ـ[بوحمد]ــــــــ[06 - 09 - 2006, 08:26 م]ـ
(قلعتي) فمن طرق الباب سمع الجواب، والظاهر أن طرقي كان عالياً على إذنك الحسّاسة ...
ولكن ماذا بعد أن يشيخ الشيخ أكثر وأكثر وزمانه يركض بجانبه بسرعة البرق والشيخ بالكاد يقف ليتفرج عليه؟ أما يصبح كالعجوز! فلا الخضاب ينفع ولا لذة النظر تُغني!
خضبُ البياضِ زماناً كان يَنْفَعُني=لكنه ببياضٍ ليسَ مخضوبِ
قاتل الله شيطان شعري يابن أخي، فقد استفززته ففضحتني ...
ـ[معالي]ــــــــ[09 - 09 - 2006, 03:51 م]ـ
أما المرأة المسنة فهي عجوز قال تعالى ((فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم))
العجوز في لهجة أهل الأندلس هي المرأة المتزوجة، ولو كانت في سن التاسعة!:)
وبيني وبينكم طوق الحمامة.:)
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 09 - 2006, 04:22 م]ـ
العجوز في لهجة أهل الأندلس هي المرأة المتزوجة، ولو كانت في سن التاسعة!:)
وبيني وبينكم طوق الحمامة.:)
والعجوز عند العرب هي المسنة ولا أدري هل يشترط أن تكون متزوجة أم لا
المهم هو اتفاقنا على أن اللفظة مختصة بالمرأة ولا أظن أن قولنا رجل عجوز فصيح إلا إذا تدخل علم الدلالة وقال بذلك من باب التعميم في تطور المعاني
ـ[بوحمد]ــــــــ[11 - 09 - 2006, 01:00 م]ـ
إذكروا الله ... و (كل واحد يصلح سيارته)
ـ[بوحمد]ــــــــ[13 - 09 - 2006, 09:19 ص]ـ
يقول علي الجارم في وصف شيخه: (وأذكر اني رأيت كتاب موضوعه مختارات من شعر الجارم وقدم له جيهان السادات!)
لنا شيخٌ تولى أطيباهُ=يهيمُ بحب ربات القدود
يغازلُ إذ يغازل من قيامٍِ=وإن صلى يصلي من قعودِ
وفي وصف شيخه يقول أبو خالد:
قل للعيون التي أردت أبا حمد = وصيرت قلبه بالهم يعتصر
ماذا تريدين من شيخ ألم به = وقع الزمان دعيه سوف ينزجر