ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 04:07 م]ـ
حفظك الله وأدام عليك عافيتك أخي الحبيب أبا أحمد.
إنها روح الانهزامية التي زرعوها فينا فتقبلنا زرعها بصدر رحب ... ولا بد من التخلص منها لتحرير مقدساتنا وفي مقدمتها القدس الحبيبة. ونحن مسؤولون أمام الله عما فرطنا من أمر فلسطين والعراق وغيرهما من بلاد المسلمين.
ولكن: هنيئا لك رؤية القدس ولو خلسة ... فبعض إخوانك لا يرى بلاده لا خلسة، ولا حتى في المنام! فالخنجر واحد ... وكذلك الطعنة!
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
أخوك عبدالرحمن.
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 08:03 م]ـ
أستاذنا الجهالين حفظه الله،
لم تترك شاردة ولا واردة. جزاك الله خيرا. لقد كتبتُ القصيدة من فيض العاطفة وحسب، وكنت اعتذرت، في تقديم القصيدة، عما يمكن ان يكون بدر مني من أخطاء، متكلا على تعليقاتكم المنتظرة مع الإخوة المشرفين والأعضاء الكرام.أرجو من الله ان يمكنني من الأفضل بإذنه تعالى.
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[13 - 10 - 2006, 08:13 م]ـ
أخي الحبيب الدكتور أبو ياسين،
يعلمُ الله كم أحبك فيه. هذه القصيدة التي أبث فيها آلامي واشواقي ما هي إلا نتيجة لما عانيناه، وما زلنا نعانيه، مما آل إليه حال فلسطين ومن ورائه حال الأمة كلها. نبرة اليأس تُشتفُّ من القصيدة رغما عن أنف كاتبها، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أخوك: ياسين.
ـ[عاشق الوطن]ــــــــ[16 - 11 - 2006, 05:39 م]ـ
حياك الله أخي أبو أحمد انا مثلك فلسطيني من جنين إذا كنت تسكن في فلسطين أخبرني علنا نتعارف عن قرب. للمراسلة
almehrab75***********
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[25 - 11 - 2006, 06:13 ص]ـ
عزيزي عاشق الوطن،
حياك الله وبياك أنت وجنين وكل فلسطين المباركة. سوف نظل أصدقاء من خلال" الفصيح" بإذن الله.
معذرة على تأخري في الردّ.
دمت بحفظ الله ورعايته.
ـ[التواقه،،]ــــــــ[16 - 12 - 2006, 12:39 ص]ـ
أخي أبا أحمد
أعجز فعلا أن أخاطب إنسانا على أرض تألمنا لأجلها كثيرا
ظهرت عاطفتك بقوة صادقه
وتجلى في معانيها الألم
أسأل الله أن يفك مابكم
وأن يمتعكم بالحرية
وأن تكتحل عينك كلما اردت بالنظر إلى الأقصى
هنيئا لك يا أخي
فأنت تراه عن قرب
ونحن ليس لنا إلا الصور الصامتة والمتحركة
أما الخونة المتمردون فلنا رب سيتولاهم ويأخذهم في يوم أخذ عزيز مقتدر
وأنتم عليكم الصبر ثم الصبر ثم الصبر ثم الدعاء الصادق
أسأل الله أن يعينكم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[16 - 12 - 2006, 09:20 ص]ـ
بارك الله فيك على هذا الدعاء الصادق. أعاننا الله وإياكم على ما ابتلينا به.
دمت بخير.
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[16 - 12 - 2006, 02:27 م]ـ
(ما هبت الريح من تلقاء كاضمة ... )
أمن تذكر جيران بذي سلمي ... مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
أدمع أم حنين أم أسى أم شوق
والله لقد هيجت أشجاني ...
بوركت أبا أحمد
ـ[أبو-أحمد]ــــــــ[16 - 12 - 2006, 06:33 م]ـ
بوركت وبورك تدينك الصادق يا أخي رائد. كثر الله من امثالك.