تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[التواقه،،]ــــــــ[04 - 04 - 2007, 04:44 م]ـ

أستاذي حسان

سامية هذه العاطفة عندك

ومحظوظة من وصلت لكل ما كتبت عنها وحظيت بتقلد شرف هذه الأبيات الصادقة

حقا هي امرأة راقية نبيلة عفيفة

وأَتْرَعَ قلبَها بالحَقِّ فِكرٌ

نقيُّ النَّبعِ، مثلُ الشمسِ صافِ

فإن هي هكذا فهي في خير عظيم

وتَصدَحُ بِاسْمِكِ الغالي ابتهاجًا

كأنَّ الشمسَ تُوقِظُ كلَّ غافِ

جميل جدا تشبيهك هنا امتزج بأصل العاطفة الصادقة

بديع يا أخي وبديعة قصيدتك

زادك الله من التميز كل ماترجوه وفي كل أمر

وحفظك وأنار دربك

ودمت متألقاً

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[24 - 04 - 2007, 01:06 م]ـ

أستاذي وأخي الكريم

الشاعر نعيم الحداوي

شكر الله لك،

وبارك سعيك،

ولعل العودة تكون قريبة بعد ما تعب فيها الكبار ضبطا وتنسيقا،

كأنما قدر عليهم أن يبتليهم الله يأمثالي.

وكم أسعدني رقيق تعليقك وكريم مجاملتك؛

فلا عدمتك أخا نبيلا وناقدا كبيرا.

تقبل مودتي وتقديري.

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[24 - 04 - 2007, 01:07 م]ـ

الأساتذة الكبار الأجلاء

الحامدي

ماضي شبلي

مغربي

ع. نافع

يجمعكم الفضل علي،

ويسوقني التقصير في حقكم؛

بحيث يصح لي الإقرار بالعجز عن شكركم، والإلحاح على دعواتكم الطيبة الصالحة،

فما كانت هذه المراجعات بعد التنسيق الذي أتقنه أستاذنا الحامدي لتتم إلا بين من أحرص على الإفادة من علمهم؛

مزجيا أخجل اعتذار يتلمس ليدهم كرم الصفح، وحسن التوجيه.

دمتم كبارا كراما كما هو معهود عنكم.

وشكر الله لكم وجزاكم خير الجزاء

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[25 - 04 - 2007, 12:06 م]ـ

البارعة القديرة

الأديبة الكبيرة

الأستاذة نسيبة

شهادتك وسام فخار،

وتاج اعتزاز، قدمته بمرورك الراقي،

وتفضلت به في تعليقك البهي.

وأحسبني بعيدا جد البعد عما تفضلت به؛

بيد أن السعادة بصنيعك لا يكافئك عنها غير الجواد الكريم (جل في علاه).

لك امتناني وعرفاني

*****

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[25 - 04 - 2007, 12:07 م]ـ

أستاذي الكبير

الحامدي

أكاد أتوارى أمام ما عقبت به - في تواضع شامخ - على مرور الكريمة القديرة الأستاذة نسيبة (حفظك الله وإياها).

وأفحمتني عباراتك التي لا تخرج إلا من قلب بصير، وعقل مفتن صاحبه، وفكر متمرس بكيفية التوجيه الراشد الرفيق.

فاعذرني أستاذي الكبير على عدم القدرة في مواجهة ألقك الضافي، واسمح لي بالامتنان فرحة بما تفضلت،

عسى أن يكون الامتنان مني– مع فقري لغويا - وسيلة للصمت حيال أستاذيتك الفذة.

ولا تنسونا من دعائكم الصالح بظهر الغيب.

إكباري وتقديري.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير