ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[31 - 01 - 2009, 03:33 ص]ـ
أحسنت القول يا ولادة الأندلسية.
ما هي أفضل المواقع على الإنترنت التي تتناول أساليب التربية؟ على ألا تكون مترجمة من الكتب الأجنبية.
مرحبا براضي جعلك الله راضيا مرضيا عنه.
إليك هذا الموقع
http://www.bahareth.org/
وهو جهد شخصي من صاحبه.
ـ[راضي123]ــــــــ[31 - 01 - 2009, 03:41 ص]ـ
بارك الله فيك أخي الأديب اللبيب هذا الموقع كنز حق!
ـ[هاني السمعو]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 07:10 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
الأخت ولادة
هل تريدين القول أنه لايوجد من يتدخل في مناهجنا وتوجهاتنا التربوية؟؟ أما عن وجود المنظمات التي تدافع عن الطفل وحقوقه فأعتقد أنها فاقدة للعدل والمصداقية لأنها تكيل بمكيالين خاصة أننا لم نسمع عن شيء قامت به عندما قتل اليهود أطفال غزة أنا لن أحول هذه الموضوع إلى الوجهة السياسية ولكن لو أن طفلا أوربيا قتل بهذه الطريقة هل تسكت هذه المنظمات؟؟؟
وما أريد ان أقوله أكثر أننا لسنا بحاجة إلى النظريات الغربية التي تعطينا الأسس التربوية لأن القرآن والسنة لدينا وهما أفضل من نظرياتهم
أتفق معك في كثير مما قلته وأشكرك على التوضيح الجميل أما عن الفرق بين طالب الأمس واليوم فأختلف معك بل وأرى العكس من خلال تجربتي في التدريس .. قد تكون المنطقة الجغرافية سببا في ذلك!!!!
في النهاية أريد القول: لا تظنوا أنني أستخدم الضرب أنا لا أستخدمه أبدا فلدي من الأساليب ما يغنيني عن الضرب ويمكنني من إدارة الصف وجذب الطلاب ولكني طرحت الموضوع للنقاش من حيث الفكرة
بارك الله في جميع المتفاعلين
ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 10:01 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الفاضل هاني
أن لم أعمم وأقول أنه لاتوجد تدخلات في نظمنا التعليمية وتوجهاتنا التربوية، ولكني خصصت ذلك بموضوع نقاشنا وهو الضرب وعدمه في المدارس،وبخصوص جمعيات حقوق الإنسان،معك حق ولم تجانب الصواب،ولكنني أعود وأقول أن نقاشنا كان مقصوراً على قضية معينة وهي الضرب وعدمه.
تعلم أنه لدينا في اللغة شئ اسمه القياس أي أن نأخذ شيئاً ونقيس عليه واسمحوا لي أن أستخدمه في موضوعنا هذا.
لانستطيع أن ننكر التطور الحاصل، وعلينا مواكبة هذا التطور، لنجني أفضل النتائج،فما كان في السابق طريقة نافعة ومفيدة بفعل التطور أصبحت غير ذات جدوى، لذا من الواجب التطور المستمر،وظروف تلميذ الأمس تختلف عنها عند تلميذ اليوم، هل تستطيع في عصرنا هذا أن تتبع نظام الكتاب الذي يحفظ القرآن وبعض العمليات الحسابية وبها يكون الشخص متعلما؟ وهل تستبدل الكتب والمعامل باللوح الذي يكتب عليه بأحبار بدائية؟ هل تستغني عن العلوم والمعارف المختلفة التي نستقي أغلبها من الخارج؟
إذا أردنا منع التدخل الخارجي يجب أن تصدر الأشياء منا، ولانستودها من الخارج وبدلا من أن نتأثر بغيرنا نؤثر في غيرنا، كما كنا في عصر النهضة شمساً تشع على الجميع.
ولماذا يعد منع الضرب مستوردا من الخارج؟ يبدو أننا صدرنا بضاعتنا،وعدنا فاستوردناها ولم نعلم أنها بضاعتنا.
عد إلى ديننا الإسلامي،إلى قرآننا وسنتنا،وستجد فيهما أمثلة كثيرة تبين لك أن الإسلام نهى عن الضرب المبرح والإهانة قبل أن ينادي بها الغرب، اقرأ كلام زيد بن حارثة-إن لم تخني الذاكرة- الذي كان يقوم على خدمة رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم-فيقول إن الرسول مانهره يوما ولاقال له يوما لم فعلت هذا ولم لم تفعل هذا.أليس في هذا إشارة إلى الرفق؟
وفي النهاية اختلاف الرأي لايفسد للود قضية.
لي عودة إن شاء الله لأتحدث عن طالب اليوم وطالب الأمس.
ـ[راضي123]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 10:11 ص]ـ
طبعاً هناك محاولات للتدخل في مناهجنا وللأسف بعض منها محاولات ناجحة. وأنا ضد التدخل الأجنبي في أي جانب من جوانب حياتنا الشرقية التي لها طابع خاص صعب على الغرب فهمه ولكن ينبغي عليهم احترامه.
لكن ما المانع من أن نستفيد من خبرات الغير والنظريات الناجحة والتي تتوافق مع ديننا وشرقيتنا. نستفيد من النموذج الناجح غربياً كان أم عربياً. من الذكاء أن نستغل النجاح ورفض كل ما هو غربي لمجرد أنه غربي أمر محزن لأن حال أمتنا الآن من حيث الإبداع والابتكار وفي مختلف جوانب العلم مشين.
فلنناقش أخي هاني أثر الضرب على الطفل في هذا الموضوع وليضع كل منا حجته. لأن كما تعلم هناك في المجتمع الغربي أيضاً من يؤيد الضرب ويؤمن بأنه أسلوي ناجح في التربية. ولنستبعد من المناقشة التطرف والمغالاه في الضرب ألخ ...
وهدفي من فتح باب للحوار في هذا الموضوع هو تبادل النصائح بيننا ولكي يستفيد كل من يقراءه. ولكن شرط أن نتفق أولاً أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية. فالمناقشة عامة والكل مدعو ليدلو بدلوه.
ـ[فتى اللغة العربية]ــــــــ[01 - 02 - 2009, 03:58 م]ـ
إخواني
1 - أين الدافع؟
2 - ولي الأمر لايحضر إلى الدرسة عند الاستدعاء لفعل فعل خاطئ من نجله.
3 - لا تنسوا السلوكيات التي يكتسبها الطالب من كل المحيطين من حوله.
4 - حالة المعلم الاجتماعية
كل ذلك معوقات ودوافع لأن يخرج المعلم عن شعوره
¥