تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فهد الحمود]ــــــــ[22 Nov 2009, 11:27 ص]ـ

(زَرَطَ) عندنا في نجد:

في القاموس المحيط: (زَرَطَ) اللُّقمَةَ يزْرِطُها ابْتلَعَها.

زرط: زَرَطَ اللُّقْمَةَ يَزْرِطُها زَرْطاً، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وقالَ الأّزْهَرِيّ: أَي ابْتَلَعَها،

كسَرَطَها وزَرَدَها،

في لسان العرب: (زرط) التهذيب يقال سَرَطَ اللُّقْمةَ وزَرَطَها وزَرَدَها

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[24 Nov 2009, 06:19 م]ـ

استراحة تاريخية:

هل تعرف البطل الفلبيني لابولابو؟

يقول مؤلفا كتاب " تاريخ الشرق الأقصى الحديث والمعاصر " ص260:

" ابتدأ الاستعمار الإسباني للفلبين في 17 آذار (مارس) 1521 بقيادة القائد الإسباني ماجلان مبعوثا من الملك الإسباني فيليب، وذلك لأهداف اقتصادية وسياسية ودينية. وقد استطاع ماجلان بدهائه وحنكته وقوته العسكرية نشر المسيحية في بعض مناطق الفلبين ... فقد تنصر في 14 نيسان 1521 ما يقارب 500 من أهل المنطقة، ثم تزايد عدد المتنصرين، لذلك حاول ماجلان وبالقوة تنصير القبائل الأخرى بما فيها القبائل الإسلامية ... فأذعن الكثير للأمر، باستثناء الملك لابولابو ملك جزيرة "مكتن" الذي رفض الإذعان لأنه وأتباعه كانوا من المسلمين المؤمنين، فجرد ماجلان حملة عسكرية مؤلفة من عدة سفن حربية لإخضاع الجزيرة الإسلامية وملكها، غير أن المقاومة الإسلامية بقيادة لابولابو أجهضت الحملة العسكرية، واستطاع المسلمون الذود عن مناطقهم وقتل ماجلان في عام 1521." اهـ

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[14 Apr 2010, 11:08 م]ـ

استراحة:

قال أبو حيان (البصائر والذخائر: 1/ 119): " قال محمد بن مسعر: كنتُ أنا ويحيى بن أكثم عند سفيان، فبكى سفيان، فقال له يحيى: ما يُبْكيكَ يا أبا محمد؟ فقال له: بعد مجالستي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بُلِيتُ بمجالستكم، فقال له يحيى، وكان حدثا: فمصيبة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بمجالستهم إياك بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظمُ من مصيبتك بمجالستنا، فقال سفيان: يا غلام، أظنُّ السلطان سيحتاج إليك. " اهـ

أيها الإخوة، يُرْوى أنَّ أعرابيا قال: حق الجليس إذا دنا أنْ يُرَحَّبَ به، وإذا جلس أنْ يُوَسَّعَ له، وإذا حَدَّثَ أَنْ يُقْبَلَ عليه. فَهَلاَّ أَقْبَلْتُمْ بفوائدكم، أحسنَ الله جزاءكم.

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[13 May 2010, 08:58 ص]ـ

يُقالُ في العامِيَّة السعودية (خَشَّ)، يعني: دَخَلَ.

قال ابن فارس (مقاييس اللغة 2/ 151):

" الْخَاءُ والشِّينُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، وَهُوَ الْوُلُوجُ والدُّخُولُ ". اهـ

ومنه قول زهير بن أبي سلمى:

ورأى العُيونَ وقد وَنَى تقريبها ** ظمأً فَخَشَّ بها خِلالَ الغَرْقَدِ

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[14 Dec 2010, 10:12 م]ـ

حِمَارٌ يُلْقِي قَصِيدَةً! (محمد العيد الخطراوي: قراءة في دفاتر بعض الحمير ص15):

" ... يروى عن الشاعر حافظ إبراهيم، قالوا: كان يلقي إحدى قصائده في إحدى المناسبات، والنوافذ مفتوحة، وكان قريبا من تلك الصالة موقف للحمير، وفي أحد مقاطع القصيدة نهق أحدها بصوتٍ عالٍ غَطَّى على الشاعر، فما كان من حافظ إلا أن توقف عن الإلقاء قائلا: ننظر حتى ينهي أخونا قصيدته. فضحك الناس، ثم والى إلقاءه. " اهـ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير