ـ[معالي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 06:50 م]ـ
قصة رائعة أستاذ شاعر!
والأجمل اعتبارك بها!
حُييت أيها المبدع بعد إمعانك في هجرنا مختارًا أو كارها، لا فرق!:)
نحن بانتظارك شاعرنا دائما.
والشكر موصول إلى كل مبدعي هذه الصفحة المميزة.
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 07:29 م]ـ
:::
لي صديق اسمه صالح هذا الرجل امره غريب قضى ثلاث سنوات في السادس العلمي ليحسن معدله ثم يحصل على نفس المعدل في كل سنة المهم نجح صالح ثم ظهر قبوله في جامعة الموصل / كلية العلوم ثم اراد ان ينتقل الى جامعة الانبار لكلية العلوم فلم تقبل الكلية لعدم التوافق بين الاقسام العلمية المهم قابل رئيس الجامعة ثم ذهب الى التربية وتركها وذهب لكلية الزراعة وامضى فيها نصف سنة وتركها ثم جاء الى كلية العلوم من جديد ولم تفلح محاولاته ثم جاء لكلية التربية في قسم الرياضيات ثم انتقل للفيزياء ثم الى الكيمياء ثم رجع من جديد لكلية الزراعة وهو الان يريد الانتقال لجامعة تكريت
وعندما سمع به الشاعر عثمان عبد صالح الصميدعي (طالب ماجستير / ادب) قال ابيات فيه
صلحت وما صلحت بوادر فكره = رجلٌ تأرجح رأيُه وتقلبا
لم تبقَ جامعة ٌ بكل مدينةٍ =إلا وراح لحيها متطلبا
قسمٌ له فيه هوى فأحبه = ومضى به حدَّ الجنون وقد صبا
حتى اذا ما هاجهُ هوسٌ به=لدروسِ قسمٍ قد رآه مُحَبّا
حمل الوثيقةَ ثُمَّ راح مهرولاً=ماذا لماذا ما عليك فقد ابى
ما هكذا يرجو الحليمُ علومَه =هذه سفاهةُ جاهلٍ وبه غبا
شكرا لكم
ـ[معالي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 08:08 م]ـ
رائع رائع أستاذ قصي!
ليتك تهدي الفصيح عضوية هذا الشاعر الكبير!
نأمل أن نجده بيننا قريبا.
شكر الله لك نقلك الجميل جدًا.
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[24 - 11 - 2006, 11:59 ص]ـ
حُييت أيها المبدع بعد إمعانك في هجرنا مختارًا أو كارها، لا فرق!
ما هجرتكم والله، ولكن بوجودك أنت والمبدعين أبي خالد والجهالين لم يبق لمثلي مكان، ففيكم كفاية وبركة.
ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[27 - 11 - 2006, 12:01 ص]ـ
بواسطة أخينا رؤبة
وقلت هذه الأبيات أيضاً - و هي محفورةٌ هناك ... -:
مهما يطلْ حبسي من الظُلاَّمِ ... فلسوف أخرجُ بعده بسلامِ
كم جدّدوا ليَ قبلها من مدَّةٍ ... صارت هباءاً من رحى الأيّامِ
كانت بعينيَ واقعاً و حقيقةً ... فإذا بها حُلُماً من الأحلامِمن حق هذه الأبيات أن تحفرَ في قلب كلِّ مكلوم مظلوم فإنها تهون من الخطب
بعد الاستعانة بالله.
لافض فوك أخي رؤبة ووقانا الله وإياك شرّ الحادثات والظالمين
لك حبي وتقديري
ـ[التواقه،،]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 03:44 م]ـ
هل لي بالمشاركة معكم؟؟؟؟
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 05:10 م]ـ
انا ضيف الكرام الذين يسعدون بكل جديد ومفيد
فعنهم أرحب بك وبمشاركاتك
ـ[أبوعمار الأزهري]ــــــــ[14 - 12 - 2006, 01:59 ص]ـ
هل لي بالمشاركة معكم؟؟؟؟
على الرحب والسعة يا أختنا إنا منتظرون، ونشكر للأستاذ نعيم مبادرته الكريمة
ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 02:22 م]ـ
تعجيل العقوبة
كنتُ معتاداً على السهر في ليالي الشتاء الباردة، وجليسي خير جليس في الزمان، وأهمُّ كافات الشتاء (الكانون)، ونظراً لإنقطاع التيار الكهربائي عندنا في العراق فقد أشعلتُ المدفأة النفطية في إحدى الليالي الشتائية وكنتُ أقرأُ في كتاب المصون في الأدب لأبي أحمد العسكري، وبعد عودة التيار الكهربائي أطفأتُها وشغّلتُ المدفأة الكهربائية، وبقيت أطالع في الكتاب وبعد أربع ساعات ٍ سمعتُ صوت الهواء وهو يحرّك لهب فتيل المدفأة النفطية - وكنتُ قد إقترفتُ ذنباً قبل ذلك بقليل غفر اللهُ لي ولكم - فلما جئتها وجدتها ما زالت مشتعلة، فجعلتُ أعالجها لأطفئها فأحرقت النار سبّابتيّ اليمنى واليسرى بحروق طفيفة ٍ ولكنها مؤلمةٌ، فتركتها وقمتُ، وبعد هنيهة ٍ فكّرتُ أنّ بقاء نار الفتيل مشتعلة ً لأكثر من أربع ساعات ٍ كان لأجل تعذيبي بها، فنهضتُ اليها من جديد فوجدتُ النار قد أنطفأت، فحمدتُ الله وشكرتهُ وقلتُ على الفور:
في الحال ِ عذّبْتني يا سيِّدي كرَماً = شكري إليكَ لتَعْجيل ِ العَذابات ِ
فاجْعَلْ حياتي جحيماً لا أُطيقُ لهُ = حتّى تُكفّرَ فيهِ عنْ إِسَاءاتي
ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 02:29 م]ـ
اخوتي الاعزاء كنت قبل فترة عقدت العزم على تأليف كتاب في المواقف الطريفة التي مر بها الشعراء والادباء والنحويون وجمعت منها أكثر من مئة موقف وطرفة وسميت المسودة (طرائف الشعراء ولطائف النحويين والادباء) ولعلها في يوم من الايام تجد طريقها الى النور وذكرت فيها بعضأً من السابقين والقدماء والبعض الاخر من المحدثين والمعاصرين وانا اريد لها المعاصرة اكثر فاذا سمحت لي بذكر ما ذكرتم هنا فيها فلكم مني جزيل الشكر والتقدير
والسلام
ـ[شاكر الغزي]ــــــــ[23 - 12 - 2006, 02:30 م]ـ
لي عودة مع مواقف جديدة
¥