ـ[عَروب]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 10:53 ص]ـ
ماشاء الله تبارك الرحمن -- قصيدة جزلة وقوية
بالفعل وكأنها قصيدة من عصر شعراء الجاهلية بقوة ألفاظها ورصانتها
بورك فيك وفي مدادك وبنات أفكارك أخي الكريم:)
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 01:41 م]ـ
لا تعليق ... فليس من حق الأقزام .. الحكم على عمل الأعلام
والسلام .......
تحياتي لك أبا الهذيل وللجميع
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته,,
حيَّاك الله وبيّاك وشكر لك مرورك المشرق
أخي وأستاذي أبو عمار,,
وغفر لك ذكرَك الأقزام والأعلام,,
فنحن الأقزام وأنتم الأعلام بارك الله فيكم,,
دمت في حفظ السلام,,
والسلام,,
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[17 - 05 - 2007, 01:45 م]ـ
ماشاء الله تبارك الرحمن -- قصيدة جزلة وقوية
بالفعل وكأنها قصيدة من عصر شعراء الجاهلية
بقوة ألفاظها ورصانتها
بورك فيك وفي مدادك وبنات أفكارك أخي الكريم:)
وفيك بارك أختي الكريمة عَروب,,
وشكر لك مرورك وإطراءك الجميل,,
جعلك الله من عُرب الفردوس الأتراب,,
والسلام,,
ـ[*زهرة*]ــــــــ[26 - 05 - 2007, 02:48 ص]ـ
أيا نائح الأيك:استمع لي هنيهةً
لعلَّ صوابي -إن أبُحْكَ- يريعُ
تنوحُ وما نابتك بالهجر نوبةٌ
وجارك مرميُّ الضلوع جزوعُ
إذا فرّق الأّلافَ قارع فرقةٍ
فإلفك مأمون الفراق جميعُ
تسائله عني حمامةُ عُشِّهِ
,ونَوحيَ من كَبْت الأسى لسميعُ*.
:حمامةُ مَنْ هاتي التي عند جارنا؟!.
فقال:."أُنَيسَانٌ جواه صديعُ!! " ..
ماشاء الله نتمنى لكم التوفيق.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[26 - 05 - 2007, 05:26 ص]ـ
شكر الله لك مرورك العطر أختي الكريمة زهرة,,
ونسأل الله لكم التوفيق والسداد وقرة العين في الدارين,,
والسلام,,,
ـ[أمير القلوب]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 02:34 ص]ـ
هلْ هذه ِ الدررُ الجميلة ُ أحرفٌ=
أم لؤلؤ ٌ عُقدتْ به ِ الكلماتُ
أم أنها شَهدٌ تقاطر فارتوتْ=
كلُ السطور ِ وضآءت الصفحاتُ
لله درك من لسان ٍ عازفٍ=
سُحرت به الأوتارُ والنغماتُ
ـ[جبل بن وهب]ــــــــ[08 - 06 - 2007, 05:54 م]ـ
السلام عليكم ..
يا أبا الهذيل:
فقال:."أُنَيسَانٌ جواه صديعُ!! " ..
هذا الأنيسان (والله رايح فيها) ... مسكين رأف الله بحاله.
يطربني ما تكتب ,, يا رجل الأعمال:).
لو انقطعتُ عن الكتابة , فلم أنقطع عن التذوق ,,
دمت بود.
ـ[همس الجراح]ــــــــ[15 - 06 - 2007, 07:07 ص]ـ
أرؤبة قول الشعر منك يطيع = وأنت به في قوله لرفيع
أراك تنادي الشعر يأتيك مسرعاً= ونحن إذا نسعى نراه يضيع
سلمتَ بياناً رائعا ومحبباً= ودمت أديباً "بالفصيح "يضوع
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 08:50 م]ـ
جزى الله عني كل خيرٍ أحبّةٍ ........ على رسم داري نمنموا كل زخرفِ
ـ[معالي]ــــــــ[14 - 07 - 2007, 09:08 ص]ـ
الأستاذ الحاضر/الغائب رؤبة
جلال ألفناه، وبهاء اعتدناه!
تبارك الله!
للقصائد السالمية (نسبة إلى سالم) رونق خاص بها، كنتُ قد أشرتُ إلى هذا في غير موضع، وعليه يقرّني كل قارئ.
- حضور جميل هنا، وصفه الأستاذ بـ (حوار طريف)، وإن تُرك الأمر لي لقلتُ: (حوار وجيع):)، على وزن (جميع، صديع، سميع) التي هي بمعنى (مفعول)، وارتضى شاعرنا بدلا منها (فعيل)؛ لأنني أجد الألم ينضح من النص، ولا أجد للطرفة موضعا.
وملحوظتي هذه حول العنوان تتبعها ملحوظة أخرى حوله أيضا، وهي أن النص عبارة عن حوارَيْن لا حوارًا واحدًا، فجاء العنوان قاصرًا عن المراد، من وجهة نظري القاصرة.
- النص فنيا في جملته بديع التركيب، رائع البناء، لكنّ وَهْنًا لا يخفى في الشطر الأول من البيت الأول، رغم جمال الشطر الثاني!
أيا نائح الأيك:استمع لي هنيهةً
نثرية عادية جدًا، تسائلك إعادة النظر فيها!
ما يحرضني على طلب إعادة النظر فيها أنني كدتُ أنصرف عن متابعة قراءة النص لضعف المدخل، والمطلع ذو أثر لا يخفى، وشيءٌ غير قليل من الكمية الجمالية تنبثق عن براعة الاستهلال.
وما يحرضني كذلك أنني أعلم حقا أن الشاعر القدير رؤبة لا تعوزه القدرة والموهبة، وفي قصائده الأخرى شاهد قائم، ودليل ماثل.
- وجارك مرميُّ الضلوع جزوعُ
أخالف شيخنا أبا خالد، وأذهب مذهب الشاعر؛ فـ (مرمي) أصلح للسياق.
- البيتان الأخيران غاية في الجمال، وأجود منهما:
إذا فرّق الأّلافَ قارع فرقةٍ ... فإلفك مأمون الفراق جميعُ
الذي أراه واسطة العقد، ودرّة النص!
- في النفس شيء من تصغير (إنسان)؛ وهو شيء دعت إليه الذائقة لا العلمية، فهل حقق التصغير معنى أراده الشاعر؟
أستاذ رؤبة
تمكّن واقتدار، أرجو ألا يُحرم الفصيح إطلالتك البهية.
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[01 - 08 - 2007, 06:19 م]ـ
شكر الله لك أستاذتنا معالي على مروركم الكريم ..
وبالنسبة للاستهلال فلا أرى به من بأس:) .. لأنه القصيدة ليست ذات تصريع ..
وهذا هدْيٌ سُلِك من قبلي فلا أرى فيه حرجاً ..
وأكرر:
شكر الله لك حضورك الفعّال في هذه الصفحة ..
والسلام,,
¥