تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[04 May 2010, 08:55 ص]ـ

اذهب سالما وعد غانما إن شاء الله وبانتظار المواضع التي ذكرتها لأرد عليها بحول الله وقوته , وفقكم الله.

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[04 May 2010, 09:01 ص]ـ

أخي الكريم الشيخ الشعباني حفظك الله ورعاك:

كاتب هذه الحروف لم يتهم أحداً بما ليس في عمله.

والآن على وجه سفر خارج البلاد في غضون 24ساعة تقريباً، وإن كتب الله الرجوع فسأذكر ما وقع في كتابيك " أسانيد الأندرابي" و " المبهج ".

أما كتاب الشيخ الطرهوني فلا يكلف كثير عناء، بل عليك أن تأخذ منه نسخة وتقابلها بتحقيق الدكتور شفاعت، وساعتها ربما تقول إن وصف عمله بالسرقة فيه كثير من الأدب والاحترام.

ثق يا أخي لست ممن يتهم الأعمال العلمية المتعلقة بالقراءات بدون دليل علمي ملموس.

ولك كل تحية وتقدير.

الحمد لله أنما وقع في كتابي " أسانيد الأندرابي" و " المبهج " يكلف كثير عناء في البرهنة على الاتهام بالسرقة العلمية فهذا العناء هو أول أدلة البراءة وليس ككتاب الشيخ الطرهوني الذي لا يكلف كثير عناء، بل عليك أن تأخذ منه نسخة وتقابلها بتحقيق الدكتور شفاعت، وساعتها ربما تقول إن وصف عمله بالسرقة فيه كثير من الأدب والاحترام.

وفقكم الله يا دكتورنا الفاضل.

ـ[أحمد الرويثي]ــــــــ[01 Dec 2010, 01:15 ص]ـ

السلام عليكم

ومما يتعلق أيضاً بالموضوع

اقتنيتُ نسخة من كتاب إيضاح الوقف والابتداء في كتاب الله عز وجل للإمام أبي بكر ابن الأنباري ت 328هـ

طبعتها دار الحديث بالقاهرة سنة 1428هـ كُتب عليها:

تحقيق

الشيخ عبد الرحيم الطرهوني

تخصص في القراءات وعلوم القرآن الكريم

فقارنتُ بينها وبين النسخة التي طبعها مجمع اللغة العربية بدمشق سنة 1391هـ بتحقيق: محيي الدين عبد الرحمن رمضان

فوجدتُ نسخة الطرهوني قد نُقلت نقلاً من نسخة محيي الدين رمضان، بما في ذلك الحواشي والإحالات بأسماء الكتب وأجزائها وصفحاتها، ولكن مع حذف الفروق بين النسخ لأن المحقق لم يذكر النسخ المخطوطة التي اعتمد عليها كعادته في كتاب المنتهى، وكذا قام بإحداث تغيير يسير في الحواشي من حذف بعض الكتب المحال إليه ونحو ذلك.

ومما يقطع الشك باليقين: أن المحقق قام بنقل نص نسخة المحقق: محيي الدين رمضان: وقوعه في الأخطاء المطبعية نفسها، والتي صححها المحقق محيي الدين رمضان في ملحق الخطأ والصواب في آخر الكتاب، ولم يصححها المحقق الطرهوني.

مثل:

في نسخة محيي الدين: (في إجرائه) ص 365 والصواب: (في ترك إجرائه). كما في ملحق الصواب والخطأ

وأثبت الخطأ في ص 205 في نسخة الطرهوني، ولم يثبت الصواب.

كذلك في نسخة محيي الدين: (أبو محيصن) ص 383 والصواب: ابن محيصن كما في ملحق الصواب والخطأ

أثبت الخطأ في ص 213 في نسخة الطرهوني ولم يثبت الصواب.

فهذه لبنة جديدة تضاف إلى مسلسل السطو على جهود وتحقيقات الأساتذة الأفاضل لكتب القراءات وعلوم القرآن

تحت ستار: تخصص في القراءات وعلوم القرآن الكريم

فإنا لله وإنا إليه راجعون!

ومن أراد التأكد فليقارن بين النسخة المذكورة ونسخة د. محيي الدين عبد الرحمن رمضان المصورة في المكتبة الوقفية

على هذا الرابط:

http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1003

ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[01 Dec 2010, 04:54 م]ـ

وفقك الله تعالى يا دكتور سالم ...

ـ[رصين الرصين]ــــــــ[01 Dec 2010, 05:05 م]ـ

لست أدري:

كيف يستحل طالب علم ذلك أولا؟

وطالب علم شرعي ثانيا؟

نسأل الله العافية

ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[02 Dec 2010, 12:13 ص]ـ

من قال -يا أخانا الكريم رصينا -إن السارق من طلبة العلم؟ هؤلاء السرقة من طلبة الدنيا بكل سبيل. والله المستعان وإليه المشتكى ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

شكر الله للشيخ الأستاذ الدكتور الجكني جهده المبارك في كشف تلك الاعتداءات الشنيئة على تراث هذه الأمة.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير