تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[15 - 03 - 2007, 05:24 م]ـ

السلام عليكم أستاذنا

قصيدة جميلة

ولي عودة

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[16 - 03 - 2007, 08:39 م]ـ

السلام عليكم

كيف أنت أستاذنا؟

قصيدة جميلة وصادقة التعبير.

وما زلت ألاحظ عليك عدم التنويع في الأساليب

وقد تتبعت بعض أعمالك وإليك أمثلة

عندما يورق الوعد!

لُعَابُهُ الْخَوْفُ وَالأَعْضَاءُ تَصْطَفِقُ

إِذْ جُدتِّ بِالنَّفْسِ فَالأَنْحَاءُ تَعْتَنِقُ

وطِرْتِ لِلْمَوْعِدِ الأَسْمَى لَهُ أَلَقُ

في رحاب الحرم

يَجْرِي يُخَالِطُ قَلْباً لِلْجَمَالِ ظَمِي

وَعَانِقِي كُلَّ مَعْنًى لِلسُّمُوِّ نُمِي

مكانكَ القلبُ

يجيئُكَ كالعقود لها انتظامُ

ووجهُكَ مشرقٌ ولكَ ابْتِسامُ

وتتركُنا وللشوقِ اضْطرامُ؟

فحبّك في القلوب له مقامُ

مما قد يوهم القارئ بضعف قدراتك اللغوية

لا أنكر أن الشطر الأخير من هذه القصيدة جاء أسلوبك (تقديم الخبر شبه الجملة على مبتدأ ليتاسب حركة الروي) أقول أنه جاء عفويا مؤديا للمعنى خير تأدية

مع محبتي ,,,,,,,,,,,

ـ[عبدالله بن سالم العطاس]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 03:36 م]ـ

أخي الثاقب

نظرت مابين السطور

فرأيت أنك

ذو نظر ثاقب

فهل لي أن أطمع

بأن ترى مواضيعي

وتزنها بميزانك الثاقب

ولك أخلص التحايا

وعظيم السجايا

أن وافقت

أو لم توافق

أخي الفاضل

"صالح بن سعد المطوي"

شكر الله لك حسن ظنّك، ربما تغلغلت نظرتك الثاقبة بين سطوري فأصبحتَ ترى نظراتك بين أسطري، فظننتَ بأخيك الضعيف ما لا يملك!

سعدتُ بالمرور في أفياء موضوعين من مواضيعك، وسأعود لمزيد من النهل بإذن الله!

وإن استطعتُ أن أضيف شيئا أو أقوله فلن أتردد، والله المستعان!

دمتَ بخير وعافية

والله يرعاك،،

ـ[عبدالله بن سالم العطاس]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 03:46 م]ـ

السلام عليكم

كيف أنت أستاذنا؟

قصيدة جميلة وصادقة التعبير.

وما زلت ألاحظ عليك عدم التنويع في الأساليب

وقد تتبعت بعض أعمالك وإليك أمثلة

عندما يورق الوعد!

لُعَابُهُ الْخَوْفُ وَالأَعْضَاءُ تَصْطَفِقُ

إِذْ جُدتِّ بِالنَّفْسِ فَالأَنْحَاءُ تَعْتَنِقُ

وطِرْتِ لِلْمَوْعِدِ الأَسْمَى لَهُ أَلَقُ

في رحاب الحرم

يَجْرِي يُخَالِطُ قَلْباً لِلْجَمَالِ ظَمِي

وَعَانِقِي كُلَّ مَعْنًى لِلسُّمُوِّ نُمِي

مكانكَ القلبُ

يجيئُكَ كالعقود لها انتظامُ

ووجهُكَ مشرقٌ ولكَ ابْتِسامُ

وتتركُنا وللشوقِ اضْطرامُ؟

فحبّك في القلوب له مقامُ

مما قد يوهم القارئ بضعف قدراتك اللغوية

لا أنكر أن الشطر الأخير من هذه القصيدة جاء أسلوبك (تقديم الخبر شبه الجملة على مبتدأ ليتاسب حركة الروي) أقول أنه جاء عفويا مؤديا للمعنى خير تأدية

مع محبتي ,,,,,,,,,,,

أستاذي الفاضل

"أبا خالد"

كم شعرت بالاغتباط لرؤية حرفك الناقد هنا!

شكر الله لك مرورك الأول وأخاه!

ممتن لمتابعتك الجيّدة، وسيبقى رأيك نصب عيني!

تقدير لا يحدّ

والله يرعاكم،،

ـ[هشام النعال]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 08:22 م]ـ

المبدع الثاقب

ان كلماتك لها سحر وبريق

وقد خرجت من قلب يحمل احساس رقيق

علمنا معنى الاخلاص والوفاء

سلمت يداك

ودمت لنا مبدعا

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 10:56 م]ـ

أستاذي الفاضل

"أبا خالد"

كم شعرت بالاغتباط لرؤية حرفك الناقد هنا!

شكر الله لك مرورك الأول وأخاه!

ممتن لمتابعتك الجيّدة، وسيبقى رأيك نصب عيني!

تقدير لا يحدّ

والله يرعاكم،،

كم مرة يجب أن أقول ((لا تخاطبني بأستاذي))

أنت والله أستاذي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير