تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[سمط اللآلئ]ــــــــ[23 - 06 - 2005, 07:02 ص]ـ

الأستاذ الفاضل / باوزير

(فتية) و (علبة) - في البيتين الأول والأخير -:

هل الكلمتان بالرفع أو بالنصب؟

مع التنبيه على الخطأ الظاهر في (الضهر)، والصواب: (الظهر) كما لا يخفى عليكم.

جزاكم الله خيرا، ونفع بكم.

ـ[باوزير]ــــــــ[23 - 06 - 2005, 09:36 ص]ـ

سبحان الله.

(فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)

أصلح أن أكون معلم نحو!!!

وللأسف مضى على كتابتها زمن.

من يصلح (الأخطاء) وله شيء ثمين؟؟؟؟

ـ[سمط اللآلئ]ــــــــ[23 - 06 - 2005, 07:18 م]ـ

وفقكم الله تعالى

وهذه مشاركة:

جاء في " الروض الأنف ":

" قال ابن إسحاق: وكان أول شعر قيل في الهجرة بيتين قالهما ضرار بن الخطاب بن مرداس، أخو بني محارب بن فهر:

تداركت سعدا عنوة فأخذته = وكان شفاء لو تداركت منذرا

ولو نلته طلت هناك جراحه = وكانت حريا أن يهان ويهدرا

قال ابن هشام: ويروى:

وكان حقيقا أن يهان ويهدرا

قال ابن إسحاق: فأجابه حسان بن ثابت فيهما فقال:

لست إلى سعد ولا المرء منذر = إذا ما مطايا القوم أصبحن ضمرا

فلولا أبو وهب لمرت قصائد = على شرف البرقاء يهوين حسرا

أتفخر بالكتان لما لبسته = وقد تلبس الأنباط ريطا مقصرا

فلا تك كالوسنان يحلم أنه = بقرية كسرى أو بقرية قيصرا

ولا تك كالثكلى وكانت بمعزل = عن الثكل لو كان الفؤاد تفكرا

ولا تك كالشاة التي كان حتفها = بحفر ذراعيها فلم ترض محفرا

ولا تك كالعاوي فأقبل نخره = ولم يخشه سهما من النبل مضمرا

فإنا ومن يهدي القصائد نحونا = كمستبضع تمرا إلى أهل خيبرا " اهـ

(من موقع الإسلام http://www.al-islam.com/arb/ ) .

ـ[باوزير]ــــــــ[26 - 06 - 2005, 11:41 م]ـ

صلى رجل اسمه يحيى بأربعة نفر فأكثر اللحن في (قل هو الله أحد) فلما فرغ قال أحدهم:

أكثر يحيى غلطاً = في قل هو الله أَحَدْ

فقال الثاني:

قام يصلّي قائماً = حتى إذا أعيا قعدْ

فقال الثالث:

كأنما لسانُهُ = شُدَّ بحبلٍ من مَسدْ

فقال الرابع:

يزحر في محرابه = زحير حُبلى للولد

ـ[حمزة]ــــــــ[30 - 07 - 2005, 07:54 م]ـ

لك التحية أخي العزيز باوزيرلقي عبيد بن الأبرص الأسدي أمرأ القيس بن حجر الكندي فسأله:

ما حبة ميتة أحيت بميتتها * درداء ما أنبتت سناً وأضراسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك الشعيرة تسقى في سنابلها * فأنبتت بعد طول المكث أكداسا

قال عبيد:

ما السود والبيض والأسماء واحدة * لا يستطيع لهن الناس تمساسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك السحاب إذا الرحمن أرسلها * روى بها من محول الأرض أيباسا

قال عبيد:

ما مرتجات على هول مراكبها * يقطعن طول المدى سيراً وأمراسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك النجوم إذا حانت مطالعها * شبهتها في سواد الليل أقباسا

قال عبيد:

ما الفاجعات جهاراً في علانية * أشد من فيلق مملوءة باسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك المنايا فما يبقين من أحد * يكفتن حمقى وما يبقين أكياسا

قال عبيد:

ما القاطعات لأرض لا أنيس بها * تأتي سراعاً وما يرجعن أنكاسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك الرياح إذا هبت عواصفها * كفى بأذيالها للترب كناسا

قال عبيد:

ما القاطعات لأرض الجو في طلق * قبل الصباح وما يسرين قرطاسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك الأماني يتركن الفتى ملكاً * دون السماء ولم ترفع له راسا

قال عبيد:

ما الحاكمون بلا سمع ولا بصر * ولا لسان فصيح يعجب الناسا؟

فقال أمرؤ القيس:

تلك الموازين والرحمن أنزلها * رب البرية بين الناس مقياسا

فتعجب عبيد من فصاحته ولباقته وودعه وانصرف

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير