ـ[ابوعلي الفارسي]ــــــــ[05 - 09 - 2009, 11:36 ص]ـ
أحسنت، وبورك فيك.
وللدكتور /محمد محمد داود كتاب اسمه: القرآن الكريم وتفاعل المعاني، دراسة دلالية لتعلق حرف الجر بالفعل وأثره في المعنى في القرآن الكريم.
يقع الكتاب في جزءين كبيرين، طبعته دار غريب 1423
ـ[كاتزم]ــــــــ[06 - 09 - 2009, 01:43 ص]ـ
لا أظن أن "اختلط" يقبل اسم المفعول لأنه لازم.
1. إذا ماذا نقول عن المدارس التي يختلط فيها الطلبة؟
مدرسة مختلط فيها مثلا؟
2. وماذا عن الشركات المساهمة؟ (والفعل ساهم بهذا المعنى أيضا لازم)
هل نقول شركة مساهَم فيها؟
لأن الشاع القول شركة مساهِمة وهذا خطأ شنيع، فهو اسم فاعل، والشركة لا تساهم، بل الناس يساهمون فيها.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[06 - 09 - 2009, 04:26 ص]ـ
1. إذا ماذا نقول عن المدارس التي يختلط فيها الطلبة؟
مدرسة مختلط فيها مثلا؟
2. وماذا عن الشركات المساهمة؟ (والفعل ساهم بهذا المعنى أيضا لازم)
هل نقول شركة مساهَم فيها؟
لأن الشاع القول شركة مساهِمة وهذا خطأ شنيع، فهو اسم فاعل، والشركة لا تساهم، بل الناس يساهمون فيها.
نعم ما قاله الأستاذ ضاد حق.
ولك أن تقول مدرسة مختلِطة بكسر اللام وكذا تقول شركة مساهِمة لأن المقصود بالمدرسة طلابها وبالشركة أعضاؤها.
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[06 - 09 - 2009, 04:28 ص]ـ
أحسنت، وبورك فيك.
وللدكتور /محمد محمد داود كتاب اسمه: القرآن الكريم وتفاعل المعاني، دراسة دلالية لتعلق حرف الجر بالفعل وأثره في المعنى في القرآن الكريم.
يقع الكتاب في جزءين كبيرين، طبعته دار غريب 1423
بوركت أيامك أبا علي وأحسنت بهذه الفائدة الجليلة إذ لا علم لي بهذا الكتاب ولعلي أسعى له.
ـ[ابوعلي الفارسي]ــــــــ[06 - 09 - 2009, 11:39 ص]ـ
حياك الله يا أستاذي الجليل يا أبا أوس، ولتأذن لي بمسألة لا زالت تلح علي كما يلح ذو دنف على دوائه.
منذ أن سرحت عيني في منتجع العربية وأنا أجد أسماء الأعلام لا تخلو من لفظ (ابن) إذا ذكر اسم إنسان واسم أبيه، كأن يقال: أحمد بن محمد، ولم أقع على اسم يخلو من لفظ ابن وقد ذكر اسم الأب معه، فقلت حينها: فعلى هذا فإنه من الخطأ أن يقال مثلا: أحمد محمد، ويكون محمد أبا لأحمد، وقد وجدت ترك لفظ الابن بين العلمين فاشيا في العربية المعاصرة حتى عند علماء اللغة!!! أترى له وجها صحيحا؟ أم أن ما قلته هو الصحيح؟ والظاهر لي أن هذا الخطأ-إن ثبت-قد ولج علينا غير مأذون له ممن ترجم اللغات الأخرى ولم يكن في العربية فحلا فجاء بها شوهاء خرقاء، فاللغة الإنجليزية فيما أعلم لا تركب الأعلام كما تركبها العربية ودونك من هو من فقهائها-أعني فقهاء اللغات الأخرى- فاسأله ولعلك منهم، فما قولك يا أستاذنا الجليل؟
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[07 - 09 - 2009, 05:43 ص]ـ
حياك الله يا أستاذي الجليل يا أبا أوس، ولتأذن لي بمسألة لا زالت تلح علي كما يلح ذو دنف على دوائه.
منذ أن سرحت عيني في منتجع العربية وأنا أجد أسماء الأعلام لا تخلو من لفظ (ابن) إذا ذكر اسم إنسان واسم أبيه، كأن يقال: أحمد بن محمد، ولم أقع على اسم يخلو من لفظ ابن وقد ذكر اسم الأب معه، فقلت حينها: فعلى هذا فإنه من الخطأ أن يقال مثلا: أحمد محمد، ويكون محمد أبا لأحمد، وقد وجدت ترك لفظ الابن بين العلمين فاشيا في العربية المعاصرة حتى عند علماء اللغة!!! أترى له وجها صحيحا؟ أم أن ما قلته هو الصحيح؟ والظاهر لي أن هذا الخطأ-إن ثبت-قد ولج علينا غير مأذون له ممن ترجم اللغات الأخرى ولم يكن في العربية فحلا فجاء بها شوهاء خرقاء، فاللغة الإنجليزية فيما أعلم لا تركب الأعلام كما تركبها العربية ودونك من هو من فقهائها-أعني فقهاء اللغات الأخرى- فاسأله ولعلك منهم، فما قولك يا أستاذنا الجليل؟
أخي الحبيب أبا علي الفارسي
أما أنا فمن صغار طلاب العربية ولست من الفقهاء ولكن هذا لا يمنعني من إبدء الرأي فالاجتهاد مكفول لمن يريد. وأول شيء يقال هو أن اللغة استعمال واصطلاح بين أهلها وصنيع المحدثين اليوم هو تخفف من سلسلة النسب الطويلة ومعاملة الاسم معاملة الجملة المحكية وأذكر أن من قررات المجمع ما سمي (محمد حسن علي) وفيها جواز نطق الاسم الثلاثي مسكنًا. ولذلك لا أرى بأسًا في صنيعهم فهو لن يحدث لبسًا ولن يغير معنى.
ـ[ابوعلي الفارسي]ــــــــ[07 - 09 - 2009, 11:15 ص]ـ
أحسنت.
هل صدرت جميع قرارات مجمع اللغة في كتاب؟ وأنا بعد أحب أن أطلع عليها بأدلتها!
ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[07 - 09 - 2009, 04:57 م]ـ
صدرت بعض القرارات في كتابين قديما ومجلة المجمع توالي نشر القرارات والبحوث، وهناك دراسات علمية حول القرارات منها ما كتبه د. خالد الربيعان
وهنا كتاب القرارات المجمعية في الأساليب ( http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=009009.pdf)
¥