كل جيل وأمّة، وحكم يجري عليه الأمر في كل لسان ولغة.
(للبحث صلة)
الهوامش:
* أستاذ بكلية اللغة العربية، جامعة أمّ القرى، مكة المكرّمة.
(1) الإمتاع والمؤانسة 1/ 120.
(2) دلائل الإعجاز ص315.
(3) الإمتاع والمؤانسة 1/ 121.
(4) إحياء النحو ص1.
(5) الصاحبي 3 - 5.
(6) دراسات في العربية وتاريخها ص182 - 183.
(7) دراسات في العربية وتاريخها ص183.
(8) انظر: دراسات في العربية وتاريخها ص183.
(9) الكتاب، ط. الوراق ص270.
(10) الأمالي، أبوعلي القالي ط. الوراق، ص255، وفي حاشيته شرح مفرداته "يعني كنانةً فيها ثلاثون سهمًا. وابنه الجبل: القوس لأنها من نبع، والنبع لا ينبت إلا في الجبال. وقوله: لا يرتقي النّزّ أي ليس هناك نزّ، والنّزّ: الندى لأنه في جبل. والذّلاذل: ما أحاط بالقميص من أسفله، واحدها ذُلْذُلٌ وذِلْذِلٌ، وقال أبو زيد: وذُلَذِلٌ. وقوله: لا يعدّى نعليه عن بلل أي لا يصرفهما عن بلل أي ليس هناك بلل. والعصرة والعصر والمعتصر: الملجأ. والنطفة: الماء، يقع على القليل منه والكثير وليس بضدٍّ. واللصب كالشق يكون في الجبل. وقوله: تلقّى مواقع السبل أي قبل وتضمن. والسبل: المطر. والوجبة: الأكلة في اليوم. وقال الأصمعي سمعت أعرابيًّا يقول: فلان يأكل الوجبة، ويذهب الوقعة أي يأكل في اليوم مرة ويتبرّز مرة. والجناة والجنى واحد: وهو ما اجتنى من الثمر. والأشكلة: سدرٌ جبليٌّ لا يطول". وانظر الخبر في "مراتب النحويين" ص85 - 86.
(11) انظر تفسير القاسمي 1/ 99 - 101.
(12) الصاحبي 50. (13) نفسه، 50 - 56.
(14) الإمتاع والمؤانسة 1/ 114.
(15) دلائل الإعجاز، عبدالقاهر الجرجاني، ص410، ط. الخانجي.
(16) المصدر نفسه، 410 - 412.
(17) نفسه، 526 - 528.
(18) نفسه، 6 - 10.
(19) الإمتاع والمؤانسة 1/ 121.
(20) دلائل الإعجاز، الجرجاني، 412 - 415.
(21) الصاحبي ص26.
(22) ينظر الصاحبي ص58 وحاشيته للسيد صقر.
(23) الآمدي 1/ 18.
(24) إعلام الموقِّعين عن رب العالمين 3/ 140 - 145.
(25) مختصر الصواعق المرسلة، ابن القيِّم 2/ 18.
(26) مختصر الصواعق المرسلة، ابن القيِّم 2/ 40؛ وانظر 2/ 58 - 59.
(27) بدائع الفوائد، ابن القيِّم 4/ 204، وانظر الصفحات التالية.
(28) الصاحبي 76.
(29) تأويل مشكل القرآن 14 - 15
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[28 - 05 - 2007, 08:30 م]ـ
أحسنمتا أخوي الكريمين
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[28 - 05 - 2007, 08:38 م]ـ
معاني النحو (2)
التاريخ:5/ 23/2007
يمكن تقسيم المعاني النحوية إلى قسمين:
معان وظيفية: أثرها في التركيب، وتأتي لتحقيق المعاني الإضافية، وهي غير مقصودة لذاتها، وإنما تقتضيها المعاني الإضافية، ليستقيم الكلام ويصح نظمه، وتُظهر المعاني الإضافية (بمعنى الإنابة عن المعاني الإضافية). ثم إنّ المعاني الوظيفية بعضها لتحقيق السلامة، والحد الأدنى من الصحة (أصل الصحة) وبعضها لتحقيق العبارة الأعلى والكلام الأفصح، مثل الرفع، النصب، الجر، الجزم، الحكاية، الإعراب، البناء، الفتح، الضم، الكسر، السكون، الإدغام، الإمالة، الاتباع، التفريع، الإبدال، القلب بأنواعه، الزيادة، الحذف، الذكر، الإضمار، الاستتار، التقدير، التبعية، العطف، البدلية، التنوين، الصرف، الإجراء، التمكين، الإفراد، التركيب، الإفراد، التثنية، الجمع، الاستغناء، المطابقة، الاستئناف، الوصل، الوقف، الهمز، القلب، المصدرية، التعريف، التنكير، التخصيص، العهد، الجنسية، الصلة، التعليق، الإلغاء، الإعمال، الإهمال، التذكير، التأنيث، الصدارة، التقريب، التقوية، الابتداء، الكف، المقابلة، العوض، الترنم، الضرورة، التصرف، الجمود، السكت، الاستئناف، القطع، الوصل، الفصل، المد، القصر، النقص، الاعتراض، تقارض الألفاظ والصيغ، التضمين، الوقاية، المناسبة، التعذر، التقاء الساكنين، التخلص من التقاء الساكنين، الحرف، الحركة.
¥