ولا الجَوُّ مِنْهَا كَانَ لِي بِمَغَانِي [7]
7 - أَعُوذُ بِقَبْرَيْ يُوسُفٍ وابنِ يُوسُفٍ
أَخِيكَ، وبالقَبْرِ الَّذِي بِعَدَانِ [8]
8 - سَمِيِّ نَبِيِّ الله، مِنْ أَنْ تَنَالَنِي
يَدَاكَ، ومَنْ يَغْتَرُّ بالحَدَثَانِ! [9]
10 - في أمالي اليزيدي (145 - 146) [10]
"من الطويل"
1 - كَأَنْ لَمْ تَكُنْ مِنها الفِرَاضُ مُحَلَّةً
وَلَمْ يُمْسِ يَوماً مِلْكُها بِيَميِني [11]
2 - وَلَمْ أَتَبَطَّنْها حَلاَلاً وَلَمْ تَبِتْ
مَعَاصِمُها دُونَ (الوِسَادِ تَلِيني) [12]
3 - وَلَمْ أَثْنِ بالكَفَّينِ أَطْرَافَ طَفْلَةٍ
كَهُدَّابِ رَيْطٍ (في العِيَابِ) مَصُونِ [13]
4 - وَلَمْ أَخْدَرِ اليَومَ المَطِيرَ بِنَعْمَةٍ
بِهَا وَبِكَأْسٍ في العِظَامِ (طَحُونِ) [14]
5 - بَلَى ثُمَّ لَمْ نَمْلِكْ مَقَادِيرَ فَرَّقَتْ
وَلا حَسَداً مِنْ أَنْفُسٍ وعُيونِ [15]
6 - وَمَا زَادَنِي الوَاشُونَ يا أُمَّ شَافِعٍ
بِكُمْ وَتَرَاخِي الدَّارِ غَيْرَ (جُنُونِ) [16]
7 - مَتَى تُذْكَرِي عِنْدِي وإنْ قِيلَ قَدْ صَحَا
تَهِجْ عبرةً ذِكْرَاكِ ذَاتَ شُجونِ [17]
11 - في طبقات فحول الشعراء (2: 641 - 642):
"من الطويل"
1 - وَإِيَّاكَ والظُّلْمَ المُبَيِّن، إنَّنِي
أَرَى الظُّلْم يَغْشَى بالرِّجَالِ المَغَاشِيَا [18]
2 - أَتَجْمَعُ، إنْ كُنْتَ ابْنَ تِقْنٍ، فَطَانَةً
وَتَغْلَبَ أَحْيَاناً وتَأْتِي الدَّوَاهِيَا؟! [19]
3 - إذَا أَنْتَ أَكْثَرْتَ المَجَاهِل كَدَّرَتْ
عَلَيْكَ مِنَ الأَخْلاَقِ ما كَانَ صَافِيَا [20]
4 - فَلاَتَكُ حَفّاراً بِظِلْفِكَ، إنَّما
تُصِيبُ سِهَامُ الغَيِّ مَنْ كان غَاوِيَا [21]
5 - أَلاَ إنَّ آبائي، عَلَى كُلِّ مَوْطِنٍ،
وخَالَ أَبِي، لَمْ يُورِثُوني المَخَازِيَا [22]
6 - أبَاحُوا لنا المَجْدَ التَّلِيدَ، وإنَّهُمْ
لَمَنْبِتُ زَنْدَيَّ، الفُرُوعَ الأَعَالِيَا [23]
12 - في طبقات فحول الشعراء (2: 639) [24]
"من الطويل"
1 - وَرَدْتُ بِئَاراً مِلْحَةً فَكَرِهْتُهَا
بأَهْلِيَ أَهْلِي الأَوَّلُونَ ومَالِيَا [25]
الشعر المنسوب إلى نافع وليس له
1 - في اللسان (سفا) [26]
"من الرجز"
1 - جَارِيَةٌ بِسَفَوانَ دَارُهَا [27]
2 - تَمْشِي الهُوَينا سَاقِطاً خِمَارُهَا [28]
3 - قَدْ أَعْصَرَتْ أَوْ قَدْ دَنَا إِعْصَارُهَا [29]
تخريج الشعر
"1"
1 - 3 في طبقات فحول الشعراء، ط المدني 2: 640، وط دار المعارف: 525.
"2"
1 - 3 في المعاني الكبير 2: 793.
2 في اللسان والتاج (ذرف).
3 في تهذيب اللغة 6: 534، واللسان، والتاج (نهبر). ودون نسبة، في اللسان، والتاج (نهت).
"3"
1 في تهذيب إصلاح المنطق: 706، وتهذيب الألفاظ: 494، واللسان، والتاج (ألق) و (دفر)، والمستقصى 1: 381، وقال: "قال نافع بن لقيط العبسي" تصحيف، والصواب: "القفعسي". ودون نسبة، في إصلاح المنطق: 372، والأفعال 1: 109، و3: 602، وأساس البلاغة (ذفر)، واللسان (ذفر.)
"4"
1 - 15، 17 - 24 في أمالي الزجاجي: 127 - 129، واللسان، والتاج (مرط).
9 في البحر المحيط 5:251، للبيد.
14، 16 في الإصابة 3: 551.
16 في دلائل الإعجاز: 336.
18 - 21 في الاختيارين: 539 - 541. وفي اللسان، والتاج (ريش)، للبيد، وفيهما: "وقال ابن بري: إنما هو لنافع بن لقيط الأسدي، وقال الصاغاني: نويفع بن لقيط”. وفي ديوان لبيد: 362، مع الشعر المنسوب إلى لبيد. ودون نسبة، في البيان والتبيين 3:82.
18 في التاج (فيأ).
19 - 20 في العباب الزاخر: 141، والتكملة (فيأ).
20 - 21 في تهذيب إصلاح المنطق: 186.
21 في اللسان، والتاج (صنع)، واللسان (مرط)، وقال: "ونسب في بعض النسخ للبيد"، والكنز اللغوي: 51. وفي إصلاح المنطق: 80، للأسدي. وفي الصحاح. والتاج (مرط)، للبيد، وقال الزبيدي: "كذا وقع في نسخ الصحاح. قال أبو زكريا والصاغاني: لم نجده في شعره (أي شعر لبيد)، وعزاه أبو زكريا في كتابه (تهذيب الإصلاح) لنافع بن لقيط الأسدي. وقال: وذكر الكسائي أنه للجميح بن الطماح الأسدي. وقال ابن بري: هو لنافع بن نفيع الفقعسي. وأنشده أبو القاسم الزجاجي عن أبي الحسن الأخفش عن ثعلب لنويفع بن نفيع الفقعسي، يصف الشيب في قصيدة له. وصوب الصاغاني أنه لنافع بن لقيط الأسدي، وقد تقدم ذلك في (ريش). وأما القصيدة التي هذا البيت منها فهي هذه:
¥