تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[وله]

ـ[وليد البغدادي]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 12:13 ص]ـ

أعيدي إليَّ رُبى صَحوَتي

ورُدّي إليَّ شذا صَبوتي

وأحيي بقلبيَ هذا الضعيفِ

سنيناً تولّت بلا رجعةِ

وفكّي طلاسِمَ عِشقٍ غيورٍ

هربتُ إليهِ فلم أفلتِ

ودُلِّيَ شِعريَ أن ينتشي

بخمرةِ عشقكِ في لوعةِ

لعينيك ينبض هذا الفؤاد

أعيدي إليهِ الشباب الفتي

لعينيكِ أنشِدُ هذا الضياعَ

فأين السبيل إلى غايتي

وأين الطريقُ إلى مقلتيكِ

وأين الطريقُ إلى جنتي

حنانيكِ ضلت شفاي المعينَ

ألا تبصرين غِوى شفّتي

احبك رغم صنوف المحال

التي باعدتني عنك التي

أحبك ياليتك تعلمين

بأني أحبك يا حلوتي

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 12:25 ص]ـ

ما زلت أقرأ لك أبياتا في المعارضات واستحسنها

فإذا بك قد وضعت أخرى هنا

أعيدي إليَّ رُبى صَحوَتي

ورُدّي إليَّ شذا صَبوتي

أليس في نفسك شيء من ربى صحوتي؟

وأحيي بقلبيَ هذا الضعيفِ

سنيناً تولّت بلا رجعةِ

وفكّي طلاسِمَ عِشقٍ غيورٍ

هربتُ إليهِ فلم أفلتِ

كيف تهرب إلى العشق ونريد أن تفلت؟

ودُلِّيَ شِعريَ أن ينتشي

بخمرةِ عشقكِ في لوعةِ

نصبت ياء المخاطبة للحفاظ على الوزن ولا أظنه جائزا ذلك أفلا قلت ودلي قصيدي؟

لعينيكِ أنشِدُ هذا الضياعَ

فأين السبيل إلى غايتي

وأين الطريقُ إلى مقلتيكِ

وأين الطريقُ إلى جنتي

دوران في حلقة مفرغة

حنانيكِ ضلت شفاي المعينَ

ألا تبصرين غِوى شفّتي

جميل

ـ[الحامدي]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 03:07 م]ـ

أخي الفاضل وليد البغدادي.

لدي بعض الملحوظات الإضافية ــ بعد الأستاذ الفاضل أبي خالد ــ:

لعينيكِ أنشِدُ هذا الضياعَ

فأين السبيل إلى غايتي

قافية القصيدة كما رأيتُ: مجردة من الردف والتأسيس موصولة بمد.

وقافية هذا البيت (غايتي) فيها ألف تأسيس، وهذا مخالف لقواعد علم القافية.

حنانيكِ ضلت شفاي المعينَ

ألا تبصرين غِوى شفّتي

كلمة "غِوى" غير صحيحة لغويا، ولا وجود لها في المعاجم.

أحبك ياليتك تعلمين

بأني أحبك يا حلوتي

إشباع الكاف في "ليتك" لأجل إقامة الوزن غير سائغ.

وفيما سوى ذلك، فأبيات القصيدة جميلة من حيث المعنى والصياغة.

ـ[وليد البغدادي]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 01:30 م]ـ

ما زلت أقرأ لك أبياتا في المعارضات واستحسنها

فإذا بك قد وضعت أخرى هنا

أعيدي إليَّ رُبى صَحوَتي

ورُدّي إليَّ شذا صَبوتي

أليس في نفسك شيء من ربى صحوتي؟

وأحيي بقلبيَ هذا الضعيفِ

سنيناً تولّت بلا رجعةِ

وفكّي طلاسِمَ عِشقٍ غيورٍ

هربتُ إليهِ فلم أفلتِ

كيف تهرب إلى العشق ونريد أن تفلت؟

ودُلِّيَ شِعريَ أن ينتشي

بخمرةِ عشقكِ في لوعةِ

نصبت ياء المخاطبة للحفاظ على الوزن ولا أظنه جائزا ذلك أفلا قلت ودلي قصيدي؟

لعينيكِ أنشِدُ هذا الضياعَ

فأين السبيل إلى غايتي

وأين الطريقُ إلى مقلتيكِ

وأين الطريقُ إلى جنتي

دوران في حلقة مفرغة

حنانيكِ ضلت شفاي المعينَ

ألا تبصرين غِوى شفّتي

جميل

أستاذي المبجل ـ أبو خالد ـ

ما أسعدني وأنا أطالع حضوركم المشرِّف

لي وللقصيدة ...

واستحسانكم بعض ابياتها شرف لي وسعادة غامرة ..

ونقدكم الذي نبهني لإمور لم أفطن اليها ..

أرجو أن تكونوا دائما في الجوار ..

فنحن بحاجة ٍ اليكم ..

دمتم في حفظِ الله ورعايته

ـ[وليد البغدادي]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 01:52 م]ـ

أخي الفاضل وليد البغدادي.

لدي بعض الملحوظات الإضافية ــ بعد الأستاذ الفاضل أبي خالد ــ:

قافية القصيدة كما رأيتُ: مجردة من الردف والتأسيس موصولة بمد.

وقافية هذا البيت (غايتي) فيها ألف تأسيس، وهذا مخالف لقواعد علم القافية.

كلمة "غِوى" غير صحيحة لغويا، ولا وجود لها في المعاجم.

إشباع الكاف في "ليتك" لأجل إقامة الوزن غير سائغ.

وفيما سوى ذلك، فأبيات القصيدة جميلة من حيث المعنى والصياغة.

أستاذي الكريم ـ الحامدي ـ

أحسن الله اليكم وجزاكم كل خير

فقد علمت مواطن الضعف في القصيدة

بفضل الله وفضلكم ...

أرجو ان تسعدونا دائما بملاحظاتكم ووجودكم

السار ..

ولكن لي طلب عندكم ـ بعد إذنكم ـ

منكم ومن الأستاذ ابو خالد

لدي قصيدة عنوانهاـ الفارس ـ وهي موجودة في منتدى الإبداع

في الصفحة السابقة لهذه الصفحة ...

أكون ممتناً كثيراً لو تكرمتم وأبديتم ملاحظاتكم عليها

لو سمح لكم المجال ..

شاكراً فضلكم وسعة صدركم ..

دمتم بحفظِ الله ورعايته ..

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 10:59 م]ـ

أستاذي المبجل ـ أبو خالد ـ

ما أسعدني وأنا أطالع حضوركم المشرِّف

لي وللقصيدة ...

واستحسانكم بعض ابياتها شرف لي وسعادة غامرة ..

ونقدكم الذي نبهني لإمور لم أفطن اليها ..

أرجو أن تكونوا دائما في الجوار ..

فنحن بحاجة ٍ اليكم ..

دمتم في حفظِ الله ورعايته

السلام عليكم

وأشكر لك أريحيتك في تقبل النقد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير