تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([37]) ابن خلدون: المصدر السابق، مج.7، ص.351.

([38]) عن دباغة الجلود ببلاد المغرب أنظر موسى هواري: تربية الحيوانات ببلاد المغرب من الفتح الإسلامي إلى سقوط دولة الموحدين، مذكرة مقدمة لنيل شهادة ماجستير في التاريخ الوسيط، جامعة الجزائر، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، قسم التاريخ، السنة الجامعية:2008/ 2009، ص.159.

([39]) ابن حوقل: المصدر السابق، ص.72؛ والقَرَظُ شجرٌ عِظامٌ لها سُوقٌ غِلاظٌ أَمثال شجر الجَوْز وورقه أَصغر من ورق التفّاح وهو يَنْبُتُ في القِيعان، تُدْبَغُ الجلود بورقه وثمره، وهو أَجودُ ما يُدبَغُ به. (ابن منظور: المصدر السابق: مج.3.، ص.63.)

([40]) البكري: المصدر السابق، ص.152؛ مجهول: الاستبصار، ص.207؛ابن سعيد: المصدر السابق، ص.127؛ الحميري: المصدر السابق، ص.235 - 236.

([41]) ابن الفقيه الهمذاني: المصدر السابق، ص.133؛ أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي: مروج الذهب ومعادن الجوهر، طبعة بربيه دي مينا و بافيه دي كريتاي، تنقيح وتصحيح شارل بلا، منشورات الجامعة اللبنانية، قسم الدراسات التاريخية، بيروت، لبنان، طبعة 1966م، ج.2، ص.119؛ ياقوت الحموي: المصدر السابق، مج.5، ص.23؛ الزبيدي: المصدر السابق، ج.20، ص.83.

([42]) ياقوت الحموي: المصدر السابق، مج.4، ص.431 - 432؛ القزويني: المصدر السابق، ص.38.

([43]) ياقوت: المصدر السابق، مج.4، ص.431 - 432. (الدنانير المؤمنية نسبةً إلى الخليفة الموحدي عبد المؤمن ابن علي)

([44]) المصدر السابق، ج.1، ص.174؛ (هو المثقال السوسي، وهو الدينار الرائج آنذاك، يزن بالتقريب 3غرام و 853 سنتيغرام. نفسه، ج.1، ص.24.)

([45]) المقريزي: اتعاظ الحنفاء بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفاء، تحقيق محمد عبد القادر أحمد العطا، منشورات علي بيضون لنشر كتب السنة، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى2001.

([46]) المقريزي: نفس المصدر، ج.2، ص.42.

([47]) المصدر السابق، ج.2، ص.119.

([48]) المصدر السابق، ص.133.

([49]) المصدر السابق، مج.1، ص.224؛ قارن بـ الحميري: المصدر السابق، ص.584.

([50]) المصدر السابق، مج.4، ص.431 - 432.

([51]) المصدر السابق، ج.9، ص.202.

([52]) المصدر السابق، ص.38.

([53]) المصدر السابق، ج.2، ص.263.

([54]) البيان المغرب في أخبار الأندلس و المغرب، تحقيق ج. س.كولان و إ. ليفي بروفنسال، دار الثقافة، بيروت لبنان، الطبعة الثانية1400هـ/1980م، ج.2، ص.263.

([55]) المصدر السابق، مج.1، ص.267 - 268.

([56]) أنظرالزركلي خير الدين: الأعلام قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين، دار العلم للملايين، بيروت لبنان، الطبعة الخامسة1980م، ج.3، ص.63.

([57]) ابن أبي زرعٍ: المصدر السابق، ص.103.؛ ابن خلدون: المصدر السابق، مج.7، ص.43.

([58]) المصدر السابق، مج.1، ص.253.

([59]) ابن أبي زرعٍ:المصدر السابق، ص.108.

([60]) أنظر الزركلي: المصدر السابق، ج.3، ص.325.

([61]) ابن عذاري: المصدر السابق، مج.1، ص.253.

([62]) ابن عذاري: نفس المصدر، مج.1، ص.254.

([63]) عز الدين أحمد موسى: النشاط الإقتصادي في المغرب الإسلامي خلال القرن السادس الهجري، دار الشروق، القاهرة، بيروت، الطبعة الأولى1413هـ/1983م، ص.230.

([64]) كَنَى عن الأَمر بغيره يَكني كِنايةً يعني إِذا تكلم بغيره مما يستدل عليه. (ابن منظور: المصدر السابق، مج.3، ص.306.)

([65]) الأذفونش؛ تسمية أطلقها العرب على ألفونس السادس (" Alphonse VI") ابن فرديناند الاول، ملك قشتالة تولى الملك سنة 1065م/457هـ، احتل طليطلة واتخذها عاصمة له سنة 1085م/478هـ وانهزم أمام المرابطين في (موقعة الزلاقة) سنة 1086/ 479هـ، ثم في وقعة أقليش " ucles" سنة1108م/501هـ، حيث مات ابنه الوحيد (سانشو) ومات ألفونس على أثره سنة 1109م/502 هـ. (الزركلي: المصدر السابق، ج.6، ص.181.)

([66]) المقري: المصدر السابق، ج.4، ص.358؛ الحميري: المصدر السابق، ص.288؛ السلاوي أحمد بن خالد بن محمد الناصري: الاستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى، تحقيق جعفر الناصري ومحمد الناصري، دار الكتاب، الدار البيضاء، المملكة المغربية، 1418هـ/ 1997م، ج.2، ص.38.

([67]) ابن خلكان: المصدر السابق،، مج.7، ص.115.

([68]) المقري: المصدر السابق، ج.4، ص.368.

([69]) الحميديمحمد بن فتوح: جذوة المقتبس في ذكر ولاة الأندلس، قدم له وضبطه ووضع حواشيه صلاح الدين الهواري، المكتبة العصرية صيدا بيروت، لبنان الطبعة الأولى 1425هـ/2004م، ص.168 - 169 ج.1، ص.61

([70]) الشنترينيأبو الحسن علي بن بسام: الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة، تحقيق إحسان عباس الدار العربية للكتاب، ليبيا-تونس، الطبعة الثانية 1981م، مج.6. ص.881؛ والظُبا جمع الظُّبَة حدّ السيف والسِّنانِ والنِّصْل والخَنجر وما أَشْبه ذلك (ابن منظور: المصدر السابق، مج.2، ص.640.)

([71]) المقريزي: المصدر السابق، ج.2، ص.42.

([72]) المقريزي: نفس المصدر، ج.2، ص.101.

([73]) نفس المصدر، ج.2، ص.114.

([74]) ابن خلدون: المصدر السابق، ج.7، ص.351.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير