تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[بوحمد]ــــــــ[22 - 09 - 2006, 09:05 ص]ـ

أبا حمدٍ وقد كُتبتْ حروفُ=وأبهج خاطري حرفٌ ظريفُ

رعاك الله كم ترعى ابتسامًا=وسَعْدًا في القلوب له رفيفُ!

عجبتُ لشيخنا يبدو شبابًا=على شيبٍ علاه به شغوفُ!

فقلْ _كهلَ القريضِ_وُقيتَ عَجْزًا_=و روّ الشعرَ أنت به هَتوفُ

عزيزًا سيّدًا _يا عمُّ_ فينا=كريمًا والكريم له صريفُ!

إلا إن الحروفَ لجاذباتٍ= أما جذب القريضَ لها حُروفُ

وكنتُ بهِ فمال وسار عني= فلمَّا رآها قال له وقوفُ

شبيه الشئ منجذبٌ إليهِ=جمالهُ حولها أضحى يطوفُ

فلمَّا لُمْتُهُ وصلي وهجري=فقالَ قد اشتكتْ منك الكتوفُ!

أما خرَّقتني دهراً بشيبٍ! =فَكِن، ودع الصبا يوماً يروفُ

ـ[بوحمد]ــــــــ[22 - 09 - 2006, 08:37 م]ـ

ياقدس يامكة يامدينة يا كل بقاع أرض الاسلام

كل عام وأمة محمد:= بخير إن شاء الله

رمضان كريم

ـ[معالي]ــــــــ[23 - 09 - 2006, 07:08 ص]ـ

إلا إن الحروفَ لجاذباتٍ= أما جذب القريضَ لها حُروفُ

وكنتُ بهِ فمال وسار عني= فلمَّا رآها قال له وقوفُ

شبيه الشئ منجذبٌ إليهِ=جمالهُ حولها أضحى يطوفُ

فلمَّا لُمْتُهُ وصلي وهجري=فقالَ قد اشتكتْ منك الكتوفُ!

أما خرَّقتني دهراً بشيبٍ! =فَكِن، ودع الصبا يوماً يروفُ

غَشَى كهلَ القريضِ فيوضُ خيرٍ=و مُدَّ بأرضه ظلٌ وريفُ

هَذيْتُ ببعضِ نظمٍ فاصطفاهُ=وجَلَّ الشعرُ؛ ذا نظمٌ سخيفُ!

ولكنّ الكريمَ أخو عطاءٍ=يجيءُ إليه يُسْمِعُهُ الكفيفُ

فيُغضي عن عَمَاهُ بعينِ رِفْقٍ=_خلاهُ الذمُّ_ مِفْضَالٌ أَلُوفُ

زهَتْ أرضُ الفصيحِ بشيخِ صِدْقٍ=جَوَادٍ غرّهُ نظمٌ عَجِيفُ!

ـ[معالي]ــــــــ[23 - 09 - 2006, 07:23 ص]ـ

أما وقد أخرجت معالي مارد شعرها من قمقمه فلم يبق لي وعمي إلا الانسحاب

إذنْ ودّعْتُكَ الرحمنَ, عُذرًا,=أراكَ تريدني بِيدًا أطوفُ!!

ولولا الله ثم رفاق ودٍّ=لما طربتْ وصفّقتْ الكفوفُ!

بغيركمُ ربوعُ الشعرِ قحْطٌ=ويَبْسُطُ في مَرَابعِنا الخريفُ

فإمّا تُقبلوا بالشعر لَحْنًا=يجيءُ فيَسْعَدُ القلبُ الأسيفُ

وإلا فاصبروا لجلاد شعرٍ=أهاجيكم به, وبه الحتوفُ!

يُلاقيكمْ فيترككمْ كصرعى=مضتْ بعظيمِ سيرتها السيوفُ!

:):):)

:):)

:)

ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 09 - 2006, 01:13 ص]ـ

ما أروع قريضكِ أستاذة الإبداع

أحييكِ:)

ـ[الغامدي]ــــــــ[24 - 09 - 2006, 04:27 م]ـ

أبا حمد - أبا خالد - حذيفة - معالي - أبا طارق

بارك الله لكم فيما بقي من أعماركم:)

لأقلام الشيوخ بدا صريفُ

تقاطر من مدامعها حروفُ

شكوا طول الحياة مع الليالي

وقالوا الصبح-يا هذا-مخيفُ

فما لاح الصباح لغامديٍّ

ولكن بين أعمامي أطوفُ

وما نَور الزمان أهاج شعري

وما عاثت بأسناني الصروف

ولكن أحرف الأشياخ سحرٌ

وضربٌ - من فصاحتهم - لطيفُ

:):):)

ـ[حذيفة]ــــــــ[25 - 09 - 2006, 06:47 م]ـ

ما أروع قريضكِ أستاذة الإبداع

أحييكِ:)

أيْ والله!!!

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 09 - 2006, 08:43 م]ـ

أبا حمد - أبا خالد - حذيفة - معالي - أبا طارق

بارك الله لكم فيما بقي من أعماركم:)

لأقلام الشيوخ بدا صريفُ

تقاطر من مدامعها حروفُ

شكوا طول الحياة مع الليالي

وقالوا الصبح-يا هذا-مخيفُ

فما لاح الصباح لغامديٍّ

ولكن بين أعمامي أطوفُ

وما نَور الزمان أهاج شعري

فما زال السواد لنا حليفُ

ولكن أحرف الأشياخ سحرٌ

وضربٌ - من فصاحتهم - لطيفُ

:):):)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ومبارك عليك الشهر

أين كنت يا رجل؟ أتعبنا والله غيابك

ـ[بوحمد]ــــــــ[26 - 09 - 2006, 08:58 ص]ـ

غَشَى كهلَ القريضِ فيوضُ خيرٍ=و مُدَّ بأرضه ظلٌ وريفُ

هَذيْتُ ببعضِ نظمٍ فاصطفاهُ=وجَلَّ الشعرُ؛ ذا نظمٌ سخيفُ!

ولكنّ الكريمَ أخو عطاءٍ=يجيءُ إليه يُسْمِعُهُ الكفيفُ

فيُغضي عن عَمَاهُ بعينِ رِفْقٍ=_خلاهُ الذمُّ_ مِفْضَالٌ أَلُوفُ

زهَتْ أرضُ الفصيحِ بشيخِ صِدْقٍ=جَوَادٍ غرّهُ نظمٌ عَجِيفُ!

أَنُوفَ تكلّفٍ، طَبعاً ألوفُ= ألا ماغرّني طيرٌ عجيفُ

فإن حطَّ الحمامُ، بهِ حفيٌّ= وإن طار الهفوفُ، لهُ هفوفُ

حماماتٌ بشعركِ جِئن شيبي= لترأفُ بيْ ولست بها رؤوفُ

علوتِ معاليَ المعنى شغوفاً=بنأيٍ عن مُريديهِ شغوفُ

وقطفُ الشِعرلويعلو علينا=لِعاليةٍ لَدانية قطوفُ

فما استعصى ببيتٍ (وهوَ عاصٍ) =أمرتِ فقال لبّينا ألوفُ

ـ[بوحمد]ــــــــ[26 - 09 - 2006, 09:02 ص]ـ

أهلاً وسهلاً بأخينا الغامدي ورمضان كريم.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[26 - 09 - 2006, 11:05 م]ـ

إذنْ ودّعْتُكَ الرحمنَ, عُذرًا,=أراكَ تريدني بِيدًا أطوفُ!!

ولولا الله ثم رفاق ودٍّ=لما طربتْ وصفّقتْ الكفوفُ!

بغيركمُ ربوعُ الشعرِ قحْطٌ=ويَبْسُطُ في مَرَابعِنا الخريفُ

فإمّا تُقبلوا بالشعر لَحْنًا=يجيءُ فيَسْعَدُ القلبُ الأسيفُ

وإلا فاصبروا لجلاد شعرٍ=أهاجيكم به, وبه الحتوفُ!

يُلاقيكمْ فيترككمْ كصرعى=مضتْ بعظيمِ سيرتها السيوفُ!

:):):)

:):)

:)

معالي أعلنت بالشعر حربا = فقلبي من قوافيها وجيف

وقولي بعدما قالت سخيف = وشعري بعدما غنت ضعيف

أنا والعم صرعى يا معالي = فكيف تضر من مات السيوف؟

وإني من مطاردة القوافي = وجدت الشعر ليس له حليف

زيارته لمام ثم يمضي = ويبقى كالأمير ولا وصيف

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير