تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ف .. ل .. س .. ط .. ي .. ن.]

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 04:42 م]ـ

فلسطين ’’’’’ شدة ظلام الليل دليل اقتراب بزوغ الصبح.

فلسطين المجيدة ما نسينا= فيوماً ما جحافلنا تعود

نجوس بها الديار وتعتلينا= بيارق تحت خافقها الأسود

ولو أن الطغاة لهم بقاء= لما فنيت سدوم ولاثمود

ولا هبت عواصفها بعاد= غداة دعا على الفجار هود

ـ[غير مسجل]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 07:23 م]ـ

" ألا إن نصر الله قريب"

تحية لفلسطين

وشكرا لك يا أبا الركاب على هذه المقطوعة.

جهاد

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 11:21 م]ـ

ولو أن الطغاة لهم بقاء

لما فنيت سدوم ولاثمود

ولا هبت عواصفها بعاد

غداة دعا على الفجار هود

لا فض فوك أبا الركاب,,

ونصر الله بشعرك (الهمم) فالاسلام منصورٌ لكن الهمم هي المهزومة

قال الله - ومن أصدق الله من الله قيلا -:

"كتب الله لأغلبنَّ أنا ورسلي إن الله قويٌّ عزيزٌ"

"ألا إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب"

والسلام,,

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 11:31 م]ـ

" ألا إن نصر الله قريب"

جهاد ,,,,,أسعدني مرورك وآلاف التحايا لفلسطين المجيدة.

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[10 - 05 - 2007, 11:37 م]ـ

"ألا إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب"

صدق الله العظيم.

رؤبة ,, صدقت والله فإن الهمم لمهزومة ,,ولكن نسأل الله أن يرفع الغمة وأن ينصر الأمة .... (أليس الصبح بقريب)

أستاذنا ,,,,مرورك دائما يدخل البهجة إلى نفسي.

وفقك الله ورعاك

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[13 - 05 - 2007, 09:29 م]ـ

فلسطين ’’’’’ شدة ظلام الليل دليل اقتراب بزوغ الصبح.

فلسطين المجيدة ما نسينا= فيوماً ما جحافلنا تعود

نجوس بها الديار وتعتلينا= بيارق تحت خافقها الأسود

ولو أن الطغاة لهم بقاء= لما فنيت سدوم ولاثمود

ولا هبت عواصفها بعاد= غداة دعا على الفجار هود

doPoem(0)

أحسنت يا أبا الركاب

ما أحسن ما امتطيت صهوة هذا الشعر حتى اعتليته أسدا هصورا

أشعلت فينا الحماسة

إي والله

أعجبني البيت الأخير لما فيه من بلاغة ظاهرة:

ولا هبت عواصفها بعاد ... غداة دعا على الفجار هود

وبلاغته تلك من أوجه، منها:

1ــ مرجع الضمير في قوله عواصفها: راجعٌ إلى غير مذكور، كما فهمت بنظري القاصر، ولعل الأنسب له أن يعود إلى الريح، نحواً من قوله تعالى (ريح عاصف). وهذا طريق من طرق البلاغة، وفن من فنون البديع، لا أذكر اسمه الآن، ولكنه فن خطير، لا يجيده إلا المبرِّزون في صنعة الكلام.

2ــ الجناس غير المقصود (أحسب ذلك:)) بين (عاد) و (دعا)

وهو في هذا المقام حسن جدا، ولا تسلني لماذا. هكذا أشعر:)

3 - تأخير (هود) وتقديم الجار والمجرور عليه، وهو ما أعطى للكلام رونقا خاصا، كما ساعد على تمكن القافية في مكانها.

وبعد، لتعلم أخي أبا الركاب أني لم أثنِ على شعرك إلا بما هو أهله.

ولا مكان للمجاملة في هذا المقام

فامض قدما بارك الله فيك

وإلى لقاء قريب مع جديدك المنتظر

والسلام عليكم ورحمة الله

أخوك / أحمد بن يحيى (أبو يحيى)

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[13 - 05 - 2007, 11:13 م]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حييت يا أبا يحيى

سعادتي غامرة بمرورك الكريم وبتعليقك الذي أوصل كلماتي المتواضعة إلى سدة الكلام البليغ فتقبل مني غاية الامتنان والتقدير.

