ـ[سيبويه العرب]ــــــــ[21 - 08 - 2007, 01:52 ص]ـ
الاكبر هو الله
ـ[مستحيل]ــــــــ[21 - 08 - 2007, 06:00 ص]ـ
" الله " الله هو الاسم المفرد العلم الدال علي كل أسماء الجلال وصفات الكمال، لذا نسب الأسماء الحسنى كلها إليه قال تعالى: (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ) (الحشر/23)
ـ[سيبويه العرب]ــــــــ[21 - 08 - 2007, 04:26 م]ـ
المؤمن هو من سلم المسلمون من لسانه ويده
ـ[زينب محمد]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 01:42 ص]ـ
اليد: آلة ... إن شئتَ بَنَتْ وإن شئتَ هدمتْ ..
ـ[مستحيل]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 02:49 ص]ـ
الهدم طريق للبناء.
ـ[الأسد]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 03:25 ص]ـ
البناء: أساس كل شيء وعماده.
ـ[مستحيل]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 07:07 ص]ـ
عماد الشيء بالكسر: ما يقوم به الشيء و يثبت و لولاه لسقط و زال.
لللفائده:
عن ابن عرفة العمد جمع عماد، و ليس في كلام العرب فعال على فعل إلا هذا و قولهم إهاب و أهب.
[107]
قوله: أ لم تر كيف فعل ربك بعاد إرم ذات العماد [7/ 89] أي البناء الرفيع، نقل أنهم كانوا يسلخون العمد من الجبال
فيجعلون طول العمد مثل طول الجبل الذي يسلخون من أسفله إلى أعلاه، ثم ينقلون تلك العمد فينصبونها ثم يبنون القصور
فوقها، فسميت ذات العماد.
و قيل أهل عمد لأنهم كانوا بدويين أهل خيام.
قال الشيخ أبو علي: اختلفوا في إرم ذات العماد على أقوال: أحدها - أنه اسم قبيلة، قال أبو عبيدة هما عادان فالأولى هي إرم و هي
التي قال الله تعالى فيهم إنه أهلك عادا الأولى.
و قيل هو جد عاد، و هو عاد ابن عوص ابن إرم بن سام بن نوح] و قيل هو سام بن نوح [نسب عاد إليه، و قيل إرم قبيلة من قوم عاد
كان فيهم الملك] و كانوا بمهرة و كان عاد أباهم [.
و ثانيها - أن إرم اسم بلد، ثم قيل هو دمشق، و قيل هي مدينة الإسكندرية و قيل هي مدينة بناها عاد بن شداد فلما أتمها و أراد
أن يدخلها أهلكه الله بصيحة نزلت من السماء.
و ثالثها - أنه ليس بقبيلة و لا بلد بل هو لقب لعاد، و كان عاد يعرف به.
و روي عن الحسن أنه قرأ بعاد إرم على الإضافة، و قيل و هو اسم آخر لعاد و كان له اسمان
قوله: في عمد ممددة [9/ 104] قرىء بضمتين، و هي قراءة أهل الكوفة غير حفص، و قرأ الباقون بفتحتين، و كلاهما جمع عمود في
الكثرة، و أما جمعه في القلة فأعمدة، أي توصد عليهم الأبواب العمد استيثاقا في استيثاق، و فيه تأكيد لليأس من الخروج و إيذان
بحبس الأبد، نعوذ بالله من غضبه و أليم عقابه.
و في الحديث الصلاة عماد دينكم
أي يتقوم بها دينكم.
و العمودان: الآباء و إن علوا أو الأولاد و إن سفلوا.
و العماد: الأبنية الرفيعة.
و فلان رفيع العماد: كناية عن الشرف.
و في وصفه تعالى أنت عماد السماوات و الأرض أي لا يقومان و لا يتقومان إلا بك.
قال الله تعالى: إن الله يمسك السموات و الأرض أن تزولا.
و عمدت إلى الشيء أعمد عمدا من باب ضرب: قصدته.
و عمدت إليه: قصدت إليه.
و العمد: نقيض الخطإ.
و قولهم فلان فعل ذلك عمدا أي قصدا.
و منه قتل العمد و عميد القوم و عمودهم: سيدهم، و منه
ـ[سيبويه العرب]ــــــــ[22 - 08 - 2007, 09:04 ص]ـ
الزوال هو النهاية الحتمية لكل من علي البرية
ـ[فصيحة ولكن]ــــــــ[23 - 08 - 2007, 09:24 ص]ـ
هل من مشارك؟ أين النشاط؟
ـ[باحثة البادية]ــــــــ[23 - 08 - 2007, 12:54 م]ـ
البرية هي تلك البقعة التي تحمل كافة اصناف البشرية
ـ[زينب محمد]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 01:16 ص]ـ
البشر: مخلوقات قد تهدي إليك البِشْرَ أو الشرَّ ..
ـ[سيبويه العرب]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 02:33 م]ـ
الشر طريق الهلاك
ـ[باحثة البادية]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 10:00 م]ـ
الهلاك هو نعيم العصاة في الاخرة
ـ[سيبويه العرب]ــــــــ[24 - 08 - 2007, 10:02 م]ـ
الاخرة: هي دار المقر
ـ[زينب محمد]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 02:35 ص]ـ
المقر: وطن تأوي إليه النفس حين ينهكها الترحال ..
ـ[ابو تمام الحذيفي]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 04:01 ص]ـ
الترحال هو البحث عن وطن جديد
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[26 - 08 - 2007, 08:19 ص]ـ
جديدُ الصبح ِ يأتينا رغم المساء المكفهر .. !
ـ[غير مسجل]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 12:52 ص]ـ
مكفهر كعاصفة اجتثت البغض لنزرع مكانه الحب
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 01:16 ص]ـ
الحب هو مصالحةُ الحياةِ رغم كلِّ الخلافات .. !
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 02:25 ص]ـ
الخلافات: بداية نهايات العلاقات الحميمة
ـ[عاشقة لغة الضاد]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 02:41 ص]ـ
العلاقات الحميمة ُ: هي أن نبذل كلَّ الحب في سبيل ارضاء الآخرين .. !
ـ[ليلى الاخيلية]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 04:24 م]ـ
إرضاء الآخرين غاية لا تدرك .. وإرضاء الله غاية لا تترك.
ـ[غير مسجل]ــــــــ[31 - 08 - 2007, 01:31 ص]ـ
ترك العتاب أبقى للود.
¥