ـ[معالي]ــــــــ[03 - 02 - 2007, 03:26 م]ـ
صدقتَ.
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[11 - 02 - 2007, 06:00 م]ـ
وجدت هذه الصفحة خجلى هناك قلت من لنا فيها ببيت نتذوقه ونتعشى عليه
أبوخالد / ضاد / رؤبة /من منكم يعزمنا
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[28 - 02 - 2007, 03:12 ص]ـ
أين أنتم أبا تركي وضاد وبقيّة الأخوة؟؟؟
==========
أقفر"موضوعي" وغار ماؤُهُ
واحتملت لغيره أسماؤُهُ
وأصدرت من نهله قُرَّاؤُهُ
أوقفني بساحِهِ بكاؤُهُ
مهمهماً خافيةٌ أصداؤُهُ
يا ربِّ ليلٍ أزهرت لألاؤُهُ
وضحكت لأرضِهِ سماؤُهُ
نادمته حتى بدا ضياؤُهُ
وكبّرت لربها أرجاؤُهُ
إني امرؤٌ أعيا الطبيبَ داؤُهُ
كأّنما قد أبطنت أحشاؤُهُ
من قصبٍ مشتعلٍ أبَّاؤُهُ
قد معمعت نيرانَه هوجاؤُهُ
يبكي وما كان البكا داؤُهُ
تُولد من دموعِهُ أدواؤُهُ
مشابهاً صباحَهُ مساؤُهُ
عزاؤُهُ في كربِهِ دعاؤُهُ
لربِّهِ تقدّست أسماؤُهُ
=========
ـ[غير مسجل]ــــــــ[17 - 04 - 2007, 07:47 م]ـ
أقفر موضوعك وغار ماؤه؟!!!
لماذا؟؟؟
على كل سأكون الربيع لموضوعك والغيث لأرضك المجدبة
وسأسقيه الحيا (المطر) لعله يحيا: D
قال مروان بن أبي حفصة لعنان:
أجيزي:
فما زال يشكو الحب حتى حسبته=تنفس في أحشائه فتكلما
فقالت:
ويبكي فأبكي رحمة لدموعه=إذا ما بكى دمعا بكيت له دما
فسروا قوله: (تنفس في أحشائه فتكلما)
مع العلم أنني لا أعرف الإجابة الصحيحة ولكنني أظن ظنا!
أيها المتذوقون
حياكم الله على هذا البيت
ـ[التواقه،،]ــــــــ[10 - 12 - 2007, 10:12 م]ـ
عزيزتي جهاد
دخلت وأنا ظانة أن غبار الصفحة سيملأ صدري في هذا الشتاء
لأكون الربيع لهذه النافذة وأنهي الشتاء سريعاً
فوجدتك أمطرتِ على هذه الصفحة بزخاتك العذبة
ولكن يبدو أن الأرض هنا جدباء وعطشى!!
ولم تكفها قطراتك فلم نشاهد مايبهج القلب من إجابات يانعة طيبة الثمر
وبما أنك سبقتني من فترة مايقارب التسعة أشهر;)
سأجيب عليك بما أرى ولعل في رفعي لهذا الموضوع بركة
.........................
فما زال يشكو الحب حتى حسبته
تنفس في أحشائه فتكلما
عندما يبلغ الحب مبلغه في القلب , ويتمكن من العقل والقلب معا
فينبض هو بذاته في داخل المحب , نبض مختلف عن نبض القلب المستمر
ويستقطب حوله كل المشاعر والأحاسيس
تكون حينها لوعة الشوق وشكوى الحب
وحين تصدر الشكوى
لا نسمعها وكأنها هذه الأحرف التي تخرج فتطرق المسامع
ولا نحسها تلك المعاني التي تؤلم فحسب لأنها من هذا المحب
ولكن قد نشعر أحيانا كثيرة بالفعل كما قال الشاعر:
أن الحب تنفس في داخله وشكى هو بذاته الذي يتمثل داخل الشاعر
يشكي الحب عندما يعجز المحب من ترجمة معاني الشكوى في داخله
فلايجد لها لسانا معبرا إلا هذا الحب فشكواه بقدر التياعه
يقول الشاعر:
أن هذا الذي يشكو الحب شكى بلوعة ومرارة وألم ووقوله مازال تشعرنا أنه استمر طويلا
فشكى وأكثر الشكاء حتى ظن الشاعر في قوله (حسبته) _والهاء هنا عائدة على الحب لا على الشاكي_ من شدة بوحه وشكواه كأن من يشكو هو الحب حقيقة لا الشاعر نفسه
فصور الحب وكأنه إنسان تنفس في أعماق هذا الشاعر من شدة مالقي فتكلم وشكى به
وكلما كان البوح صادقا معبرا , كلما كان رنينه في النفس أعمق وأقرب
................
هذا ما قرأه حسي قد يحتمل شيئا من الصحة وقد يحتمل الخطأ
فأمطرت به عليك هنا لعلنا نرى ما يسعدنا ويبهجنا
فلا تبخلوا هلى هذه النافذة الرائعة بالمرور
ولا تهجروها فتنزل فما عهدناه فيها أنها كانت صاحبة الصدارة
فلتبق كذلك
فالمتصفح فيها يجد مايسعده ويبهجه
حفظكم الله وردكم هنا ردا طيبا:)
ـ[رسالة الغفران]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 03:11 ص]ـ
السلام عليكم
اختي جهاد
بوركت وطبتي وطاب ممشاكِ
والتواقة لم تدع ثغراً لندلو بدلونا:)
وما أروعها من صورة ومن استعارة
حيث شبه الحب المعنوي بمادي محسوس ألا وهو الانسان (التشخيص)
وهذا القول قريب من قول ابن سهل الأندلسي
وَلَقَد كَتَمتُ الحُبَّ بَينَ جَوانِحي ... حَتّى تَكَلَّمَ في دُموعِ شُؤوني
وهذي أول مشاركة لي في هذا الموضوع ... فأرجو أن لا أكون ضيفا ثقيلاً على هذا الفصيح
ودمتم في رعاية الله
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[11 - 12 - 2007, 03:43 ص]ـ
أقفر موضوعك وغار ماؤه؟!!!
لماذا؟؟؟
على كل سأكون الربيع لموضوعك والغيث لأرضك المجدبة
¥