أبا يحيى / بكم نرتقي في كلامنا وبتوجيهكم الدائم نصل بإذن الله إلى نظم الشعر الحقيقي فبارك الله جهودكم ومتابعاتكم الدائمة.

دمت على الود

ـ[أبو عمار الكوفى]ــــــــ[19 - 05 - 2007, 07:14 م]ـ

في النار أُلقي طفلتي أم في الجحيم؟ ** وبأي ركن ينزوي جُرحي الأليم؟

ونديم عمري هل أراه بصحبتي؟ ** أم في قبور الصمت أبحث عن نديم؟

أودت بنا أيَّامُنا تحت الثرى ** والذئب يشرب في الدماء ويستهيم

جُرِّدت من سيفي فغمدي مفرغ ** والصوت ضاع صداه في عصر الحريم

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[25 - 05 - 2007, 01:12 م]ـ

أهلا بك أبا عمار

ـ[أمير القلوب]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 02:35 ص]ـ

فلسطين ’’’’’ شدة ظلام الليل دليل اقتراب بزوغ الصبح.

فلسطين المجيدة ما نسينا= فيوماً ما جحافلنا تعود

نجوس بها الديار وتعتلينا= بيارق تحت خافقها الأسود

ولو أن الطغاة لهم بقاء= لما فنيت سدوم ولاثمود

ولا هبت عواصفها بعاد= غداة دعا على الفجار هود

تعجز الكلمات عن وصف ما أبدعت

فأبياتك قصيره ولكني أرها معلقات ودواوين فقد جمعت ما يمكن أن يقال في مثل ما قلت

ـ[أبوالركاب]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 01:01 م]ـ

أمير القلوب

مررتَ وعطرت َ المشاركة بمرورك الكريم

عظيم امتناني ياصديقي لإطرائك الكريم

ـ[صاحبة القلم]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 11:42 ص]ـ

ما شاء الله تبارك الله لقد أوتيت أخي الكريم من البيان والفصاحة والبلاغة أمرا عظيما نفع الله بك الأمة ....

كنت أظن دائما أن فلسطين محيت من ذاكرة العرب لدرجة أنني مكثت فترة لا أكتب إلا هجاء للعرب الذين ظننتهم باعو الديار ... وتركوا الحصون والقلاع

لكنني لما قرأت القصيدة أيقنت بأن أحفاد خالد لا زالوا في أمتنا كي يعيدوا مجد هذه أمتنا التي تكالبت عليها الأمم كما تتكالب الذئاب على فريستها

بارك الله فيك أخي الكريم وجعلك ممن يشرفهم الله بتحرير فلسطين ومن يكرمهم الله بالصلاة في المسجد الأقصى المبارك بعد اعتاقه من أيدي اليهود النجسة وتطهيره منهم ... إن شاء الله تعالى

كتبت مرة قصيدة عن وطني الغالي فلسطين لكنها بالطبع أقل شأنا بكثير من قصيدتكم فهي ضعيفة جدا لكنني كثيرا ما أفخر بها .. وهي

سنعود رغم الظلم والتعسف والإرهاب

سنعود ياوطني مهما طالت سنين الغياب

سنعود لنعانق الأرض الثكلى والسما والهضاب

سنعود آلافا مؤلفة من الشيوخ والعذارى والشباب

تالله لنعودن يا وطني لنبلغ السحاب

لنزيل أساطير الظلم ... لنقتلع الذئاب

قسما يا وطني لقد آن الإياب

أعلم أن الأبيات ركيكة وضعيفة لكنها تعني لي الشيء الكثير لأنني كتبتها في وطني الضائع بين غبرات الزمان الوطن الذي نهش لحمه الأعراب والأغراب ...

بارك الله فيك أخي الكريم وجعلك ممن يحررون فلسطين من دنس أبناء القردة والخنازير

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير