[12] انظر ترجمة مغلّس في معجم الشعراء: 308، والخزانة 5: 311 - 312، والعيني 1: 333. وانظر ترجمة بغثر في القاموس والتاج (بغر).
[13] انظر الممتع في علم الشعر: 288، وسمط اللآلى: 859 - 860، والتنبيه: 121 - 122، والخزانة 6: 377، ومعجم البلدان 5: 17.
[14] انظر الخزانة 5: 22، وشرح أبيات المغني 4: 339، والحماسة البصرية 1: 30.
[15] ديوان الأدب 1: 261، حاشية (1).
[16] انظر الملمع: 71.
[17] انظر الفهرست: 159.
[18] ميدان: اسم رجل. وبنو عُرْقُوب، أي: الكذَّابون، وعُرْقُوب: رجل كان أكذب أهل زمانه، فضُرِب به المثل. انظر مجمع الأمثال 2: 311.
[19] في فحول الشعراء، ط دار المعارف: "رَتَمْنَ .. رَتْمَ"- ورَثَمْن أنوفكم ورَتَمْنَها: كَسَرْنَها حتى تَقطَّر منها الدَّم، والرَّثْم: تَخدِيشٌ وشَقٌّ من طرف الأنف حتى يخرج الدَّمُ فَيَقْطُر، والرَّتْم: كَسْر الشيءِ ودَقُّه، يقال: رَتَمَ الشيءَ يَرْتِمُه رَتْماً، إذا كَسَرَه ودَقَّه.
[20] العَيْر: الحِمار. ومَكْرُوب: مُضّيَّق عليه قَيده، يقال: كَرَبْتُ القَيد، إذا ضَيَّقْتَه على المُقَيَّد، وكَرَبَ وَظِيفَي الحِمار أو الجَمَل، إذا دَانى بينهما بحبلٍ أو قيدٍ.
[21] في المعاني "ويروى: اِزْجُرْ حِمَارَكَ"- وقال ابن قتيبة في شرح البيت: "ومعناه كُفَّ نفسك عن أذى قومك لا تطمحنَّ إليهم بالأذى فإنّك قد عِرت في شتمهم كما يَعيِر الحمار عن مربط أهله يتبع حُمُراً" المعاني الكبير 2: 793.
[22] لأُذَرِّفَنْك الموتَ، أي: لأُشْرِفَنَّ بك عليه، يقال: ذَرَّفْتُه الموتَ، إذا أشرفتَ به عليه.
[23] النَّهَابر والنَّهَابِير: من الرَّمل، واحدها نُهْبُور، وهي المُشْرِف منه. وقال الأزهري: "يعني بالنَّهابير أموراً شِداداً صعبة، شبهها بنهابير الرّمل، لأنّ المشي يصعب على من ركبها" تهذيب اللغة 6: 534. وتَثِب: من الوثوب. والمُنَهِّت: الأسد، والنَّهِيت: صوت الأسد دون الزَّئير. وقال ابن منظور: "أي وإن كنتَ الأسدَ في القوّة والشِّدَّة" اللسان (نهت).
[24] في الأفعال: "وتَرَكْتُهُ". وفي اللسان (دفر): "دَفِراً" بالدال المهملة- والمٌؤَوْلَق: الذي في رأسه جنون، والأَلْق والأُلاق والأَوْلَق: الجُنون. وذَفِرٌ" مُنْتِن، والذَّفَر: الصُّنان وخُبث الرِّيح، يقال: رجل ذَفِرٌ وأَذْفَرٌ وامرأَة ذَفِرَةٌ وذَفْراء، إذا كان لهما صُنان وخُبث ريح. والدَّفِر، بالدال: المُنْتِن، والدَّفَر: النَّتْنُ خاصة، يقال: أَدْفَر الرجلُ، إذا فَاحَ رِيحُ صُنانِه. ورِيح الجَوْرب: يضرب به المثل في النَّتْن. انظر المستقصى 1: 381.
وقال التبريزي في شرح البيت: "إنَّما يريد أن مُتَعرِّضاً تعرَّضُ له فكواه بالهجاء كما يُكوى الذي به أَوْلَق، وتهدَّد بهذا ابنَ عمه، يقول: لا تتعرَّض لي، فأجعلَك كهذا الذي كويتُه" تهذيب الإصلاح: 706.
[25] أضفت البيت السادس عشر عن الإصابة.
[26] في التاج: "بَانَتْ" - وبانَت لِطِيَّتها، أي مضت لوجهها الذي تريده ولنِيَّتها التي انتَوَتْها، والطِّيَّة: النَّاحية، والطِّيَّة: الحاجة والوَطَر، والطرب: خِفَّة تعتري عند شدَّة الفرح أو الحزن أو الهم ..
[27] في اللسان، والتاج: "فَتَهْجُرُ .. تُفارِقُ"- ومُرِيب: ذورِيبة.
[28] في اللسان، والتاج: "لا تَبتَغِي فيه سَوَاءَ".
[29] في اللسان، والتاج: "فَأَحْكَمَ".
[30] البَهْنانة: الطَّيبة النَّفَس والأَرَج، الحَسَنَة الخُلُق السَّمْحَة المُتَهلِّلة. والرُّعبوب والرُّعبوبة: الطويلة، البيضاء الحَسَنة، النَّاعمة الحُلْوة.
[31] نُفجُ الحقيبة، أي: ضَخْمة الأَرْدَاف والمَأْكَم، والنَّفْج: الارتفاع، يقال: نَفَجَ ثَديُ المرأة قميصَها يَنْفُجُه نَفْجاً، إذا رَفَعَه. والظُّنْبُوب: حرف العظم اليابس من السَّاق.
[32] النَّجِيبُ: الكريم الحَسِيب، ومؤنثه نَجِيبة، يقال: نَجُبَ يَنْجُبُ نَجابَةً، إذا كان فَاضِلاً نفيساً في نوعه.
[33] في البحر المحيط: "وَلَقَدْ بَلِيتُ وكُلُّ صَاحِبِ جِدَّةٍ .. وذاكُمُ"- والتَّتْبيتُ: النَّقْص والخَسَار.
[34] في اللسان، والتاج: "المُبِينُ .. والشَّبَابُ عَجِيبُ"- والمُبير: المُهْلِك، والبَوَار: الهَلاك. والمُبين: الواضح، يقال: بأنَ الشيءُ بَياناً وأَبانَ فهو مُبِين، إذا اتَّضَح.
¥