) وهو خلاف مهم؛ لما فيه من تخصيص يحتاج إلى تأمل.
(35) النشر 1/ 51.
(36) الكلام هنا عن القراءات الثابتة المجمَع عليها كما هو معلوم.
(37) مسند الإمام أحمد 4/ 169، تفسير الطبري 1/ 21.
(38) البخاري: فضائل القرآن، باب اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم رقم 4775.
(39) النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 52.
(40) لا شكّ أن خلاف الفقهاء في حقهم خلاف تضاد، فالحق واحد والكل مأجور بأجر أو بأجرين كما هو معلوم أما حق المقلد الذي يستوي في حقه أهل الاجتهاد فيمكنه أن يقال بأنه خلاف تنوع. والله أعلم.
(41) ورد هذا المعنى في حديث رواه الطبراني ولفظه: (أنزل القرآنُ على سبعة أحرف كلها كافٍ شافٍ). (أنظر: مجمع الزوائد 7/ 154).
(42) هو: أبو عبد الله، الحسين بنُ الحسن بنِ محمد بن حليم النجاري، الفقيه الشافعي، القاضي العلامة، رئيس المحدِّثين والمتكلمين ببلاد ما وراء النهر، كان متفنِّناً، سيالَ الذِّهن، مناظراً طويل الباع في الأدب والبيان، له مصنّفاتٌ نفيسةٌ، منها المنهاج ت 403هـ. انظر: سير أعلام النبلاء 17/ 232، الإنساب للسمعاني 2/ 250.
(43) الإتقان للسيوطي 1/ 110.
(44) انظر: البرهان في علوم القرآن 1/ 470.
وليلاحظ على هذا النقل ما يلي:
1 ـ أن السيوطي نقله في الإتقان مختصراً ومصدراً بقوله: يسن بدل يستحبُّ، ومنسوباً إلى الحليمي، ولعلَّ ذلك هو الصواب، لأننا لم نجدْ من يُلقّبُ بالحيمي قبل الزركشي، ولذلك ترجمنا للحليمي.
2 ـ أن الزركشي قد ينقل كلام غيره ويتمِّمُه دون تنبيه، فيختلط كلامه مع كلام من ينقلُ عنه، فليعلم ذلك.
3 ـ عبارة: (ختمة أوفى من ختمة) أفضل من عبارة (أصح)، لأنه لا يصحُّ أن يقال بالأصحيَّة هنا كما لا يخفى.
(45) هو أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد التميمي، الحافظ البغدادي، شيخ صنعة القراءات، وأول من سبَّع السبعة (أي: شهَّر القراء السبعة، وذكر قراءاتهم في كتابه السبعة)، قرأ على ابن عبدوس، وقيل: المكي، وغيرهما، توفي سنة 324 هـ.
(46) مثل «تعلمون» و «يعلمون».
(47) راجع بيان المراد بهذا الكلام وما اعترض به عليه، وما حمله عليه ثعلب وغيره في الإتقان للسيوطي 1/ 108، 109.
(48) مثل «المأوى» و «الماوى».
(49) مثل «أن لا» و «ألا».
(50) مثل المد المنفصل روى عن القراء القصر والتوسط والطول، وفريق القصر وفريق التوسط، وكذا مد البدل روي عن ورش التوسط والطول، وكذا القصر كما عند سائر القراء.
(51) يراد بالكسر هنا: الإمالة، وهي عند القرَّاء نوعان: كبرى وصغرى.
(52) لأن بعض القرّاء لم تُرو عنهم الإمالةُ في القرآن كلِّه، فترك الإمالة يُقطع بأنه مقروء به أما الإمالة فلا يقطع بها إلا عند من رويت عنه.
(53) انظر: بعض هذه الفوائد وغيرها في:
1 ـ النشر في القراءات العشر لابن الجزري 1/ 52 ـ 35.
2 ـ القراءات وأثرها في علوم العربية لمحمد سالم محيسن 1/ 37 ـ 39.
3 ـ مناهل العرفان للزرقاني 1/ 190.
4 ـ القراءات (أحكامها ومصادرها) لشعبان محمد إسماعيل ص 46.
5 ـ القراءات القرآنية لعبد الحليم قابة ص 67 وما بعدها.
¥