تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[11] في معجم البلدان: "لَمْ يَكُنْ". وفي التذكرة: "تَكُنِ النَّوَارُ مِنِّي قَرِيبةً" وفي المراثي: "مَحَلَّةً"- والفِرَاض: تخوم الشام والعراق والجزيرة في شرقي الفرات.

[12] ما بين قوسين عن معجم البلدان، وهو خرم في الأمالي، قال المحقق: "مطموس في الأصل". وفي التذكرة: "دُونَ الفِراشِ تَسْليني" تصحيف، ولا يستقيم الوزن.

[13] ما بين قوسين خرم في الأمالي، قال المحاقق: "مطموس في الأصل". وفي التذكرة: "في العِتَاب"، ولا يستقيم المعنى، ولعل صوابه ما أثبت- والطَّفْلَة: الرَّخْصَة النَّاعمة. والهُدَّاب والهُدْب والهُدْبَة: طرف الثَّوب مما يلي طُرَّته. والرَّيط: واحدهما رَيْطة، وهي كل ثوب لين رقيق، والعِيَابّ واحدها عَيْبَه، وهي وعاء من أَدَم يكون فيها المَتاع.

[14] ما بين قوسين عن التذكرة، وهو خرم في الأمالي. وفي التذكرة: "لِلعِظَامِ"- وأَخْدَرُ: أُقِيم، يقال: خَدَرَ بالمكانِ وأَخْدَرَ، إذا أَقَامَ. ونَعْمة، أي: تَنَعُّم وتَرَفُّه، يقال: نَعِم الرَّجلُ يَنْعَم نَعْمَةً وتَنَعَّم، إذا تَرَفَّه.

[15] في التذكرة: "لم تملك". وروايته في معجم البلدان:

بَلَى ثُمَّ لَمْ أَمْلِكْ سَوَابِقَ عَبْرَتِي

فَوَاحَسَداً مِنْ أَنْفُسٍ وعُيونِ!

16] ما بين قوسين عن التذكرة، وهو خرم في الأمالي. وفي معجم الشعراء: "وَمَا زَادَنا" وفي التذكرة: "يَا مَيَّ شَافِعٌ". وفي معجم البلدان: "غَيْرَ حَنِينِ".

[17] في الأمالي، والمراثي: "ذَاتَ حَنِينِ" تصحيف، والصواب من معجم الشعراء- وذكراك: فاعل تهج.

[18] في حماسة البحتري: "إِيَّاكَ" والبيت مخروم في هذه الرواية- والمُبَيِّن: الواضِح الظَّاهر. ويَغْشَى: يَقْصِد، يقال: غَشِيه يَغشَاه غِشْياناً، إذا جاءَه. والمَغَاشِي، أراد: أسوأ ما يغشاه المرءُ من المُنكَرات والمظالم.

[19] في فحول الشعراء، ط دار المعارف: "وتَغْبَنَ أَحْيَاناً"- وابن تِقْنٍ: رجل من عاد كان جيد الرَّمي، يضرب به المثل لكل حاذق بالأمور. انظر اللسان (تقن). وتَغْبَن، أي: يَضْعُف رأيُك، والغَبْن: ضَعف الرَّأي، يقال: غَبن رأيه يَغْبَن غَبْناً وغَبَانَةً، إذا ضَعُفَ. والدَّواهِي: مُنكَرات الأمور. وقد عطف الفعل (وتُغْلَبَ) أو (وتَغْبَنَ) على فَطانة، وهي اسم فنصب الفعل بإضمار أن. انظر سيبويه 1: 426.

[20] المَجاهِل: جمع ليس له واحد مُكَسَّر عليه إلا قولهم جَهْل، فهي هنا من باب مَحَاسِن ومَلاَمِح. والجَهْل: الطَّيش والغضب.

[21] في حماسة البحتري: "وَلاَتَكُ"- والظَّلف: ظُفُر كلَّ ما اجترَّ، واستعاره هنا للإنسان. وتُصِيبُ سِهَامُ الغَيِّ مَنْ كَانَ غَاوِياً، أي: أنَّ الغاوي يُعرِّض نفسَه لسهام الغَاوِين.

[22] على، ههنا: ظرفية بمعنى في. انظر مغني اللبيب 1: 144. والمَوْطِن: المشهد من مشاهد الحرب، وجمعه مَوَاطِن. وقوله: آبائي وخال أبي، أي: أنه مُقَابَل كريم الطَّرفَين أباً وأمّاً.

[23] قال محمود شاكر: "في المخطوطة تحت (الأعاليا) كتب (العواليا)، روايتان" -والتَّليد: القديم المتوارَث. وقال محمود شاكر: "ونصب (الفروعَ الأعاليا) على المدح. وقوله (مَنْبِتُ زَنْدَيَّ)، من حُرّ الكلام وفاخره" طبقات فحول الشعراء 2: 642، تعليقة (2).

[24] كان لنافع امرأة يحبها، وكان في أخلاقها زعارّة فحلف بطلاقها، وتزوج ابنة عمه، فتغنى يوماً وقال: (البيت). انظر طبقات فحول الشعراء: 526.

[25] في اشتقاق أسماء الله: "وَرَدْتُ مِيَاهاً .. بِنَفْسِيَ أَهْلِي"- والبِئَار: مفردها بِئْر. وأهل الرَّجل: زَوجه، والتَّأهُّل: التَّزوُّج. وأراد: أفدي زوجتي الأولى بهذه الزوجة وبمالي كلِّه.

[26] نسب ابن منظور الأبيات إلى نافع، وهي لمنظور بن مَرْثَد. انظر التخريج

[27] في سمط اللآلى، والعقد الفريد: "في سَفَوَانَ"- وسَفَوَان: ماء على قدر مرحلة من باب المِرَبْد بالبصرة. انظر معجم البلدان 3: 225.

[28] في جمهرة اللغة، والسمط، والعقد، ومعجم البلدان: "مائلاً خِمارُهَا". وفي التاج: "سَاقِطاً إزَارُهَا".

[29] في جمهرة اللغة، والتكملة: "مُعْصِرةٌ أَوْقَدْ"- وأَعْصَرَت، أي: أَدْرَكَت، والإعصار في الجارية: كالمُراهقة في الغلام، والمُعْصِر: التي بلغت عصر شبابها وأدركت، وجمعها مَعَاصِر ومَعَاصِير.

فارس العربية الخـ زيد ــــــــــيل

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير