تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[15 - 09 - 2006, 05:42 م]ـ

الأستاذ المبدع شاكر: شكر الله لك

ولك الشكر الجزيل يا سيدي العزيز، واعلم بان شكري اياك يحتاج الى شكر

لمن مكنني من شكركأولاً: تقبل تحيات معجب بشعرك وشاعريتك المتدفقة.

اعتز بهذه التحيات جداً، وحسب شعري فخراً أن يعجب امثالكم ممن اعتز بهم وبىرائهم في هذا المنتدىثانياً: أما عن الغزل العفيف , فهذا أمر لا أتكلم فيه لأنه نقل هنا مرة رأي العلماء فيه, وتلقوه بالإباحة. وإنما كان تعليقي على بعض الألفاظ فقط.

الحمد لله ان الموضوع نوقش وافضى النقاش الى خير

ثالثاً: بالنسبة لتعليقي الثاني لم يكن لكلمة شرك رأيتها في نصكم كلا والله , وأنا أعلم أنكم تنأون بأنفسكم عن مثل هذه المزالق. وإنما للفظة فهمتها خلاف ما وضعت له. فقد فهمتها المحب بدل المحبوب , والنار الجحيم بدل من حرارة القلب ولواعجه. وإن كان في تشبيهه بهذه الصورة فيه من التكلف ما فيه.

لا يؤاخذ الانسان على فهم متعجل، والحمد انك فهمت الامر اخيراً

رابعاً: هذه المرة الثالثة التي أخطئ فيها في حقك. وعلي الاعتذار ولك القبول إن رضيت. ولعلي أبعد نفسي عن التعليق , هنا لأني في كثير من الأحيان أفهم النصوص على غير مدلولها. وتلك رزية.

انا راض ٍِ عنك لأني احبك دون سابق معرفة وانما لعقلانيتك وموضوعيتك

وأرجو ان لا تبتعد عن التعليق على مواضيعي سواء ٌ لي أم علي

الأستاذ القدير شاكر: هذه القصيدة هي بحق أفضل ما قرأت لكم. فبورك قريضكم.

شكراً لك على ذوقك، وبورك لك في حسك المرهف وذوقك السليم

وأعتذر مرة أخرى وأنت للقبول أهل. ودمت بخير

اعتذارك مقبول دائماً، واهلاً بك

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[16 - 09 - 2006, 12:12 ص]ـ

ماشاء الله

ماهذاالإبداع أيها الشاعر ,ويكأن شعرك صندوق مملوء بالجواهر, ومرصع

باللؤلؤ ,والمرجان بوركت بارك الله فيك.

هنيئا للفصيح أمثالك

ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[19 - 09 - 2006, 10:04 م]ـ

شكراً يا اخي الكريم ابا الاسود:

اشكر لك المرور وهذا يكفي موضوعي فخراً

وشرفاً

ـ[القناص]ــــــــ[20 - 09 - 2006, 08:12 ص]ـ

رائعة رائعة يا أستاذ

وقفت كثيرا عند هذه الأبيات

ولا يلام أمرؤٌ إنْ شمّ زاكية ً = من الورود و فوّاحاً من الزهر ِ

ولا أُ لام إذا أبغضتُ معتكراً = من الظلام لأنّي عاشق القمر ِ

دعوا الملامَ فلو تدرون ما قدري = عذرتموني وقبّلتم يدَ القدر ِ

هذا شعر مطبوع مقروءاً ومسموع

تحياتي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير