ـ[أبو يوسف الكفراوي]ــــــــ[31 Mar 2010, 03:25 ص]ـ
أخي الكريم جزاك الله خير الجزاء، على الرغم من أن الرد جاء متأخراً
ولكنني رجعت إلى مراجع الكتاب فلم أجد مرجعاً واحداً للشيخ المنصوري اعتمد عليه الشيخ زيدان، إلا إذا كان يعني تحرير الطيبة، المسمى: فتح الكريم الرحمن في تحرير بعض أوجه القرآن للشيخ مصطفى الميهي،وقد رجعت إليه وكذا إلى أصله تحرير الطّرق والرّوايات من طريق طيّبة النّشر في القراءات العشر للشيخ المنصوري، فلم أقف على هذا البيت.
فأستحلفك بالله أن تخبره بذلك، وتعيد على أسماعه هذين السؤالين؛ عن مرجعه، وهل هناك أبيات أخرى غير هذا البيت؟
ـ[أحمد تيسير]ــــــــ[03 May 2010, 10:38 م]ـ
أخي الكريم جزاك الله خير الجزاء، على الرغم من أن الرد جاء متأخراً
ولكنني رجعت إلى مراجع الكتاب فلم أجد مرجعاً واحداً للشيخ المنصوري اعتمد عليه الشيخ زيدان، إلا إذا كان يعني تحرير الطيبة، المسمى: فتح الكريم الرحمن في تحرير بعض أوجه القرآن للشيخ مصطفى الميهي،وقد رجعت إليه وكذا إلى أصله تحرير الطّرق والرّوايات من طريق طيّبة النّشر في القراءات العشر للشيخ المنصوري، فلم أقف على هذا البيت.
فأستحلفك بالله أن تخبره بذلك، وتعيد على أسماعه هذين السؤالين؛ عن مرجعه، وهل هناك أبيات أخرى غير هذا البيت؟
نعم لقد سألته مرة أخرى فكانت إجابته كما سبق، فالبعد الزمني حال بينه وبين تذكر المصدر، ولكن وعدني أن يبحث مرة أخرى بين أروقة مكتبته، فما علينا إلا التصبّر والتريث. والله الموفق.
ـ[أبو يوسف الكفراوي]ــــــــ[04 May 2010, 01:37 ص]ـ
أخي الكريم أحمد تيسير، والذي له من اسمه نصيب
فجزاك الله خيراً، أنت وشيخنا الكريم، ولولا الأمانة العلمية ما دققت ولا تحريت، كان الله في عونكم كما كنتم في عوني، وسأنتظر رد شيخنا الجليل.
ـ[أبو يوسف الكفراوي]ــــــــ[03 Jun 2010, 01:07 ص]ـ
أخي الكريم أما زال شيخنا الكريم يبحث عن مصدره، أم أن مشاغل الحياة أنسته؟
أنتظر ردكم.
ـ[أحمد تيسير]ــــــــ[06 Jun 2010, 11:27 م]ـ
أخي الكريم أما زال شيخنا الكريم يبحث عن مصدره، أم أن مشاغل الحياة أنسته؟
أنتظر ردكم.
لقد سألته بإلحاح، ولكن، كانت إجابته محيرة كسابقتها، ولم يعطني ما يشفي الغليل، واعتذر لك بالنيابة عن الشيخ زيدان وأسأل الله أن يظهر الأمر بعد خفاءه، وحقيقة هذه نقطة تسجل عليه: عدم التوثيق والضبط في إيراد المصادر والمراجع. والله المستعان.
ـ[أبو يوسف الكفراوي]ــــــــ[07 Jun 2010, 02:57 ص]ـ
جزاكم الله خير الجزاء.