تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 11:19 م]ـ

فسر قول سيبويه هذا هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=315451#post315451)

ـ[د. علي]ــــــــ[06 - 02 - 2009, 02:48 م]ـ

السلام عليكم ..

كان سيبويه يتكلّم في نصه ذلك عن الفعل بأنّه أمثلة أخذت من لفظ أحداث الأسماء وبنيت لما وقع ... إلخ

وإذا رجعنا إلى النص في سياقه فإننا يُمكنُ أن نفسِّره بما يلي:

1 - الفعل مشتقٌّ من المصدر، وهذا مأخوذ من قوله: "أُخذت من لفظ أحداث الأسماء".

2 - أنَّ الفعل يدلُّ بصيغته الصرفية التي عبَّرَ عنها سيبويه بأنها (أمثلة) على واحد من الأزمنة الثلاثة: الماضي الذي انتهى حصوله قبل وقت الإخبار عنه، وتستعملُ له كل صيغ الفعل الماضي المبني للفاعل والمبني للمفعول. والأمر، وهو طلب إيقاع الفعل، وله صيغه المتعددة، وكلها ينتهي التلفّظ بالفعل قبل أن يقع، فزمن زقزع فعل الأمر مستقبل بالنسبة إلى وقت التلفُّظ به. والمضارع، وهو فعل يحتمل أن يكون المتلفِّظ به يُخبِر عن وقوعه في المستقبل، ويحتمل أن يكون المتلفِّظ به يخبِر عن أنّه يقع الآن (أي في وقت التلفُّظ به)، فالصيغة الصرفية للمضارع محايدة بين (الحال، والاستقبال) وأعني بالحال أنه يقع في وقت الحديث عنه، وأنّه لم ينقطع وقوعه حتى بعد أن تلفّظ به المتكلّم، وهذا تفسير قوله: "كائن لم ينقطع".

وشكرًا للجميع

ـ[قمر لبنان]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 07:26 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أعرفه أن " الحال " هو الزمن الفاصل ما بين الماضي والمستقبل.

ولكن هل حد النحاة " الحال " حدا آخر؟

ـ[قمر لبنان]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 09:05 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أعرفه أن " الحال " هو الزمن الفاصل ما بين الماضي والمستقبل.

ولكن هل حد النحاة " الحال " حدا آخر؟

للرفع

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير