تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[إلى البابا]

ـ[القناص]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 08:38 ص]ـ

أنت وعدٌ ليهوذا

يتجدّد،

أنت كفرٌ بالمسيحِ وما قد

كان أوعد،

أيها البابا المُعَسْجَدْ

لست كفئا لمُحمّد.

،،،

أنت أنفاسٌ من الشر

خبيثة،

أنت آلاف من خطى الظلم

حثيثة،

صيحة "أوربان" ما زالت تدوي

أنت أصبحت وريثه،

"بطرس" مازال يطوِّف بالغال

و جمعّت رثيثه.

،،،

أنشر الكره وأوقد

في المحافل،

فلتقلْ زيفا بما شئت

فصوت العدل غافل،

أنت منبوذٌ من الله

ومَن في الناس عاقل،

أنت لا يغريك إلا

ذهب الإقطاع سحتاً

والجحافل،

أنت ما أنت سوى

صكِّ غفرانٍ لجاهل،

أنتَ آفل.

ـ[بوحمد]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 08:56 ص]ـ

والله ... كلما زادت سفالتهم إزددتُ يقيناً بالحليم

والله كلما زاد ظلمهم إزددت يقيناً بالمنتقم

والله ... كلما زادت شكوكهم إزددتُ يقيناً بالجبار

والله ... وبحق الحليم المنتقم الجبار، لتسوء وجوههم

والله حسبه ونعم الوكيل ...

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 09:27 ص]ـ

أخي القناص

لا فض فوك.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 01:37 م]ـ

أخي القناص، إخواني الكرام،

السلام عليكم.

من المعروف أن البابا الحالي كان نازي النزعة في صباه، والسبب في ذلك يعود إلى حرب هتلر مع ستالين، لأن هتلر استغل العواطف الدينية ضد الشيوعية وجنّد الكنيسة الكاثوليكية للوقوف معه في حربه ضد روسية الشيوعية. فكان قساوستها يخطبون في الناس لبث الحماس في المتطوعين من أجل تجنيدهم للقتال في "الجبهة الشرقية" ضد الشيوعيين الكفرة كما كان المسيحيون يسمونهم. وعلاقة البابا بالنازية ثابتة وكتب فيها الكثير في الغرب إبان اعتلائه "الكرسي المقدس".

صحيح أن الفاتيكان اعتذر للمسلمين على حياء، إلا أن البابا لا يستطيع الاعتذار لأنه حسب العقيدة الكاثوليكية "معصوم عن الخطأ"، والمعصوم لا ينطق عن الهوى، فضلا عن الاعتذار عما ينطق!!!

مع ذلك لا أوافق أخي القناص على اللغة الشديدة في قصيدته لأن لنا أخلاقاً تحول بيننا وبين الرد على الآخرين بأساليبهم. إن الذود عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يكون بالعاطفة الجياشة ـ مهما كانت صادقة ـ ولكن بتسليط الضوء على الحقيقة.

ومن المثير جدا للتعجب اليوم هو أنه كلما ازدادت الحملة ضد الإسلام في الغرب، كلما ازداد عدد الغربين الذين يدخلون فيه ...

عبدالرحمن السليمان.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 01:42 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[القناص]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 02:50 م]ـ

الإخوة الأكارم

أشكر تفاعلكم وأحترم اراءكم

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[17 - 09 - 2006, 03:50 م]ـ

أولا هذا ملخص تصريحات البابا كما ورد في الإعلام (آملا أن يصحح أي خطأ في الملخص زيادة أو نقصانا أو حذفا أو تحريفا):

تطرق البابا بنديكتوس السادس عشر الثلاثاء خلال محاضرة في جامعة ريغينسبورغ جنوب ألمانيا عن العلاقة بين العقل والعنف في الديانة الاسلامية، واستشهد بهذه المناسبة بكتاب للامبراطور البيزنطي مانويل الثاني (1350 - 1425).

وفي هذا الكتاب الذي يحمل عنوان "حوارات مع مسلم المناظرة السابعة" وقدمه ونشره في الستينات عالم اللاهوت الالماني اللبناني الاصل تيودور خوري من جامعة مونستر (غرب) يعرض الامبراطور الحوار الذي اجراه بين 1394 و1402 على الأرجح مع علامة فارسي مسلم.

وفي تعليق على فقرات من "المناظرة السابعة" تحدث أستاذ اللاهوت السابق بنديكتوس السادس عشر عن العلاقة بين الإيمان والعقل والعنف في المسيحية وفي الاسلام.

وهذه ترجمة للنص الفرنسي الذي يستند إلى النص الألماني الذي قدمه الفاتيكان لمقاطع من تصريحاته:

"يستند الحوار إلى مفهوم الايمان برمته الذي وصف في الكتاب المقدس والقرآن ويتعلق خصوصا بصورة الله والإنسان مع العودة بالضرورة وباستمرار إلى العلاقة بين ما نسميه الشرائع الثلاث: العهد القديم والعهد الجديد والقرآن.

"

في هذا الخطاب أريد أن أتطرق الى نقطة واحدة فقط -- هامشية نسبيا في الحوار --أسرتني وتتعلق بموضوع الايمان والعقل وتشكل نقطة انطلاق لتأملاتي في هذا الموضوع.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير