موادعة بلا قُبَل (خماسية)
ـ[الطائي]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 10:25 ص]ـ
مُوَادَعَةٌ بِلا قُبَلِ=ولا وَعْدٍ سِوَى أَمَلِ
ولا دَمْعٍ سِوَى ما أَوْ=دَعَ الخَفَقَانُ في المُقَلِ
سَحَائِبَ لَمْ تَسِل مَطَرًا=وَلَمْ تَقْطُرْعَلَى مَهَلِ
فَحَارَتْ في محاجرها=حبيساتٍ على وَجَلِ
تُذَكِّرُنِي مُوَادَعَةً=مَضَتْ عَجْلَى بِلا قُبَلِ
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 08:46 م]ـ
شاعرنا الطائي
لماذا تحاكي أهل الغناء؟
أحدهم غنى:
خلي الوداع من غير قبلْ
علشان يكون عندي أملْ
وطائينا يقول:
مُوَادَعَةٌ بِلا قُبَلِ=
ولا وَعْدٍ سِوَى أَمَلِ
غفر الله لنا ولك
ـ[الطائي]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 12:50 م]ـ
شاعرنا الطائي
لماذا تحاكي أهل الغناء؟
أحدهم غنى:
خلي الوداع من غير قبلْ
علشان يكون عندي أملْ
وطائينا يقول:
مُوَادَعَةٌ بِلا قُبَلِ=
ولا وَعْدٍ سِوَى أَمَلِ
غفر الله لنا ولك
أهلاً بشيخنا ..
وما الضير في محاكاة أهل الغناء؟!
وهل قيل الشعر إلا ليُغنّى؟!
غفر الله لنا جميعًا
وحفظك الله يا أستاذنا المبجّل ...
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 03:03 م]ـ
طائينا الجسور
أن يغنى الشعر وفق الضوابط الشرعية فهذا لا غبار عليه، أما وفق ما كان سائدا عند موسيقار الجيل والعندليب وكوكب الشرق و .... و ... ، وما هو سائد الآن؛ فمليون ضير.
ولقد قصدتُ في المحاكاة أنك قد قلتَ ذات المعنى الذي جاء في الأغنية، وعهدي بالطائي لا يرتضي الدارج المملول.