تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(72) الأشعري: أبو الحسن الأشعري البصري، إمام المتكلمين، وناصر سنة سيد المرسلين، والذابُّ عن الدين، والمصحِّح لعقائد المسلمين، مولده سنة ستين ومائتين، وقيل: سنة سبعين، أخذ علم الكلام أولاً عن أبي علي الجبَّائي شيخ المعتزلة، ثم فارقه ورجع عن الاعتزال، وأظهر ذلك، وشرع في الرد عليهم والتصنيف على خلافهم، دخل بغداد وأخذ عن زكريا الساجي وغيره، وهو بصري، سكن بغداد إلى أن توفي سنة: 324. [طبقات الشافعية: 1/ 11، البداية والنهاية 11/ 212].

(73) الباقلاني: هو القاضي أبو بكر محمد بن الطيب الباقلاني البصري صاحب التصانيف في علم الكلام ونصرة أهل السنة والراد على الروافض والمعتزلة وغيرهم من الطوائف المبتدعة، سكن بغداد ونشأ فيها وتوفي فيها عام 403هـ.

(74) أبو حيّان: هو محمد بن يوسف بن علي بن حيان الغرناطي، الأندلسي، النحوي، المشهور بأبي حيان، شيخ زمانه، ولد سنة: 680هـ، وسمع عليه الجم الغفير، له تصانيف كثيرة منها: البحر المحيط (في التفسير)، وشرح التسهيل، ومختصر المنهاج، وغير ذلك، توفي سنة: 745هـ[انظر: الطبقات 9/ 276].

(75) انظر: مقدمة تحقيق البدور الزاهرة لابن قاسم ص 22.

(76) إعراب القرآن 5/ 62.

(77) البرهان في علوم القرآن للزركشي 1/ 438.

(78) البحر المحيط ج4/ 87.

(79) مثل جولد زيهر، وآرثر جفري، وغيرهما.

(80) مثل أبي جعفر الطبري، والزمخشري، والفرَّاء، والأخفش، وغيرهم.

(81) انظر: مقدمة عبد الخالق عظيمة، لكتابه (دراسات لأسلوب القرآن الكريم)، وكتاب (مزاعم حول القراءات) لمحمد الصادق عرجون، و (القراءات في نظر المستشرقين والملحدين) لعبد الفتاح القاضي.

(82) أخرجه مسلم، باب: الحلال وترك الشبهات رقم: (2996).

(83) أخرجه الترمذي في سننه رقم (2442).

(84) التوجيه البلاغي للقراءات القرآنية ص 30.

(85) ورد في حديث: (خذوا القرآنَ من أربعة: عبد الله بن مسعود، وسالم مولى أبي حذيفة، ومعاذ بن جبل، وأبيٍّ بن كعب) [البخاري، فضائل الصحابة، باب: مناقب سالم (3548).

(86) لا ينبغي أن يفهم من كلامي دعوة للزهد في حفظ المهم منها في كل تخصُّص كالجزرية في التجويد، والشاطبية في القراءات السبع، والدرة في الثلاث، والطيبة في العشر الكبرى، والدرر اللوامع في قراء نافع، وغير ذلك كثير؛ فإن مَن حفظ حجةٌ على مَن لم يحفظ.

(87) فقد ثبت عنه (أنه: «ما خيِّر بين أمرين إلا أخذ أيسرهما، ما لم يكن إثماً». أخرجه البخاري (5661)، ومسلم (4294).

المصدر:

مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-دمشق العدد 106 السنة السابعة والعشرون - تموز 2007 - جمادى الآخرة 1428

ـ[حكيم بن منصور]ــــــــ[18 Dec 2009, 07:41 م]ـ

بارك الله فيك على هذا النقل المفيد، وقد سمعت الشيخ د. السالم الجكني سدده الله في شرحه لكتاب النشر لابن الجزري رحمه الله، ينوه بكتاب "القراءات القرآنية" وهي رسالة علمية قدمها الدكتور عبد الحليم قابة، مع أنه ذكر أنه لا يعرف مؤلفه ولا من أي بلد هو، لكنه أنصف الكتاب وحكم عليه بعد قراءته ومعرفة ما فيه من الأهمية والإفادة، بارك الله فيكم أجمعين.

ـ[محمد يحيى شريف]ــــــــ[19 Dec 2009, 01:03 م]ـ

هو بحقّ بحث قيّم مفيد للغاية للشيخ الفاضل الدكتور عبد الحليم قابة حفظه الله تعالى، أسأل الله تعالى أن يجزيه خير الجزاء على هذه العمل وأن يوفّقه لما فيه الخير والصلاح، وأن يجعله من أهل الله وخآصّته.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير