ـ[ربيع سعداوي]ــــــــ[04 - 10 - 2007, 11:05 م]ـ
طه حسين .. عميد الادب العربي باختصار شعوبي ماكر حاقد على الاسلام والمسلمين
مغتر ببريق الغرب الذي عمده عميدا للادب العربي ..
ـ[سمير محمد عدة]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 05:44 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبيه الكريم
وبعد: أشكرك جزيل الشكر أخي د: سليمان على هذه المقالة التي قدمتها،فقد أثرت بذلك موضوعا في غاية الأهمية، ليس موضوع الإستشراق بل هو معاول الإستشراق وتلامذة المستشرقين الذين كانوا أخطر علينا من أساتذتهم
وما طه حسين إلا عينة صغيرة من هذا الخطر الذي يجب أن تصدى له مثل ما فعلت أنت
فطه حسين لم تكن مشكلته مع القرآن الكريم وحده بل كان يستهدف كل مفخرة لهذه الأمة فيهجمها وينفث سمومه فيها،فقد هاجم هجوما شرسا على العلامة ابن خلدون وقال عنه أنه ليس عالما من علماء علم الإجتماع فضلا على أن يكون مؤسس علم الإجتماع
ـ ومن بين سمومه كذلك تشكيكه في وجود سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل والتشكيك في بنائهما الكعبة ....
ـ ولم يكتف بهذا الحد فقد هاجم الشاعر الكبير (المتنبي) وليته انتفده نقدا أدبيا بل هاجم نسبه وشكك فيه واتهمه بأنه لقيط
وغير ذلك من السموم التي يجب أن نوضحها للأجيال القادمة
ـ[سمير محمد عدة]ــــــــ[25 - 10 - 2007, 05:52 م]ـ
أشكر الأخ الملقب بابن آدم على رده المتعاطف مع طه حسين ولكن من التنبيه نحن لم نقل عنه من أهل الجنة أو من أهل النار، وتوبة طه حسين لا تعني أن ما جاء به هو الصواب
فنحن نساعده في تصحيح ما عجز هو عن تصحيحه، ونرجوا من الله أن يتجاوز عنا وعنه
ـ[خالد الطرابيشي]ــــــــ[26 - 10 - 2007, 01:36 ص]ـ
أريد كتاب " أباطيل وأسمار " لمحمود شاكر
من يستطع إفادتي فليفعل وجزاه الله خيرًا
أخوكم في الله / خالد الطرابيشي
ـ[ابن آدم]ــــــــ[26 - 10 - 2007, 03:12 ص]ـ
عذرا أخي سمير، فأنا لم أتعاطف مع طه، ولا مع من سار على نهجه، وأظن أن مقالي واضح الدلالة والمقصد، وكل ما في الأمر أن لي رأيا ليس بشخصي محض في من زل، ثم تاب من بعد زلته، ولنا فسحات متعددة المشارب في طرح آراء هؤلاء للمناقشة، أو بعثها من بعد موتها -إن كان في محتواها ما يستحق البعث- وهذا من حق أي باحث، ومن باب الأصول الجامعة عدم نبز الأسماء ولمزها، سواء أكانت من جنس الأدب أو الفلسفة أو غيرهما، وإلا فلماذا لم يذكر اللسان العربي بسوء من قالوا أسوأ مما قال صاحبنا أو غير صاحبنا؟ ولله الأمر من قبل ومن بعد، والله أعلم بالصواب.