تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[حين يعشقني السراب ....... !!]

ـ[المبدع]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 12:25 م]ـ

أضع بين أيديكم بعض نبضي , ولا استغني عن تقييمكم.

أشرقت شمس الأماني =وأحرقتني بالغياب

همسها شعري وهمسي= شعرها عند العتاب

عندما تغضب ُ مني = تبتدرني بالجواب

قد تريني الصد ّمنها =بالتفات ٍ واقتضاب

فأذا أزمعت ُ هجرا ً=أطمعتني باقتراب

كيدُ ابليس َضعيف ٌ= كيدها عجبُ العجاب

قد تغار ُ من خيالي= وترى فيه ارتياب

لما يدنو منك هذا؟؟ = اعترف وقل ِ الصواب

يافتاتي قري عينا ً= حين يعشقني السراب ... !!

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 01:17 م]ـ

همسها شعري وهمسي

شعرها عند العتاب

عندما تغضب ُ مني

تبتدرني بالجواب

قد تريني الصد ّمنها

بالتفات ٍ واقتضاب

فأذا أزمعت ُ هجرا ً

أطمعتني باقتراب

أخي المبدع أنت مبدعٌ دوماً وأبياتك جميلةٌ .. وسهلة سلسةُ ..

لكن في بعضها كسورٌ في الوزن تستطيع بسهولة تداركها وترتيبها من جديد ..

قد تغار ُ من خيالي

وترى فيه ارتياب

هنا كسر في قولك تغارُ حيث أصبحت التفعيلة فاعلاتُ وهي المفروض فاعلاتن لكنك أشبعت الضمّة في تغارُ وهذا لا يكون إلا في القافية ..

لما يدنو منك هذا؟؟

اعترف وقل ِ الصواب

البيت يحتاج تعديلاً في التركيب لإقامة الوزن فيه ..

وأبشر بالخير سيزيدك الأخوة توجيهاً .. ويفيدوك نقداً ..

والسلام,,,,,

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 01:25 م]ـ

نص مفعم بالشاعرية، يتقاطع مع خلجات نفس لتبوح!!

فأذا أزمعت ُ هجرا ً

أطمعتني باقتراب

همزة " إذا " هكذا " فإذا "

لما يدنو منك هذا؟؟

ما الاستفهامية تحذف ألفها عند دخول لام الجر عليها!! فتصبح " لم " 0

بوركت مبدعا وفاعلا 00 وأسألك: هل الروي ساكن أم محرك؟!

إن كان ساكنا فلا غبار، وإلا فثمة أخطاء!! وأنتظر إجابتك

ـ[المبدع]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 01:41 م]ـ

ن كنت تقصد بالروي أخر حرف من القافيه فهو ساكن

ـ[المبدع]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 02:31 م]ـ

رؤبة بن العجاج

ملاحظاتك قيّمه

وسأعمل ُ على تطبيقها

شكراً لك

ـ[التواقه،،]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 07:23 م]ـ

أخي المبدع المتألق

كان نبضك هادئ جداً

خفيف جميل

وشمس الأماني هذه!!

كان حديثك لها في جميع الأبيات

بارك الله فيك

هذا ماعندي أما النقد فلست له

دام الجميع بود

ـ[ضاد]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 07:53 م]ـ

أشرقت شمس الأماني

وأحرقتني بالغياب

أهي أشرقت وغابت؟

همسها شعري وهمسي

شعرها عند العتاب

هل هي تعاتب شعرا؟

عندما تغضب ُ مني

تبتدرني بالجواب

قد تريني الصد ّمنها

بالتفات ٍ واقتضاب

أفعال عكس الصد

فأذا أزمعت ُ هجرا ً

أطمعتني باقتراب

فعل عكس الهجر

كيدُ ابليس َضعيف ٌ

كيدها عجبُ العجاب

إنه كذلك.

قد تغار ُ من خيالي

وترى فيه ارتياب

أف ...

لما يدنو منك هذا؟؟

اعترف وقل ِ الصواب

تخاف من الذكر على الذكر.

يافتاتي قري عينا ً

حين يعشقني السراب ... !!

وياله من عشق.

التعليقات المقتضبة تفيد مراجعة المعنى أو تبيينه.

قصيدة خفيفة وجميلة. فيها ضعف عروضي, فلا يجوز في تفعيلة \فاعلاتن\ إلا زحاف واحد, إن لم تخنني الذاكرة, وهو \فَعِلاتن\ بحذف مد الفاء.

دمت مبدعا أخي المبدع.

قولي خطأ ربما يحتمل صوابا.

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 12:06 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشرقت شمس الأماني

وأحرقتني بالغياب

الصورة في البيت جميلة لو استطاع المبدع حبكها على النحو الآتي:

للأماني شمس تتجلى إشراقا وغيابها عن تحقيق تلك الأماني يزيد المتمني احتراقا، فشمس الأماني التي لا تتحقق شمس غائبة تحرق المتمني.

أما أن يكون المعنى إشراق شمس الأماني ثم غيابها فمعنى يحتاج إلى توظيف أكثر إقناعا.

الواو في (وأحرقتني) لا يستقيم معها الوزن

ـ[المبدع]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 03:13 م]ـ

التواقه

النبض الهاديْ

يناسب ُ هذا البحر اللطيف , فاعلاتن فاعلاتن ... فاعلاتن فاعلات

تمنياتي لك بالتوفيق

ـ[كشكول]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 03:47 م]ـ

السلام عليكم

قصيدة غنائية جميلة عزيزي المبدع, ويجوز كف فاعلاتن يا رؤبة وضاد, فتصبح: فاعلات.

والسلام

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 10:59 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذ كشكول

ليس كل ما جاز في العروض منتشرا في شعر العرب، فالزحاف لم يحتكم فيه العروضيون إلى شعر العرب وإنما إلى الدوائر العروضية.

المعول عليه في ما يجوز ولا يجوز من زحاف هو شعر العرب.

ـ[المبدع]ــــــــ[14 - 01 - 2007, 10:35 م]ـ

الأخ ضاد , سأجيبك ... !!

أشرقت شمس الأماني

وأحرقتني بالغياب

أهي أشرقت وغابت؟

كان أشراقها بهجه , وغيابها حرقه

همسها شعري وهمسي

شعرها عند العتاب

هل هي تعاتب شعرا؟

نعم.

عندما تغضب ُ مني

تبتدرني بالجواب

قد تريني الصد ّمنها

بالتفات ٍ واقتضاب

أفعال عكس الصد

لأنها لاتريد ُ الصد , بل تفعله مغضبه

فأذا أزمعت ُ هجرا ً

أطمعتني باقتراب

فعل عكس الهجر

التاء تاء المتكلم عائدة علي أنا

كيدُ ابليس َضعيف ٌ

كيدها عجبُ العجاب

إنه كذلك.

وهو كذلك.

قد تغار ُ من خيالي

وترى فيه ارتياب

أف ...

جميعم هكذا.

لما يدنو منك هذا؟؟

اعترف وقل ِ الصواب

تخاف من الذكر على الذكر

اليس خيالي؟؟.

يافتاتي قري عينا ً

حين يعشقني السراب ... !!

وياله من عشق.

ويالك من مبدع.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير