تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[جمانة القدس]ــــــــ[22 - 06 - 2007, 12:48 ص]ـ

أول مشاركاتي في شبكة الفصيح .. أضعها هنا ..

حيث يرتسم الجمال بيراعك ِ .. ويخط حروفا تخترق قلبي .. وتسعده ..

بارك الله لك في قلمك نسيبة .. وجعله نابضا بخدمة إسلامه ..

في معية الله ..

ـ[الغريب]ــــــــ[22 - 06 - 2007, 02:50 م]ـ

هذي نِصالُ الحَاقِدين

تكسَّرتْ فَوقَ الخطوبْ

آهٍ من نصالهم.

سلمت أختي على قولك الحزين المشبع بالتعب ... و المشتاق الى الفرج ..

فرّج الله عنّا كربات الأمة .. و أبدلنا خيرا بعد خير ...

ـ[أبوحسام]ــــــــ[27 - 06 - 2007, 12:46 م]ـ

مهلاً!

ما أعجلكْ!

يا أيُّها العامُ الَّذي

قدْ أنهَكَتْهُ النائباتْ

واستعْذَبَ التِّرحالَ في كلِّ الدروبِ الحالكاتْ

ما أعجبكْ!

ولَّيْتَ مِنْ دونِ التفاتٍ للمُنَى

ما زالتِ الأرزاءُ كالأمطارِ تَتْرَى

والأماني خُضِّبتْ بِيَدِ الرَّدى-قَسْرًا - وجَرَّعها الأسى - كَرْهًا - كُؤُوسًا مُهلِكات ْ

هذي نِصالُ الحَاقِدين

تكسَّرتْ فَوقَ الخطوبْ

ولم يَزَلْ

نصلُ الثِّقاتِ مُغيَّبا خلفَ الذُّهولْ!

حتَّى متى

تبقى نُجَيْماتُ المَهَابةِ في أفولْ!

حتَّى متَى

تعْرُو رَياحينَ العزيمة – ههنا- ريحُ الذُّبولْ!

حتَّى متَى

يقتاتُ مِنْ إقدامِنا داءُ الخُمولْ

يا ويحَنا

هذي معاولُنا تَباهَى في التّلولْ!!

أنْ دَكَّتِ الآكامَ فوق ظُهورِنا

حتَّى اشتكى منَّا اللُّغوبْ!

أمْسَتْ عنادلُنا تَناعَقُ في السُّهولْ

تنْعي الصُّقُورَ الماجِدة

تجْتَرُّ كلَّ الأغنياتِ البائدة

أوَّاهُ يا عامًا مضى

هل من وعودٍ تُسعِفُ القلبَ المُعَنَّى؟

تمسحُ الحزنَ المُعَتَّقْ؟

تَضْمُدُ الجُرحَ الدَّفينْ؟

هل من تباشيرٍ بِصُبْحٍ ينبَلِجْ

يجلو غَمامَ الهُونِ عنْ كلِّ الفيافي البائسة؟

الأخت الجليلة:

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

تقبلي مني إعجابي بقصيدتك الرائعة والتي جعلتني من سحرها

أعاود قراءتها مرات ومرات فلم أزدد إلا انتشاءواستحسانا

بارك الله لنا في موهبتك الفريدة وجزاك عنا خير الجزاء

أخوكم:

أبو حسام

ـ[نسيبة]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 12:43 ص]ـ

أول مشاركاتي في شبكة الفصيح .. أضعها هنا ..

حيث يرتسم الجمال بيراعك ِ .. ويخط حروفا تخترق قلبي .. وتسعده ..

بارك الله لك في قلمك نسيبة .. وجعله نابضا بخدمة إسلامه ..

في معية الله ..

أهلا و مرحبا بكِ أختي الغالية ابنة الأرض المباركة جمانة القدس

شكرا جزيلا لتلبيتك الدعوة

سررتُ أن كانت أولى مشاركاتك هنا

أسعدكِ الله دائما و أبدا، و حفظكِ و أهلنا في أرض الرباط الغالية.

ـ[نسيبة]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 12:48 ص]ـ

آهٍ من نصالهم.

سلمت أختي على قولك الحزين المشبع بالتعب ... و المشتاق الى الفرج ..

فرّج الله عنّا كربات الأمة .. و أبدلنا خيرا بعد خير ...

آمين اللهم آمين

شكرا لمرورك أخي الفاضل

ـ[نسيبة]ــــــــ[07 - 07 - 2007, 12:50 ص]ـ

الأخت الجليلة:

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

تقبلي مني إعجابي بقصيدتك الرائعة والتي جعلتني من سحرها

أعاود قراءتها مرات ومرات فلم أزدد إلا انتشاءواستحسانا

بارك الله لنا في موهبتك الفريدة وجزاك عنا خير الجزاء

أخوكم:

أبو حسام

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أشكر لك مرورك و رأيك أخي الكريم

جزاك الله خيرا مثله

و بارك الله فيك

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[05 - 09 - 2009, 08:18 ص]ـ

مهلاً!

ما أعجلكْ!

يا أيُّها العامُ الَّذي

قدْ أنهَكَتْهُ النائباتْ

واستعْذَبَ التِّرحالَ في كلِّ الدروبِ الحالكاتْ

ما أعجبكْ!

ولَّيْتَ مِنْ دونِ التفاتٍ للمُنَى

ما زالتِ الأرزاءُ كالأمطارِ تَتْرَى

والأماني خُضِّبتْ بِيَدِ الرَّدى-قَسْرًا - وجَرَّعها الأسى - كَرْهًا - كُؤُوسًا مُهلِكات ْ

هذي نِصالُ الحَاقِدين

تكسَّرتْ فَوقَ الخطوبْ

ولم يَزَلْ

نصلُ الثِّقاتِ مُغيَّبا خلفَ الذُّهولْ!

حتَّى متى

تبقى نُجَيْماتُ المَهَابةِ في أفولْ!

حتَّى متَى

تعْرُو رَياحينَ العزيمة – ههنا- ريحُ الذُّبولْ!

حتَّى متَى

يقتاتُ مِنْ إقدامِنا داءُ الخُمولْ

يا ويحَنا

هذي معاولُنا تَباهَى في التّلولْ!!

أنْ دَكَّتِ الآكامَ فوق ظُهورِنا

حتَّى اشتكى منَّا اللُّغوبْ!

أمْسَتْ عنادلُنا تَناعَقُ في السُّهولْ

تنْعي الصُّقُورَ الماجِدة

تجْتَرُّ كلَّ الأغنياتِ البائدة

أوَّاهُ يا عامًا مضى

هل من وعودٍ تُسعِفُ القلبَ المُعَنَّى؟

تمسحُ الحزنَ المُعَتَّقْ؟

تَضْمُدُ الجُرحَ الدَّفينْ؟

هل من تباشيرٍ بِصُبْحٍ ينبَلِجْ

يجلو غَمامَ الهُونِ عنْ كلِّ الفيافي البائسة؟

شعر رائق مطرب

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير