تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[14 - 11 - 2005, 12:49 م]ـ

ولعل هذا الوعد يعجل بإنشائه

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[14 - 11 - 2005, 04:07 م]ـ

جميلٌ أن يكون للفصيح لفتة حانية لأطفالنا، فلكَم هم بحاجة إلى الغذاء الأصيل الذي يؤدبهم، ويثقف ألسنتهم وعقولهم.

سأبارك ولادة هذا المنتدى ضمن منتدى الأدب، ليغذوَه الجِلّة بما لديهم.

ويبقى سؤال في نفسي: هل هذا الوليد سيكون وعاء لمشاركة الأساتيذ الكرام عن أدب الطفل، أم أنه سيكون ملتقى لصغارنا الأعزاء؟

كل الشكر للأستاذة معالي على إبداعها.

من مشاركة قديمة:

http://www.alfaseeh.net/vb/showthread.php?t=4355

ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 12:14 ص]ـ

السلام عليكم

وما المانع من إيجاد هذا المنتدى؟

ـ[معالي]ــــــــ[17 - 11 - 2005, 09:53 ص]ـ

أعدك ثم أعدك أختي العزيزة معالي بأن أبسط وأفيض إن شاء الله.

ولكن ...

في المنتدى الخاص بالطفل.

وهو كذلك أستاذنا الفاضل

بانتظاركم هناك بإذن الله

جزاكم الله خيرًا وبارك فيكم

ـ[معالي]ــــــــ[17 - 11 - 2005, 10:01 ص]ـ

ويبقى سؤال في نفسي: هل هذا الوليد سيكون وعاء لمشاركة الأساتيذ الكرام عن أدب الطفل، أم أنه سيكون ملتقى لصغارنا الأعزاء؟

أستاذنا الفاضل خالد الشبل

شكر الله لكم تجاوبكم وحضوركم وتأييدكم ..

أما عن تساؤلكم:

فإنما كنتُ أعني في حديثي أن

يكون وعاء لمشاركة الأساتيذ الكرام عن أدب الطفلكما تفضلتم ..

بارك الله فيكم وجزاكم خيرًا

ـ[معالي]ــــــــ[17 - 11 - 2005, 10:08 ص]ـ

السلام عليكم

وما المانع من إيجاد هذا المنتدى؟

الأستاذ الفاضل الأخفش

حضوركم هنا دعمٌ كبير!

جُزيتم خيرًا

ـ[غالية خوجة]ــــــــ[18 - 11 - 2005, 06:00 م]ـ

عندما تحبو القصيدة مع الأفلاك تترك في كل مجرة ورداً لا يبصره إلا العارفون

من تلك العرائش أهدي أصدقائي و إخوتي في شبكة فصيحنا

شاكرة هذه الثقة في الإشراف على حلم ما زال على الضفة الأخرى من الوقت

و ليهدنا الله أكثر و يوفقنا

ـ[أبو سارة]ــــــــ[18 - 11 - 2005, 06:14 م]ـ

انهمر العطاء

أين الهبة:)

ـ[معالي]ــــــــ[18 - 11 - 2005, 07:19 م]ـ

عندما تحبو القصيدة مع الأفلاك تترك في كل مجرة ورداً لا يبصره إلا العارفون

هذه الغالية ذات الحضور الفاتن ... أين هي؟!!

عزيزتي ..

نحن بانتظارك هنا ..

حيث هطولك غير العادي والمختلف عن السائد والمكرر والممل!!

غالية

حضورك هنا يشي بعطاء نرقبه سويًا ..

فهل نراك قريبًا؟؟!!!

أتمنى ذلك!

ـ[معالي]ــــــــ[18 - 11 - 2005, 07:22 م]ـ

انهمر العطاء

أين الهبة

لاأدري!!

أستاذنا ..

هل حان الوقت؟!!

ـ[القيصري]ــــــــ[20 - 11 - 2005, 06:20 م]ـ

منقول للفائدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة

أدب الأطفال

بقلم: محمد الحسناوي

[email protected]

هل عندنا أدب للأطفال؟ الجواب بأمانة: ليس عندنا أدب للأطفال. وفي البحث عن السبب تواجهنا

حقيقتان. أولاهما: جهلنا أو تجاهلنا لأهمية (الطفولة). ثانيتهما: استخفافنا بأدب الأطفال أولاً وأخيراً.

أما أهمية الطفولة فقد أكدها الإسلام الحنيف، وكشف عنها العلم الحديث، لا سيما علم النفس، حيث تُرسى أسس الشخصية للإنسان في طفولته المبكرة .. يتلقى عفوياً قيم الأخلاق والعادات والمعتقدات عن والديه وعن البيئة الصغيرة المحيطة به .. كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه. وفي حديث شريف آخر: تخيروا لنطفكم، فإن العرق دسَاس.

ومن علامات الاستخفاف بأدب الأطفال خلوّ أدبنا القديم من أدب الأطفال إلا ما ندر أو جاء في سياق (ترقيص الأطفال) من أراجيز جاهلية وإسلامية، وما زال هذا الاستخفاف ساري المفعول حتى يومنا هذا.

ربما كان أمير الشعراء أحمد شوقي أول من افتتح هذا الباب حين نظم عدداً من القصائد عن الحيوانات، وربما كان الأديبان كامل كيلاني وعبد التواب يوسف أبرز الأدباء الذين تفرغوا كلية لأدب الأطفال لاسيما الفن القصصي، ولكن هل بلغت شهرة هؤلاء وتفوقهم مبلغ ما وصلت إليه شهرة كل من (لافونتين) و (الأخوين غرين) في الأدب الغربي و (طاغور) في الأدب الشرقي؟

نحن نشهد اليوم إقبالاً على إنتاج أدب الأطفال في ظهور مجلات الأطفال وتخصيص برامج لهم في الإذاعة والتلفاز والأشرطة السمعية والمرئية على حدّ سواء، بل نشهد توجه أدباء كبار إلى هذا الفن الخطير المفقود، فقد كتب الشهيد سيد قطب وزميله عبد الحميد جودت السحار (سلسلة القصص الديني) للأطفال، ثم ازداد هذا الإقبال مؤخراً حجماً ونوعاً.

بقي أن نقول كلمة أخيرة في أدب الأطفال، وهي أن هذا الأدب ليس بالسهولة التي يظنها (المتعجلون).

إن لكل مرحلة من عمر الإنسان خصائصها النفسية والاجتماعية، وإن عالم (الطفولة) .. عالم زاخر بما يشبه السحر والألغاز والأخيلة العجيبة في بواكيره، وبروح البطولة والمغامرة في أواخره، هذا من حيث الإجمال، أما من حيث التفصيل، فإن الثراء والتنوع يبلغان في حياة الطفل وخياله حدّاً لا يدركه إلا الموهوبون، والمستفيدون من معطيات علم النفس الحديث ومن الثقافة الإسلامية الصافية.

فلنرحب بأدب الأطفال، ولنشكر أدباءه الموهوبين في مضماره، ولنطمئن إلى أن ساحة من الساحات سوف تستكمل حاجاتها الجميلة المنشودة في أمد نرجو ألاّ يطول انتظاره ..

شكرا لك ولمشاعرك الصادقة

القيصري

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير