تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[13 Jan 2010, 02:05 م]ـ

[[هذا ما يحضرني الآن وهذا الباب يحتاج إلى تتبع ومقارنة بين النظمين]]

جزاك الله خيرا.

هاهنا على هذا الرابط بعض التتبع، يرجى الاطلاع عليها:

سؤال جديد ( http://qiraatt.com/vb/showthread.php?t=610)

لكني كنت أسأل عن الحكمة.

وأيضا فأخوكم القارئ المليجي/ أحمد محمد سليمان في الطريق إلى نشر مقالة بهذا الخصوص على موقع الألوكة.

وهذه بعض مقالاتي السابقة في الألوكة

مقالاتي/ أحمد محمد سليمان ( http://www.alukah.net/articles/1/authorarticles.aspx?authorid=1471)

ـ[أحمد شكري]ــــــــ[13 Jan 2010, 08:52 م]ـ

لطالما كثر التساؤل في النفس عن سبب تأخير ذكر ألفاظ عن موضعها المتوقع أو الأصل إلى موقع آخر في باب آخر أو في فرش الحروف والأخ الفاضل المليجي سأل عن الحكمة من فعل الإمام الشاطبي ذلك في كلمات محددة، وتفضل الأخ طه بالإجابة بذكر عدة احتمالات، وهي فعلا محتملة، وقد لا يكون في فعل الإمام الشاطبي (حكمة) في هذا الأمر، ولعل بعض شراح الشاطبية المبدعين كأبي شامة والجعبري والسخاوي وغيرهم أشاروا إلى الحكمة أو العلة من هذا الفعل.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[14 Jan 2010, 01:09 ص]ـ

السلام عليكم

الشاطبي تبع في هذا كتاب التيسير الذي ألزم نفسه باختصاره، فلذلك التزم ما في كتاب التيسير.

وكما قال الشيخ طه الفهد ـ حفظه الله ـ: ((لعل هذا مما امتازت به طيبة النشر عن الشاطبية من تحرير مسائل كل باب و ضم النظير إلى نظيره فقد قال ابن الجزري رحمه الله:

حوت لما فيه مع التيسير ** و ضعف ضعفه سوى التحرير))

إلا أن ابن الجزري أيضا لم يواظب علي هذه الطريقة وخالف منهجه في القليل مثل:

ذكره لكلمة ((ثمر)) في سورة الأنعام ( ... وفي ضمي ثمر شفا) وقال في سورة الكهف (وثمر ضماه بالفتح ثوي.نصر بثمره ثنا شاد نوي .. سكنهما حلا) ولو وضعهما في سورة الأنعام لكان حسنا ووافق مذهبه.

وكذا كلمة " يتذكرون " في الاعراف (تذكرون الغيب زد من قبل كم ..... ) وفي سورة غافر (ما يتذكرون كافيه سما) ولو وضعهما في سورة الأعراف لكان حسنا ووافق مذهبه.

ومع هذا تفوق الإمام ابن الجزري في جمع النظير في موضع واحد، وتفوق أيضا في باب المخارج والصفات وطريقته أفضل وأيسر. إلا أن الإمام الشاطبي تفوق في جمع المعاني تفوقا عجيبا.

رحم الله الإمامين الشاطبي وابن الجزري وجزاهما عنا كل خير. والله أعلم.

والسلام عليكم

ـ[كامل]ــــــــ[14 Jan 2010, 01:25 ص]ـ

أيها السادة القراءالكرام:

لما قرأت هذا المسألة, وما أحيط حولها من استشكال, وكأني بها تحتاج ان يجمع لها اهل بدر ..

وهي واضحة كوضوح الشمس رابعة النهار ,فالجواب:

وأن الامام الشطبي سار في نظم مادة لاميته على النسق الذي أوردها عليه الإمام الداني

(علما) ان كلمة (لئلا) وهي داخلة في السؤال اوردها الشاطبي في باب الهمز المفرد ,

بينما صاحب التيسير في فرش سورة البقرة,,,

فليظر كل في محله.

أما طيبة النشر فلاشك أنها مرتبة المسائل في مواضعها وابوابها , وهذا مما استفاده الامام ابن الجزري من الشاطبي.

وهومن قرأ الشاطبية وغيرها من كتب القراءات المسندة سبرها في نشره ونظمها في طيبته.

ومع بالغ احترامي للدكتور / احمد شكري _ وهو ممن عرف أنه يجلب بخيله ورجاه في تحكيم البحوث والمسائل _ لم يكن ردك في مكانتك!

فما فائدة ذكر شروح بلا نقول وإلا كان ذلك من باب يقال له (خبط عشواء ..... )!

ودمتم .....

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[16 Jan 2010, 02:07 م]ـ

بارك الله في مشايخنا، وجزاهم عنا خيرًا.

لكن يبدو أن الإمام الشاطبي مع ما سبق خالف "التيسير" في بعض المواضع.

فمثلا في الإمالة؛

أورد في التيسير:

كلمة (هار) في سورة التوبة.

جعل الأحرف التي في أول السور - المقطعة - في أول يونس، وأول مريم، وأول طه.

وذكر إمالة كلمة "أَعْمَى" في سورة الإسراء، وكذلك "نَأَى".

وذكر كلمتي "سوى" و "سدى" معًا في سورة طه.

وخالفه الشاطبي فيما سبق، كليا أو جزئيا

ففي سورة طه لا يذكُر مذهبَ مَن يُميل أو يقلِّل قوله تعالى: {مَكَانًا سوًى} و {أَنْ يُتْرَكَ سُدًى} وإنَّما يقول:

وَاضْمُمْ سِوًى فِي نَدٍ كَلا

وَيُكْسَرُ بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي "سُدىً" * * * مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأُصُولِ تَأَصَّلا

قال الشَّيخ أبو شامة: "ثم قال: "في الأصول تأصَّل" أي تأصَّل ذلك وتبيَّن في باب الإمالة من أبواب الأصول المقدَّمة قبل السُّور

والله أعلم.

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[06 Mar 2010, 01:37 م]ـ

وهنا مقال على موقع (الألوكة) تم نشره اليوم، وهو في الحقيقة كان جاهزًا من مدة غير قصيرة .....

لأخيكم

مسائل في باب الإمالة ( http://www.alukah.net/articles/1/10599.aspx)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير