ـ[أبوالركاب]ــــــــ[24 - 04 - 2007, 06:43 م]ـ
العزيز رؤبة بن العجاج/
مرورك طال انتظاره، ولكنهم يقولون: من أتى لم يتأخر.
فشكر الله لك مرورك وتعليقك
وفي انتظار عودتك الميمونة بكل مفيد لأخيكم المنتظر السائل مولاه ألا يطول انتظاره.
وقفة: مازالت قصيدتي الأولى (كل الحديث) في انتظار عودتك، فحبذا لو عدت إليها مصطحباً أبا خالد وجهاد.
شكر الله لكم جميعاً وغفر لي ولكم.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 04 - 2007, 08:22 م]ـ
أباخالد ,, صدقت، فقد كتبت ردي قبل قراءة ردك!!
ومع ذلك لن أغيره فأعود وأقول كل الشكر لمرورك ولتعليقك وأرجو أن أكون عند حسن ظنك.
ولدي تعقيب يسير على تعليقك الكريم:
ليلة طالت ولما تنقضي .. مارأيك ... ولما تنقشع
طالما دهرا .... لقد أجبرني عليها الوزن.
أباخالد أعود وأقول: عاجز عن شكر مرورك وتوجيهاتك الكريمة
دمت بود
حياك الله وشكرا لسعة صدرك
ما رأيك في (أليست تنتهي) لتبقي على المد الذي يوحي بمعنى الشكوى
ـ[أبوالركاب]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 03:52 ص]ـ
أليست تنتهي ..... لله درك يا أباخالد
كل الشكر والامتنان لك ياصديق الحرف
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 04:52 م]ـ
ولو شئت ((أليست تنجلي))؟
ـ[أبوالركاب]ــــــــ[26 - 04 - 2007, 07:13 م]ـ
وقد شئت .... وفقك الله
ـ[غير مسجل]ــــــــ[19 - 12 - 2007, 12:28 ص]ـ
تذكرت قصيدة أبي الركاب في ليلة العيد هذه فبعثتها من مرقدها ليتذكرها الجميع:
ليلة العيد أسالت مدمعه ... نكأت فيه الجروح الموجعة!